تطبيقات نصوص متحررة على مدرسة أبولو
1- من قصيدة لـ على محمود طه تحت عنوان ( ميلاد شاعر ) :
1- هبط الأرض كالشعاع السني بعضا ساحر وقلب نبي
2- وحبته البيان ريًّا من السحر به للعقول أعذب رى
3- بهج في السماء والأرض يُهدى من غريب الخيال والإيحاء
4- فضلا من بدائع الفن روضا نطقته أنامل الإغراء
5- إن هذا المساء ميلاد شاعر
***
6- فأحس الفؤاد يخفق منه ورأى الدور جائلًا حيث جالا
7- لم يجب قلبه الميلاد نـجم . لا .. ولم يبك للبدور زوالا
8 – ذلك الباعث الأسى والمثير النار في مهجة المحب اشتعالا
9- ربِّ ماذا أرى ؟ .. فرَن هتافٌ مستتر الصدى يجيب السؤالا :
10- إن هذا يا ليل ميلاد شاعر
1- المقصود من السطر السابع :
(أ) إبراز قسوة الشاعر (ب) إبراز النفور من العالم العلوي.
(ج) التأكيد على شدة الاحتفاء بنبوغ شاعر (د) التأكيد على تبدل الأحوال.
2- وصف على محمود طه » الشاعر في السطر الأول بـ:
(أ) القوة والقدرة على الجدال والنقاش (ب) الشعاع المضيء، والقدرة على التأثير وقوة الإحساس
(ج) حب الدعة والهدوء، والتاني في التفكير وعدم التسرع. (د) القسوة، والتدين، وسرعة الزوال
3- يظهر دور الشاعر ووظيفته من خلال المقطع الثاني انه :
(أ) يعبر عن مشكلات المجتمع. (ب) يعبر عن المناسبات والمجاملات
(ج) يعارض القدماء ويظهر تفوقه عليهم. (د) يعبر عن المشاعر والأحاسيس المختلفة.
4- « قلب نبي فى السطر الأول ترمز عند الشاعر إلى :
(أ) ضرورة الصدق (ب) جودة الخيال. (ج) قوة العزيمة (د) الفصاحة والبيان.
5- وضح من خلال الأسطر هل تحققت الوحدة العضوية :
(أ) تحققت فالشاعر يتحدث عن موضوع واحد وهو الاحتفاء بالشاعر والعاطفة المسيطرة الإعجاب وتكاملت الأفكار حول هذا المعنى
(ب) تحققت بصورة جزئية فقد جاء الموضوع واحدًا لكن المشاعر مختلفة.
(ج) لم تتحقق الوحدة العضوية : التعدد الموضوعات، واختلاف الجو النفسي
(د) لم تتحقق : لأن القصيدة تقوم على تعدد الأغراض والموضوعات.
6- القيمة الفنية للتعبير فى السطر الثاني :
(أ) إبراز جمال الأخيلة والإيحاءات الشعرية. (ب) إبراز غرابة الحدث وشدة إبهاره
(ج) إبراز تداخل الأضواء وامتزاج ألوانها. (د) التأكيد على أهمية الإهداء في توثيق الصلات.
7- يظهر من خلال المقطع الثاني مأخذ عابه الرومانتيكيون على الإحيائيين، وهو :
(أ) الاهتمام بشعر المناسبات والمجاملات (ب) الاهتمام بالنواحي البيانية
(ج) الاهتمام بالتجارب الذاتية (د) عدم وضوح شخصياتهم الشعرية.
8- من سمات مدرسة أبولو التي تجلت في الأسطر :
(أ) الاعتماد على القافية المرسلة. (ب) ج ظهور مسحة الحزن والتشاؤم
(ج) الميل إلى التجسيم والتشخيص. (د) استعمال الكلمات الأجنبية والأسطورية
2- قال محمود حسن إسماعيل :
1- سيان في حقبة الإطفاء والشهر نامت تقابله واستيقظ القمر
2- نَعْسان يحلم والأضواء شاهدة قلب النسيم لها ولهان ينفطر
3- وأطرقت نخلة قامت بتلعته كأنها زاهد فى الله يفكر
4- إِنْ هَفٌ نسم بها ، خيلت ذوائبها أناملا مرعشات هزها الكبر
5- كأنما ظلها فى الحقل مُضطهد صمت السكينة عَنْ جَانِيهِ يَعْتذِرُ
6- و الدوح نشوان ! فاخشع إن مررت به فضيقه الباطشان: الليل، والقدر !
7- مبهورة شخصت فى الجو ذَاهِلَة كأَنَّها لحبيبِ غَابَ تنتظر!
8- يا ساكِب النور لا يدرى متابعة لأنت قلب يشع الحب، لا قمر!
1- المقصود من البيت الثاني :
(أ) إبراز شدة السكون (ب) التأكيد على فريضة التفكير.
(ج) إبراز شدة الطول. (د) التأكيد على قيمة الزهد
2- استنتج الغرض الشعري للأبيات السابقة:
(أ) وصف الطبيعة. (ب) وصف معاناة الفلاحين (ج) الفخر بمقدرات الوطن (د) الدعوة إلى التأمل في الكون.
3- صور الشاعر النخلة في البيت الثالث بـ :
(أ) الملك المبجل الذي يتقى الله في رعيته. (ب) المصلى الذي يطيل القيام ويخشع في صلاته.
(ج) الشخص الطويل الذي يرى من حوله أقزاما قصارًا. (د) العابد القانع الذي يُديم التدبر فيما حوله.
4- برر الشاعر ارتعاش النخلة من خلال البيت الرابع بـ :
(أ) طولها المفرط الذي أدى إلى ضعفها وانحنائها. (ب) مداعبة النسيم لها واهتزازها تحت وقع تأثيره.
(ج) تفردها في الحقل وعدم وجود قمة أعلى منها. (د) اتكائها على أحلة أخرى، فهي تهتز باهتزازها
5- كلمة «النور» في البيت الأخير ترمز إلى :
(أ) السطوة، والبأس. (ب) الأمل والحب (ج) الثراء، والغنى (د) الإصرار والعزم
6- ما يمثل صورة ممتدة :
(أ) مبهورة شخصت .. ذاهلة .. تنتظر. (ب) الباطشان : الليل، والقدر
(ج) يا ساكب النور (د) لأنت قلب يشع الحب.
7- ظهر من سمات مدرسة أبولو من حيث الشكل في الأبيات السابقة :
(أ) الاعتماد على المقطوعات. (ب) القافية المرسلة. (ج) التزام الوحدة الفنية. (د) التساهل في اللغة.
8- يقول النقاد : « إن محمود حسن إسماعيل يعتمد على معجم الألفاظ الريفية » هذه المقولة في ضوء النص تعد مقولة :
(أ) مضللة : بدليل أن الشاعر أكثر من ألفاظ المدينة «الأضواء – السهر – النور
(ب)كاذبة ، بدليل أن الشاعر اعتمد على معجم الألفاظ الصوفية (زاهد – السكينة – اخشع .
(ج) تحتاج إلى تصويب : بدليل أن الشاعر اعتمد على معجم الغزل حبيب – ذاهلة – الحب».
(د) صحيحة بدليل أن الشاعر طغى على معجمه كلمات : سنابل – نخلة – الحقل – الدوح – النسيم
3- قال إبراهيم ناجي :
1- دار أحلامي و حبي لقيتنا في جمود مثلما تلقى الجديد
2- أنكرتنا وهى كانت إن رأتنا يضحك النور إلينا من بعيد
3- رفرف القلب بجنبي كالذبيح وأنا أهتفُ : يا قلب اتئد
4- فيجيب الدمع والماضي الجريح لم عُدنا ؟ ليت أنا لم نعد
5- لم عدنا ؟ أو لم نطو الغرام وفرغنا من حنين وألم
6- ورضينا بسكون وسلام وانتهينا لفراغ كالعدم ؟!
7- أيُّها الوكرُ إذا طار الأليف لا يرى الآخر معنى للسماء
1- المقصود من التشبيه في البيت الثالث :
(أ) بيان رقة القلب وشدة ضعفه (ب) إظهار شدة الألم والعذاب.
(ج) التأكيد على شدة الفرح (د) إبراز شدة الثبات رغم قسوة الموقف.
2- المغزى من البيت الأول :
(أ) إظهار القسوة وتبلد المشاعر. (ب) التأكيد على التهدم والقدم
(ج) الإشارة إلى البخل والشح. (د) بيان التجدد والحداثة
3- التركيب الذي يدل على أن الشاعر استعمل اللغة استعمالًا جديدًا :
(أ) رفرف القلب كالذبيح . (ب) رضينا بسكون وسلام
(ج) يضحك النور من بعيد. (د) فرغنا من حنين وألم.
4- التعبير الذي يدل على حفاوة الاستقبال :
(أ) رفرف القلب بجنبي . (ب) رضينا بسكون وسلام
(ج) لا يرى الآخر معنى للسماء. (د) يضحك النور إلينا.
5- قوله : «ليت أنا لم نعد !» فى سياق البيت الرابع يوحى بـ :
(أ) الخوف والفزع (ب) اليأس، والقلق. (ج) الندم والحسرة. (د) الحيرة والتشاؤم
6- نوع الصورة فى يجيب الماضي الجريح في البيت الرابع :
(أ) استعارة مكنية. (ب) تشبيه بليغ . (ج) استعارة تصريحية. (د) مجاز مرسل
7- من سمات التجديد عند أبولو من حيث الشكل، والتي اتضحت في الأبيات السابقة :
(أ) الاعتماد على السطر الشعري. (ب) الاعتماد على القافية المتنوعة
(ج) استعمال القافية المرسلة. (د) استخدام الكلمات الأسطورية.
8- يتجلى فى النص من سمات أبولو من حيث المضمون :
(أ) حب الطبيعة. (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات
(ج) الحديث عن المرأة. (د) تصوير معاناة عذاب الحياة.
4- يقول أبو القاسم الشابي :
1- سأعيش رغم الداء والأعداء كالنشر فوق القمة الشماء
2- أرنو إلى الشمس المضيعة هازئا بالسحب والأمطار والأنواء
3- لا أرى الظل الكتيب ولا أرى ما في قرار الهوة السوداء
4- وأسير في دنيا المشاعر حالما غردا وتلك سعادة الشعراء
5- أصغى لموسيقى الحياة ووحيها وأذيب روح الكون في إنشائي
6- امشي بروح حالم متوهج فى ظلمة الآلام والأدواء
7- النور في قلبي وبين جوانحي فعلام أخشى السير في الظلماء ؟!
1- المقصود من البيت الثاني :
(أ) سرعة تبديد الشمس للسحب. (ب) تجدد الأمل وتحدى المصاعب.
(ج) سخط الشاعر على السحب القائمة (د) ترقب سطوع الشمس بعد يوم مطير
2- التركيب الذي يدل على التفاؤل والأمل :
(أ) أصغى الموسيقى الحياة. (ب) امشي بروح حالم متوهج .
(ج) النور في قلبي وبين جوانحي. (د) أرنو إلى الشمس المضيئة.
3- التعبير الذي يوحى بامتزاج الشاعر وتفاعله مع ما حوله :
(أ) أمشى بروح حالم متوهج . (ب) أسير حالما غردا.
(ج) أذيب روح الكون في إنشائي. (د) فعلام أخشى السير في الظلماء ؟!
(٤) ما مدى اعتماد الشاعر في الأبيات على الصورة الكلية ؟
(أ) اعتمد الشاعر على الصورة الكلية بكل عناصرها الصوت في غردا – موسيقى». اللون فى «الشمس»،والحركة في «أمشي» .
(ب)اعتمد على الصورة الكلية بشكل جزئي، فلم يظهر في الأبيات سوى عنصر الحركة في «السير».
(ج) لم يعتمد على الصورة الكلية، فقد اختفت كل عناصرها.
(د) لم يعتمد على الصورة الكلية، فجاءت كل صورة جزئية
5- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر وبين أثرها على الألفاظ :
(أ) الإصرار والحماس، سأعيش – رغم الداء – هازنا بالسحب – أسير»
(ب) الألم، «الأدواء – الداء – الأعداء».
(ج) اليأس والخوف، «السحب – الأمطار – أخشى – الأنواء».
(د) السخط والغضب «السوداء – الكتيب – ظلمة».
6- نوع التشبيه فى قول الشاعر: «سأعيش … كالنسر فوق القمة» في البيت الأول :
(أ) بليغ (ب) مفصل . (ج) ضمني. (د) تمثيلي
7-استخدم الشاعر اللغة استخدامًا جديدًا حيث أكثر من استعمال :
(أ) الكلمات الأجنبية. (ب) الكلمات الأسطورية. (ج) لغة العصر (د) الكلمات الرمزية
8- يقول محمود حسن إسماعيل :- لا بد أن نسير ونـجرف الأخطار من طريقنا الكبير
– بالموازنة بين البيت الثاني فى النص وقول إسماعيل من حيث الفكرة نـجد أن :
(أ) إسماعيل يؤكد خطورة الموقف ، أما الشابي فيهزأ بقوى الطبيعة.
(ب) إسماعيل يخاطب الجماعة لمحو الأخطار، أما الشابي فيعتمد على ذاته لتخطي الصعاب
(ج) إسماعيل يؤكد أهمية تمهيد الطرق، أما الشابي فيحذر من السحب والمطر.
(د) إسماعيل يرى أن السير وسيلة تجنب الخطر، أما الشابي فيرى أن الوسيلة هي السخرية.
5- قال على محمود طلاء في غرفة الشاعر :
1- أيها الشاعر الكئيب مضى الليـ ـل وما زلت غارقا في شجونك
2- مُسْلِمًا رأسَكَ الحزين إلى الفكـ ـر ، وللسهد ذابلات جفونك
3- ويد تمسك اليراع وأخرى فى ارتعاش تمر فوق جبينك
4- وفم ناضب به حرُّ أنفا سك يطغى على ضعيف أنينك
5- لست تصغى لقاصف الرعد في الليـ ـل ولا يزدهيك في الإبراق
6- قد تمشي خلال غرفتك الصمـ ـت ودب السكون في الأعماق
7- غير هذا السراج فى ضوئه الشا ـحب، يهفو عليك من إشفاق
8- وبقايا النيران في الموقد الذا بل تبكى الحياة في الأرماق
9- لستَ تُجزى من الحياة بما حُمُـ ـلت فيها من الضنى والشحوب
1- المقصود من البيت الخامس أن الشاعر :
(أ) يُعرض عن التأمل فى الكون واستبطان النفس (ب) يزدهي ويفخر بتفرده.
(ج) يستغرق فى فكره لنسج تجربته (د) يخاف الرعد والبرق.
2- المبدأ الذي طبقه الشاعر في البيت التاسع :
(أ) الحزن على الحياة لا طائل من ورائه (ب) الحياة لا تستقيم على وتيرة واحدة
(ج) لكل مجتهد نصيب . (د) الجزاء من جنس العمل
3- التركيب الذي يوحى بالاستغراق في التأمل :
(أ) حر أنفاسك يطغى على ضعيف أنينك. (ب) لست تصغي لقاصف الرعد
(ج) ويد تمسك اليراع. (د) بقايا النيران … تبكى الحياة في الأرماق.
4- استنتج المغزى من البيت الثالث :
(أ) إظهار بساطة الأدوات التي يستعملها الشاعر في كتابة الشعر.
(ب) إبراز شدة مرض الشاعر وتضاعف ألمه.
(ج) التأكيد على معاناة الشعراء أثناء نسج تجاربهم.
(د) بيان غلبة الجانب العاطفي وسطحية الفكر
5- نوع الصورة البيانية فى قوله : ( بقايا النيران تبكي ) في البيت الثامن :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) استعارة مكنية. (ج) مجاز مرسل (د) كناية عن موصوف.
6- قوله : «غارقًا فى شجونك» فى البيت الأول تمثل ميل شعراء أبولو إلى :
(أ) التجسيد. (ب) استخدام الرمز والأسطورة. (ج) التشخيص. (د) استعمال الكلمات الأجنبية.
7- يظهر من سمات أبولو في البيت الأول :
(أ) الامتزاج بالطبيعة. (ب) الإحساس بالقلق والحيرة. (ج) التشاؤم واليأس. (د) الميل إلى التشخيص.
8- قالت جليلة رضا : – أنا من يملك الدنيا وكل دنياي أشعار
– يكلل هامتي نور وتحرقُ مُهجتي نار
– بالموازنة بين هذه الأسطر والبيتين الأول والثاني فى النص السابق يتضح أن :
(أ) جليلة يمتزج لديها الفكر بالوجدان ، ويظهر لديها ألق الفرح، أما الشاعر فيغلب الفكروتظهر عليه مسحة الحزن.
(ب) الشاعر يمزج الفكر بالوجدان وتظهر عليه مسحة الحزن، أما جليلة رضا فتغلب الفكر وتظهر عليها مسحة الحزن.
(ج) محمود طه يغلب العاطفة، وكذلك جليلة رضا.
(د) جليلة رضا تميل إلى حدة العاطفة، أما على محمود طه فيميل إلى الذهنية والتفاؤل
6- من قصيدة لـ إبراهيم ناجي، لصديق له عاد مريضا من الغربة، بعنوان (المآب)) :
1- يوم المآب كم انتظرتك باكيا وبعثت أحلامي إليك رسولا
2- مر الظلام وأنت ملءُ خواطري ودنا الصباح ولم أول مشغولا
3- وأتى النهار على فتى أمسى بما حمل النهار من الشئون ملولا
4- كد علـى كــد ولست ببالغ إلا ضنى متتابعا ونحولا
5- ذهب الصبا الغالي وزالت دوحة مدت لنا ظل الوفاء ظليلا
6- أيام يخذلني أمامك منطقي فإذا سكت فكل شيء قيلا
7- ويثور بى حبي فإن لفظ جرى بفمي تعثر بالشفاه خجولا
8- وأشد ما عانى الفواق .. صبابة شبت وظل دفينها مجهولا
1- من خلال فهمك للبيت السابع ، برر الشاعر عجزه عن الكلام بـ :
(أ) ضعف لغته وعجزها عن التعبير عن أفكاره (ب) طول الفراق وكثرة البعد وغياب الود.
(ج) لباقة الصديق وعدم القدرة على مجاراته. (د) شدة حبه وخجله الذي عقد لسانه.
2- التركيب الذي يوحي بضياع الجهد :
(أ) ودنا الصباح ولم أزل مشغولا (ب) لست ببالغ إلا ضنى … ونحولا.
(ج) أمسى بما حمل النهار ملولا (د) يوم المآب كم انتظرتك باكيا.
3- التركيب الذي يوحى بالاستمرار والملازمة:
(أ) إذا سكت فكل شيء قيلا. (ب) فتى أمسى … ملولا.
(ج) مر الظلام وأنت ملء خواطري (د) دوحة مدت لنا ظل الوفاء ظليلا.
4- كلمة «دوحة» في البيت الخامس ترمز إلى ذكريات :
(أ) الشقاء، والهجر (ب) الصفاء، والوصل (ج) النسيان والقسوة (د) الشوق والحنين
5- العاطفة المسيطرة على الشاعر ، والألفاظ الدالة عليها :
(أ) الحنين – ذهب الصبا – أيام – يثور بي حبي». (ب) اليأس – «ضنى ونحولا – تعثر – باكيا ».
(ج) الأمل – «الصباح – النهار – الوفاء». (د) الخوف – «الظلام – ملول – عانى».
6- نوع البيان في «أحلامي رسولا في البيت الأول :
(أ) تشبيه مجمل (ب) مجاز مرسل (ج) تشبيه بليغ . (د) استعارة تصريحية.
7- نوع البديع في البيت الثاني :
(أ) تصريع، وسجع . (ب) طباق، وتورية. (ج) جناس، وحسن تقسيم (د) مقابلة، وحسن تقسيم
8- من سمات جماعة أبولو، والتى ظهرت فى البيت الأول :
(أ) حب الطبيعة والتعلق بها. (ب) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا.
(ج) الحنين لمواطن الذكريات (د) الاعتماد على السطر وتنوع القافية
7- من قصيدة لـ أحمد زكى أبى شادي تحت عنوان (حديث البحر) :
1- الرعد صوتك أم حديث وفاق قد بدلته مرارة الأشواق
2- تنهد أمواج بعثت كأنها للناظرين مصارع العشاق
3- ضاعت كما تطوى الشجون مدامعا سفكت بلا مهل من الأحداق
4- يا ليت شعري كم قرون مثلت في مائك المتخاصم المتلاقي
5- كم عبرة فيه وكم من بسمة دفنت وكم من دولة وسباق
6- ومشاعر للنازحين بيانها هـــذا الأنين مسائلا إشفاقي
7- من شك في وصفي الأمين فحسبه أن يسال البحر الحزين الشاقي
1- وضح كيف وصف الشاعر الأمواج في البيتين الثاني والثالث :
(أ) تخيلها جبالاً شامخات تملأ القلب رهبة. (ب) صورها في سرعتها وتدافعها بالخيول
(ج) صورها بلحظات هلاك العاشقين، وبدموع الحزن (د) تخيلها رسائل تهديد يبعثها البحر لمرتاديه
2- من خلال فهمك للبيت الأخير برر الشاعر أمانته في الوصف بـ :
(أ) كثرة الأحزان التي شهدها البحر، وألوان الشقاء التي تتابعت على ضفافه.
(ب) كثرة الأفراح التي أقيمت على ضفاف البحر في أعقاب الانتصارات التاريخية.
(ج) سعة البحر، وشدة اضطرابه، ولا نهائية سواحله.
(د) عمق البحر، وبعد قاعه الذي يتخفى فى ظلماته العديد من الأسرار
3- التعبير الذي يوحى بكثرة الواردين إلى البحر :
(أ) قد بدلته مرارة الأشواق (ب) مشاعر بيانها هذا الأنين
(ج) كم قرون مثلت فى مالك. (د) أن يسأل البحر الحزين الشاق.
4- المشكلة المعاصرة التي يلقى البيت السادس الضوء عليها :
(أ) انتشار الأمراض والأوبئة. (ب) طغيان مشاعر الخوف.
(ج) كثرة اللاجئين والمهاجرين (د) تبلد مشاعر كثير من الناس.
5- نوع البديع في البيت الخامس :
(أ) جناس . (ب) تورية. (ج) طباق. (د) تصريع
6- ( كم قرون مثلث ) في البيت الرابع أسلوب :
(أ) إنشائي طلبي . (ب) خبري لفظا إنشائي معنى. (ج) إنشائي غير طلبي. (د) خبري
7- نوع الصورة البيانية فى قوله : يسأل البحر الحزين» في البيت الأخير :
(أ) مجاز مرسل (ب) استعارة مكنية. (ج) تشبيه بليغ . (د) استعارة تصريحية.
8- من سمات مدرسة أبولو من حيث المضمون، والتي ظهرت في الأبيات :
(أ) معاناة عذاب الحياة وظلمها. (ب) الحنين إلى مواطن الذكريات
(ج) الاستعمال الرمزي والأسطوري (د) ظهور مسحة التشاؤم واليأس.
