تطبيقات أدب مدرسة أبولو الصف الثالث الثانوى

1- كل ما يلي من عوامل ظهور مدرسة أبولو ما عدا :
(أ) انفراط عقد جماعة الديوان (ب) غلبة الذهنية على شعر الديوان
(ج) تجمد الاتجاه الإحيائي .. (د) مواجهة الديوانيين للإحيائيين.
2- ما دفع مدرسة أبولو للميل إلى وجهة عاطفية حادة في شعرها تأثرها بـ :
(ا) الرومانتيكية الإنـجليزية. (ب) خليل مطران . (ج) أدب مدرسة المهاجر (د) شعر مدرسة الديوان.
3- مفهوم الشعر عند مدرسة أبولو :
(ا) التعبير عن الواقع بكل وجوهه (ب) التعبير عن إحساس الشاعر
(ج) الإيمان بذاتية التجربة (د) التعبير عن المجتمع، ومشكلات العصر.
4- كل ما يلي من سمات مدرسة أبولو من حيث المضمون ما عدا :
(أ) حب الطبيعة والميل للتشاؤم (ب) الحنين لمواطن الذكريات
(ج) الميل للتشخيص والتجسيد. (د) استبطان النفس.
5- كل ما يلي من سمات مدرسة أبولو من حيث الشكل ما عدا :
(ا) تطبيق نظام المقطوعات ، والميل للموسيقى الهادئة (ب) الالتزام بالوحدة الفنية.
(ج) استخدام الشعر المرسل . (د) الاعتماد على التفعيلة.
6- من الموضوعات الشعرية التي قلت في شعر جماعة أبولو :
(أ) الشعر السياسي. (ب) شكوى الزمان. (ج) الحديث في المرأة. (د) وصف الطبيعة .
7- كل ما يلي من مظاهر استعمال شعراء أبولو للغة استعمالًا جديدًا ما عدا :
(أ) الميل للتجسيم والتشخيص. (ب) استعمال الكلمات الرمزية والأسطورية
(ج) التوسع في دلالات الألفاظ. (د) استعمال لغة العصر
8- قال إبراهيم ناجي : – قلت للبحرِ إذ وقفتُ مساءً كم أطلت الوقوف والإصغاء
– وجعلت النسيم زادا لروحي وشربت الظلال والأضواء
– لكأنَّ الأضواء مختلفاتٌ جَعَلَت منكَ رَوضَةً عَنَّاءَ
من سمات مدرسة أبولو من حيث المضمون، والتى ظهرت في الأبيات السابقة :
(أ) ظهور مسحة الحزن. (ب) تشخيص الطبيعة ومناجاتها .
(ج) الاعتماد على الرمز والأسطورة (د) التحدث عن معاناة الحياة.
9- يقول على محمود طه :
موكب الغيد وعيد الكَر نَفَالِ وَسُرَى الجندول في عرض القنال
من السمات الفنية لمدرسة أبولو، والتي تحققت في البيت السابق :
(أ) استعمال الكلمات الأجنبية. (ب) التشاؤم والاستسلام للأحزان
(ج) التوسع فى دلالات الألفاظ. (د) الاهتمام بالطبيعة .
10- يقول الهمشرى : – – جلست على الصخر الوحيد وحيدا وأرسلت طرفي في الفضاء شريدا
– لقد عشت في دنيا الخيالِ معذَّبًا فيا ليت شعري هـــل أمـــوت سـعـيـدا
يتضح وجه الاتفاق بين مدرسة أبولو، ومدرسة الديوان فى البيتين السابقين ، وهو :
(أ) غلبة الفكر على العاطفة (ب) استخدام الرمز.
(ج) استخدام لغة العصر (د) الاستسلام للأحزان والتشاؤم
11- يقول على محمود طه :
– أخي، جاوَزَ الظَّالِمُونَ المَدَى فَحَقَّ الجِهَادُ، وَحَقَّ الفِدا
– أ نتَرُكُهُمْ يَغْصِبُونَ العُروبةَ مَجْدَ الأبوة والسؤددا ؟
– وَلَيْسُوا بِغَيْر صَلِيلِ السُّيُوفِ يُجيبُونَ صَوْتًا لَنَا أَوْ صَدَى
الموضوع الشعري في الأبيات :
(أ) الاهتمام بالطبيعة. (ب) الشعر السياسي. (ج) الشكوى. (د) الحنين إلى الذكريات
12- يقول على محمود طه :
– نام في بابه العزيزُ (كيوبيد) ولكن في كفه المفتاح
– إن يتم فالحيـاة شـدوّ ولهو أو يُنَبّــة فـادمـع وجراح !!
من خلال البيتين من مظاهر التجديد فى استعمال الكلمات عند مدرسة أبولو :
(أ) التوسع فى دلالات الألفاظ. (ب) استخدام الكلمات الرشيقة.
(ج) استعمال الكلمات الأسطورية (د) استخدام اللغة العصرية
13- يقول إبراهيم ناجي :
– أين شط الرجاء يا عباب الهموم
– ليلتي أنواء ونهاري غيوم
– اسخري يا حياة قهقهي يا رعود
– الصبا لن أراه و الهوى لن يعود
من مظاهر التجديد فى شكل القصيدة عند مدرسة أبولو والتي ظهرت في الأبيات :
(أ) استخدام الشعر المرسل (ب) تقسيم القصيدة إلى مقاطع .
(ج) التحرر من وحدة القافية (د) الإكثار من الصور البيانية.
14- – يقول الهمشرى :
– خنقتْ جُفوني ذكريات حلوة من عطرك القمرى والنَّغَمِ الوَضِى
– فانساب منك على كليل مشاعرى ينبوع لحن بالخيال مفضض
من خلال البيتين السابقين استنتج سمة من سمات الألفاظ عند شعراء مدرسة أبولو :
(أ) استعمال ما توحى به دلالات الألفاظ والمجازات والصور. (ب) استخدام الكلمات الرشيقة والأجنبية.
(ج) التأثر بمعجم الألفاظ الريفية. (د) استخدام الكلمات الأسطورية.
15- يقول إبراهيم ناجي :
– والبلى أبصرتُه رأى العيان
– ويداه تنسجان العنكبوت
– صحت يا ويحك تبدو في مكان
– كل شيء فيه حي لا يموت
استنتج من الأسطر السابقة سمة من سمات التصوير عند شعراء مدرسة أبولو :
(أ) استعمال ما توحي به دلالات الألفاظ (ج) استخدام الكلمات الأسطورية
(ج) حب الطبيعة والولع بها. (د) الميل في أشعارهم إلى التشخيص.
16- قال صالح جودت :
– تود المويجات لو داعبتنا وفاضت على روحنا الهاتف
– وتشتعل النار في جسدينا وتلهبها الشهوة العاصفة
– فتمضى لنطفئها في المياه فتهتز فينا اهتزاز الحنين
– وتضحك في القلب مجنونة بعهد المياه ! فهل تذكرين ؟
من سمات مدرسة أبولو، من حيث الشكل، والتي ظهرت في الأبيات السابقة :
(أ) الميل إلى الموسيقى الصاخبة لا الهادئة. (ب) تعدد القوافي في القصيدة الواحدة.
(ج) استخدام المقطوعات الشعرية (د) استخدام الشعر المرسل
17- قال صالح جودت : – قد حرتُ في الموت وفى أمرِه وما زواه الله من سره
– وكلما سألتُ عنه أمرا أجابني و الله لم أدره
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من السمات الفنية عند مدرسة أبولو :
(أ) حب الطبيعة والولع بها . (ب) التأمل فى حقيقة الموت.
(ج) معاناة عذاب الحياة. (د) الحنين إلى مواطن الذكريات
18- قال إبراهيم ناجى لصديق له عاد من الغربة مريضًا :
– يــوم الــمـآب كم انتظرتك باكيا وبعثت أحلامي إليك رســولا
استنتج من خلال البيت السابق سمة من سمات مدرسة أبولو من حيث المضمون :
(أ) الاهتمام باللغة العصرية. (ب) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا.
(ج) الحنين إلى مواطن الذكريات (د) حب الطبيعة والتعلق بها .
19- رد أبو شادى على رسالة مطران :
– يا صديقي ويا إمامي وعمى و ملاذي كأنه دياني
استنتج من خلال البيت السابق العامل الذي أدى لنشأة جماعة أبولو :
(أ) انحلال جماعة الديوان. (ب) التأثر بأدب المهاجر
(ج)التأثر بالرومانتيكية الغربية. (د) التأثر بخليل مطران
20- قال الهمشرى :
– رجعْتُ إليكِ اليومَ مِنْ بَعْدِ غُربتي وَفِي النَّفْسِ آلام تفيضُ ثَوائِرُ
– أتيتُ لألقي في ظِلالِكِ راحة فَيَهْداً قَلبي وَهُوَ لَهفانُ حَائِرُ
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع :
(أ) تصوير البؤس وعذاب الحياة. (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات
(ج) الامتزاج بالطبيعة . (د) الحديث عن المرأة.
21- يقول إبراهيم ناجي :
– رَفْرَفَ القلبُ بِجَنْبِي كالذَّبِيح وَأَنَا أَهْتِفُ يَا قَلبُ اتَّبَدْ
– فَيُجيبُ الدَّمعُ والمَاضِي الجريح لِمَ عُدْنَا لَيْتَ أَنَّا لَمْ نَعُدْ
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع :
(أ) الامتزاج بالطبيعة والميل إلى التجسيم. (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات
(ج) استعمال اللغة العصرية. (د) ج استعمال ما توحي به دلالة الألفاظ.
22- يقول أبو شادى :
– يا صميم الحقول سر بي وخُذْنِي من وجـــودٍ وَهَبْـهُ كُلَّ يَأس
– في جوار المياه تجرى فتروى قبل رى الغِراس قلبى ونفسى
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع :
(أ) حب الطبيعة والامتزاج بها (ب) الحديث عن المرأة .
(ج) الاهتمام بالشعر السياسي. (د) معاناة عذاب الحياة وظلمها.
23- يقول محمود حسن إسماعيل :
– زُمَّارَتِي في الحُقُولِ قد صَدَحَتْ فَكِدْتُ مِنْ فَرْحَتِى أَطِيرُ بِهَا
– الجدي في مَرْتَعِي يراقصها والنَّخْلُ في رَبِّوَتِي يُجَاوِبُهَا
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع :
(أ) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا. (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات
(ج) معاناة عذاب الحياة وظلمها. (د) ظهور مسحة التشاؤم
24- يقول إبراهيم ناجي :
– يا وحدتي جفت كَيْ أَنْسَى وَهَا أنذا ما زِلْتُ أَسْمَعُ أصدَاءُ وَأَصْوَاتا
– تلفت القلبُ مَطْعُونَا لوحدتِه وأين وحدثه ؟ باتَتْ كَمَاباتا
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع
(أ) الحنين إلى مواطن الذكريات (ب) حدة العاطفة، والاستسلام للأحزان
(ج) الاعتماد على الرمز والأسطورة. (د) تشخيص الطبيعة ومناجاتها.
25- يقول أحمد رامى :
– بُحْ صَوْتِي فِي ضَجَةِ النَّاسِ لا أَسْمـ ـع فيهم تناوحي ، وأنيني
– فإّذا خَلَوْتُ أَسْمَعُ فِى الوحد ـدةِ نَفْسِى وأَسْتَجِيشُ حنيني .
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع .
(أ) طغيان الجانب البيانى. (ب) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا.
(ج) ظهور مسحة التشاؤم ، والاستسلام للأحزان (ج) الحنين إلى مواطن الذكريات.
26- قال صالح جودت :
– أَجَلْ ظمآنُ يَا (ليلى) وَمَاءُ الحُبِّ فِي نَهْرِك
– دَعِينى أَشْرَبُ النُّورَ الذي يَنْسَابُ فِي شَعْرِك
استنتج من خلال السطرين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع.
(أ) الحديث عن المرأة. (ب) معاناة عذاب الحياة .وظلمها
(ج) الحنين لمواطن الذكريات (د) تشخيص الطبيعة ومناجاتها
(27) يقول الشابي : – كُنتُ فِي فَجْرِك الموشح بالأحـ لام عِطرًا يَرِقُ فَوْقَ وُرُودِك
– حالِمًا يَنْهَلُ الضّياءَ وَيُصْغَى لَك في نشوة بوحى نشيدك
استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة أبولو الفنية من حيث المضمون والموضوع :
(أ) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا (تراسل الحواس) (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات.
(ج) معاناة عذاب الحياة وظلمها. (د) تجسيد الطبيعة ومناجاتها.