تطبيقات أدب المدرسة الواقعية الصف الثالث الثانوى

1- بدأ الشعراء يتجهون إلى الواقعية بعد :
(أ) تجمد الاتجاه الإحيائي. (ب) انفراط عقد جماعة الديوان
(ج) ثورة 1919م والإحساس باستقلال الشخصية (د) قيام الحرب العالمية الثانية.
2- كان مفهوم الشعر عند شعراء المدرسة الجديدة :
(أ) الإيمان بقضايا العصر. (ج) الإيمان بذاتية التجربة.
(ج) التعبير عن موقف الإنسان من الحياة. (د) التعبير عن الواقع بكل وجوهه
3- خالط الشعر الجديد فى البداية شيء من التأثر ب :
(أ) الكلاسيكية. (ب) الرابطة القلمية. (ج) الرومانتيكية. (د) جماعة الديوان.
4- لم تقتصر التجربة الشعرية عند شعراء الشعر الجديد على الخيال والشعور بل أضافوا :
(أ) استبطان النفس (ب) الكون والتاريخ. (ج) اللغة والخيال. (د) الرومانتيكية.
5- اعتمد شعراء المدرسة الجديدة على :
(أ) السطر الواحد. (ب) نظام البيت ذي القافية الموحدة.
(ج) التفعيلات المتعددة والكلمات المعبرة. (د) القافية المرسلة.
6- مزج شعراء المدرسة الواقعية الصورة بـ :
(أ) الرمز والأسطورة. (9) الخيال المُجنّح. (ج) تراسل الحواس. (د) التجسيم والتشخيص.
7- كل ما يلي دفع شعراء الواقعية إلى استخدام الكلمات الحية والعامية ما عدا :
(أ) التخلص من سيطرة اللغة الكلاسيكية (ب) المزج بين التراث والمعاصرة.
(ج) التخفيف من جماليات الشكل. (د) كون اللغة وسيلة لا غاية
8- نتج عن الاستعمال الرمزي و الأسطوري الكثيف عند بعض شعراء الواقعية :
(أ) العموم والشمول. (ب) غموض بعض التجارب.
(ج) استنباط دلالات جديدة. (د) فلسفة المشاعر الإنسانية.
9- كل ما يلي من شعراء الواقعية ما عدا :
(أ) صلاح عبد الصبور. (ب) أمل دنقل . (ج) نازك الملائكة . (د) إبراهيم ناجي.
1- تقول نازك الملائكة: – كل عام يرى الأحبّاء يفنون
– وتمحو ذكراهم الأقدار
– يا لركب مشى به القدر الخادع
– تحت الرياح والظلماء
– راميًا في فم المنية فردًا
– منه في كل بكرة ومساء
– تبدو في الأسطر السابقة سمة مميزة لمدرسة الواقعية الجديدة هي:
(أ) التأثر بالشعراء الرومانتيكيين الأوروبيين وبخاصة الإنـجليز. ( ب ) الاهتمام بالتصوير الممتزج بالطبيعة.
(جـ ) الإيمان بذاتية التجربة والحنين إلى مواطن الذكريات. (د) يشيع في شعرهم الحديث عن النهاية والموت.
2- يقول فاروق شوشة: – من صميم الويل من جوع الليالى العاريات
– نبتت دمعتنا ..
– ملحًا، بقايا من فتات.
– فورة تغسل أحزان الزمان
– تمسح الرعشة عن أهدابنا…
– ميز سبب عدم اعتماد شعراء الواقعية على وحدة الوزن والقافية من بين البدائل الآتية:
( أ ) بعدهم عن موطن الثقافة العربية (ب) لتفادي الرتابة والملل. (جـ) اعتمادهم على التفعيلة. ( د ) الثانية والثالثة.
3- يقول فاروق شوشة : – من أي أرض مر سندبادنا الحزين
– مجللا ..
– يخوض في عباءة السنين
– يحمل وزر عصره ووجهه المهين.
– بيّن في ضوء الأسطر السابقة تصوير شعراء الواقعية هموم الناس وآمالهم :
(أ) لمخالطتهم شعراء الرومانتيكية. (ب) لأنهم فهموا الشعر أنه التصاق بالواقع.
(جـ) أرادوا التجديد في مضمون القصيدة ( د ) لاستخدامهم اللغة الحية المستخدمة في كلام الناس.
4- يقول فاروق شوشة : – في (باكو) أو في (موسكو) أو في أي مكان آخر
– تملك أن تصبح إنسانا
– إنسانًا يحتضن العالم عبر تخوم الأسوار المحدودة
– استخدام شعراء المدرسة الجديدة لبعض الكلمات العامية والكلمات الأجنبية سببه:
( أ ) بعدهم عن موطن الثقافة العربية. (ب) ضعف اللغة العربية لديهم.
(جـ) محاولة التخفيف من سيطرة اللغة الكلاسيكية ( د ) رغبتهم في العناية بالأسلوب
5- تقول سلمي الخضراء : – من جُزنا الحدود إلى عالم
– لا ينام به العاشقون
– وعبرنا السياجات من نبعنا الحالم
– حيث كان هوانا الرضا والسكون
– ودخلنا إلى منبع النار
– ماتت براءة أحلامنا
– التكوين الموسيقى للقصيدة عند شعراء الواقعية معتمد على
( أ ) وحدة الوزن والقافية (جـ) تنوع الأوزان والقوافي.
(ب) التفعيلة دون ارتباط بكم محدد لعددها. ( د ) وحدة الوزن وتعدد القوافي
6- يقول صلاح عبد الصبور: – يبدو كالغارق في النوم
– عيناه تنسكبان على صدره
– فحنا الجذع المجهود وحدق في الترب
– ليفتش في موطئ قدميه عن قبره
– حدد من خلال السطور السابقة سمة من سمات شعر الواقعية.
( أ ) اللغة الكلاسيكية. (ب) كثرة الحديث عن الموت (جـ) استخدام الرمز. ( د ) التعبير عن متناقضات الحياة.
7- تقول نازك الملائكة:
– ودموع الأطفال تجرح لكن ليس منها بد فيا للشقاء
– هؤلاء الذين قد منحوا الحس وما يملكون غير البكاء
– يتضح من خلال البيتين السابقين ما اتجه إليه شعر المدرسة الجديدة وهو :
( أ ) تصوير هموم الناس في الحياة العامة. (ب) التطلع للكسب المادي.
(جـ) الامتزاج بالطبيعة. ( د ) الاهتمام بالصنعة اللفظية.
8- يقول فاروق شوشة:
– لا أفتح بابي للغرباء
– لا أعرف أحدًا
– فالباب الصامت نقطة ضوء في عيني
– أهم أساس من أسس مدرسة الشعر الجديد هو ما يتصل بالموسيقا حيث:
( أ ) اعتمدوا على تنسيق الألفاظ وجمال الأخيلة. (ب) تساوى شطري البيت الشعري.
(جـ) وحدة القافية. ( د ) الاعتماد على التفعيلة المتكررة.
9- يقول الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة :
– النُّسورُ الطَّلِيقَةُ هائِمَةٌ
– في الفضاء الرمادي
– تَرْصُدُ مَوْقِعَها
– ميز ما تحقق في المقطع السابق من سمات المدرسة الجديدة في الشعر :
( أ ) توظيف الرمز.
(ب) الاعتماد على الصور الجزئية.
(جـ) الاتجاه إلى التحليق في الخيال.
( د ) الإغراق في الذهنية.
10- تقول نازك الملائكة :
– في شخص الكوليرا القاسي ينتقم الموت
– الصمت مرير
– ميز مما سبق ما مال إليه شعراء الواقعية :
(أ) عدم المبالغة في العناية بالأسلوب. (ب) استخدام بعض الكلمات الأجنبية.
(جـ) الحديث عن النهاية والموت. ( د ) جميع ما سبق .
11- يقول فاروق شوشة :
– من فوق التبة في سيناء
– سقطت أحلام المخمورين المزهوين
– داستها أقدام الأبطال المنصورين
– لم تقتصر التجربة الشعرية عند شعراء الواقعية على العاطفة والخيال بل جمعت إلى ذلك أمورًا أخرى
كما يظهر في السطور السابقة منها:
( أ ) التعبير عن قضايا الوطن (ب) توضيح موقف الإنسان من الكون.
(جـ) إعلاء مكانة الشعر. ( د ) الإشادة بالمخترعات الحديثة.
12- يقول (محمد إبراهيم أبوسنة ) من قصيدته (أسئلة الأشجار) :
– سألتني في الليل الأشجار
– أن نلقى أنفسنا في التيار
– أن نتجه إلى النهر القادم
– استنتج سمة من السمات البارزة التي توضحها الأسطر الشعرية للشعر الجديد:
(1) حيرة الإنسان في القرن العشرين بين الماديات (ب) مناجاة الطبيعة ومزجها بالنفس.
(جـ) موقف الإنسان من التاريخ. ( د ) الحنين إلى مواطن الذكريات
13- يقول بدر شاكر السياب في قصيدته : ليلة وداع – إلى زوجتى الوفية ) :
– أوصدي الباب فدنيا لست فيها
– ليس تستأهل من عيني نظرة
– سوف تمضين وأبقى أي حسرة ؟
– هذه الأسطر تنتمي إلى مدرسة :
( أ ) أبوللو. (ب) الواقعية. (جـ) المهاجر. ( د ) الديوان .
14- يقول فاروق شوشة : – يقول الدم العربي: أسيل …..
– فلا يتداعى ورائي النخيل
– ولا ينبت الشجر المستحيل
– تعكس الأسطر السابقة سمة فنية في مضمون الشعر الجديد :
( أ ) تصوير هموم الوطن ومآسيه. (ب) الشعر تعبير عن حيرة إنسان القرن العشرين.
(جـ) الهروب من عالم الواقع إلى عالم الأحلام ( د ) عدم مراعاة الوحدة العضوية في شعرهم.
15- تقول سلمى الخضراء : – تغوص سفينتي في البحر، تغرقُ لا أنـجيها
– صقيع الليل، ياويلي ، يكدس ثلجه فيها
– فلا تقرب
– أنا الموت الذي يغشى
– ذرى الأعماق، لا تقرب
– ميز السمة المتحققة في هذه الأسطر من المدرسة الواقعية :
(أ) الفرار إلى الطبيعة ليبثوا لها أمالهم الضائعة.
(ب) القصيدة وحدة موضوعية تتعاون فيها الأفكار والعواطف والصور.
( جـ ) المبالغة وعدم وضوح الصدق في شعرهم.
(د) عدم مراعاة الوحدة العضوية في شعرهم.
16- قال صلاح عبد الصبور : – وقفتُ أمامَكُم ورفعتُ كَفِّى قائلا :
هيا هنا إنسان
يُريدُ يُديرُ فِي فَكَيْهِ ألفاظا يُدحرِجُها
إلى الإنسان
لتصنع نقمة في القلب أو فرحا
تكون مجن مَنْ جُرحا
وسهما في حشا الباغي الذي جرحا
– استنتج من الأسطر سمة من سمات الشعر الجديد من حيث المضمون.
( أ ) التعبير عن قضايا الوطن (ب) توضيح موقف الإنسان من الكون.
(جـ) التفعيلة دون ارتباط بكم محدد لعددها. (د) التعبير عن الواقع بكل وجوهه
17- قال أحد الشعراء المعاصرين :- يا صاح… خلف هذا الحرف عندى ألف جائع
ألف مقرور وضائع
فإذا لم تعطك الأشعار دارا أو دثارا
كانت الأشعار عارا
– استنتج من خلال الأسطر سمة من سمات الشعر من حيث المضمون.
( أ ) الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس (ب) توضيح موقف الإنسان من الكون.
(جـ) التفعيلة دون ارتباط بكم محدد لعددها. (د) التعبير عن الواقع بكل وجوهه
18- قال أحمد عبد المعطى حجازي : – يا أيها الإنسان في الريف البعيد
ولدت هنا كلماتنا
لك يا تقاطيع الرجال النائمين على التراب
المائلين على دروب الشمس والبط المبرقش والسَّحاب
إني أحبك أيها الإنسان في الريف البعيد
وإليك جنت وفي فمي هذا النشيد
– استنتج من خلال الأسطر سمة من سمات الشعر الجديد من حيث المضمون.
( أ ) التعبير عن قضايا الوطن (ب) توضيح موقف الإنسان من الكون.
(جـ) الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس (د) التعبير عن الواقع بكل وجوهه
19- قال صلاح عبد الصبور : – طلع الصَّباحُ ، فما ابتسمتُ ، ولم ينر وجهى الصباح
وخرجت من جوف المدينة أطلب الرزق المتاح
ورجعت بعد الظهر في جَيْبي قروش
وشربت شايا في الطريق ورتَّقْتُ نعلى
ولعبت بالنَّرْدِ الموزع بين كفى والصديق
قل ساعة أو ساعتين
قل عشرة أو عشرتين
– استنتج من خلال الأسطر سمتين واحدة من حيث المضمون، والأخرى من حيث الشكل.
( أ ) تصوير هموم الناس في الحياة العامة. (ب) التطلع للكسب المادي.
( جـ ) التعبير عن قضايا الوطن (د) توضيح موقف الإنسان من الكون.
20- قال صلاح عبد الصبور مصورًا معاناته ورحلته خلف المعانى والألفاظ :
– في آخر المساء يمتلئ الوساد بالورق
كوجه فأر ميت طلاسم الخطوط
وينضَحُ الجبين بالعرق
ويلتوى الدخان أخطبوط
آخر المساء عاد السندباد ليرسي السفين
لا تحك للرفيق عن مخاطر الطريق
– استنتج من خلال الأسطر أربع سمات من سمات الشعر الجديد من حيث الشكل.
( أ ) الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس (ب) توضيح موقف الإنسان من الكون.
(جـ) التفعيلة دون ارتباط بكم محدد لعددها. (د) التعبير عن الواقع بكل وجوهه
21- قال الشاعر :- الصوت الصارخ في عمورية
لم يذهب في البرية
سيف البغدادى الثائر
شق الصحراء إليه لباه
حين دعت أخت عربية وامعتصماه
وأبو تمام الجد حزين لا يترنم قد قال لنا ما لم نفهم
وقنعنا بالكتب المروية
– استنتج من خلال الأسطر سمتين واحدة من حيث المضمون، والأخرى من حيث الشكل.
أ) الفرار إلى الطبيعة ليبثوا لها أمالهم الضائعة.
(ب) القصيدة وحدة موضوعية تتعاون فيها الأفكار والعواطف والصور.
( جـ ) المبالغة وعدم وضوح الصدق في شعرهم.
(د) عدم مراعاة الوحدة العضوية في شعرهم.
22- قال فاروق شوشة : – جَثَم الحزن على كل البيوت
و تدلى من خيوط العنكبوت
وجه إنسان
تغشيه ارتعاشات ورعب وابتهال
– من سمات الشعر الجديد من حيث الشكل، والتي تجلت في الأسطر السابقة :
(أ) الاتجاه إلى الحياة العامة. (ب) الاهتمام بالأسطورة
(جـ) الإحساس بالواقع والتعبير عنه . (د) الاعتماد على وحدة التفعيلة.
23- قال نزار قباني : – كتبت لي يا غاليه
كتبت تسألين عن إسبانيه عن طارق ،
يفتح باسم الله دنيا ثانيه
عن عقبة بن نافع
يزرع شتل نخلة في قلب كل رابيه
– من سمات الشعر الجديد من حيث المضمون، والتى تجلت في الأسطر السابقة :
(أ) الاعتماد على وحدة التفعيلة (ب) الالتصاق بالواقع والتعبير عنه.
(جـ) التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ. (د) التعبير عن موقف الإنسان من الكون.
24- قال أمل دنقل ينعى ضياع الأخلاق: – يا أبناء قريتنا أبوكم مات
قد قتلوه أبناء المدينة
ذرفوا عليه دموع أخوة يوسف وتفرقوا
تركوه فوق شوارع الإسفلت والدم والضغينة
قالوا : كفاك ، اصمت
– من سمات الشعر الجديد من حيث الشكل، والتي تجلت في الأسطر السابقة :
(أ) الاتجاه إلى الحياة العامة. (ب) الاهتمام بالرمز.
(جـ) موقف الإنسان من قضايا الوطن (د) الإحساس بالواقع والتعبير عنه.
25- قال نزار قباني : – غدا.. غدًا.. سيُزهر الليمون
– وتفرح السنابل الخضراء والزيتون ويرجع الأطفال يلعبون
– ويلتقى الآباء والبنون
– من سمات الشعر الجديد من حيث البناء الشعري ، والتي تجلت في الأسطر السابقة :
(أ) استخدام اللغة الحية. (ب) الاهتمام بالأسطورة. (جـ) تنوع القافية. (د) الإحساس بالواقع والتعبير عنه
26- قال «فاروق شوشة » : – من فوق التبة في سيناء
– سقطت أحلام المخمورين المزهوين
– داستها أقدام الأبطال المنصورين
– قذفت ببقايا الوهم الجاثم في سيناء
– تمثل الأسطر السابقة سمة من سمات الشعر الجديد من حيث الموسيقا، وضح ذلك :
( أ ) الاعتماد على التفعيلة. (ب) وحدة القافية. (جـ) وحدة الوزن. ( د ) تساوى التفعيلات في كل سطر.
27- يقول محمد إبراهيم أبو سنة في قصيدته ( أسئلة الأشجار )
– قلت إلى أين؟
– قالت : أرض الله الواسعة الأطراف
– تمتد يمينا نحو تخوم الدينار
– تمتد يسارًا عند تخوم الدولار
– استنتج من الأسطر السابقة سمة من سمات الشعر الجديد من حيث المضمون.
(أ) الاتجاه إلى الحياة العامة. (ب) الاهتمام بالرمز.
(جـ) موقف الإنسان من قضايا الوطن (د) الإحساس بالواقع والتعبير عنه.
28- يقول فاروق شوشة: – وقف الشيخ.. النيل يسائل نفسه :
– هل تتغير سحن الناس
– كما يتغير لون الزي ؟
– استنتج من الأسطر السابقة سمة من سمات المدرسة الواقعية من حيث البناء الشعري
(أ) الاتجاه إلى الحياة العامة. (ب) الإحساس بالواقع. (جـ ) تنوع القافية . ( د ) تصوير هموم الناس
29- يقول صلاح عبد الصبور:- الناس في بلادي جارحون كالصقور
– غناؤهم كرجفة الشتاء في ذؤابة المطر
– استنتج من السطرين السابقين السمة الرئيسة للمدرسة الواقعية
( أ ) التحرر من نظام الأسطر. (ب) الحرص على التطوير (جـ) وحدة الوزن. ( د ) وحدة القافية.
30- قال صلاح عبد الصبور:- و كنت إن تركتُ لقمة أنفتُ أن ألمها
– يلقطها، يمسحها في كمه ، يبوسها، يأكلها
– استنتج من الأسطر السابقة سمة من سمات التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الجديد
(أ) الاهتمام بالرمز والأسطورة. (جـ) استخدام اللغة القريبة من حياة الناس
(ب) تطويع الشعر العربي للقصص الإسلامي ( د ) الاهتمام بشعر المناسبات