تطبيقات نصوص متحررة على مدرسة الديوان الصف الثالث الثانوى

تطبيقات نصوص متحررة على مدرسة الديوان
1- قال العقاد :
1- أسائل أمنا الأرضــا سؤال الطفل للام
2- فتخبرني بما أفضَى إلى إدراكـه علمي
3- جزاها الله . من أم إذا ما أنـجبت تئد
4- تغذى الجسم بالجسم وتأكل لحم ما تلد
5- ألا يا أم كم طلعاً عليك الشمس والقمر
6- وكم أسنى وكم وضعا عـلـى أرجائك القدر
7- أقاموا أمس وانصرفوا فليس لفلهم شمل
8- فأين نفوسُ مَنْ سلقُوا وأين يكون من يتلو ؟
1- المقصود من البيت الخامس :
(أ) تعاقب الأيام والعصور، وعدم القدرة على استرجاعها. (ب) شدة نور الشمس أمام ضوء القمر
(ج) الإعجاب بالشمس والقمر وتفضيلهما على باقي الكواكب. (د) التودد إلى الأم والامتنان لها.
2- المغزى من البيت الأول :
(أ) إظهار التذلل والخضوع. (ب) التنبيه على الضعف والضالة
(ج) التأكيد على البراءة والثقة. (د) بيان تأصل الجهل وقلة الخبرة .
3- استنتج من خلال فهمك للبيتين الثاني والثالث السؤال الذي وجهه الشاعر للأرض :
(أ) سألها عن عدد من سيولد من البشر وكيف سيعيشون.
(ب) سألها عن عدد من عاشوا على ظهرها من أدم حتى مولد الشاعر
(ج) سؤال إنكاري يرفض فيه قسوة الأرض ولا يعترف لها بأي فضل.
(د) سؤال فلسفي عن موقف الأرض من البشر فى الحياة والموت.
4- المحسن المعنوي بين( أنـجبت – تند) في البيت الثالث :
(أ) طباق إيجاب (ب) طباق سلب (ج) جناس ناقص (د) جناس تام
5- التركيب الذي يمثل تشبيها :
(أ) أسائل أمنا الأرض. (ب) حكم وضعا على أرجائك القدر
(ج) إذا ما أنـجبت تئد. (د) تخبره بما أفضى إلى إدراكه علمي
(٦) التركيب الذي يمثل صورة ممتدة :
(أ) أسائل سؤال الطفل للأم. (ب) جزاها الله من أم.
(ج) تغذى الجسم وتأكل لحم ما تلد (د) أقاموا أمس وانصرفوا
7- من سمات جماعة الديوان الذي يمثلها هذا النص :
(أ) حب الطبيعة والتعلق بها. (ب) التشاؤم واليأس (ج)التأمل فى الكون وأسرار الوجود (د) الحيرة والقلق.
8- ظهرت البنية المتماسكة والترابط فى القصيدة، والدليل على ذلك :
(أ) أقام الشاعر حوارًا مفترضًا بينه وبين الأرض صورها بالأم، وصور نفسه بالطفل : مما ضمن للنص التماسك البنيوي
(ب) استعمل الشاعر ألفاظا سهلة، مما أدى إلى وصول الفكرة إلى القراء بيسر وسهولة.
(ج) نوع الشاعر فى القافية، الأمر الذي عمل على يقظة القارئ، ومن ثم فهمه المضمون النص.
(د) أكثر الشاعر من الحكم، وهى راكزة في العقل الجمعي للقراء مما ضمن للتجربة البعد عن الغموض
2- قال عبد الرحمن شكري :
1- فمن للقلب يطربه بلحن يُحن إليه من نظم ونثر ؟
2- ومــــن للكون يرمقه بفكر شبيه الكون في سعة وقدر ؟
3- ظمئت إلى الكمال فلم أَنله وذقت اليأس في صلة وهجر
4- وجملت الحياة بنظم شعر شبيه الضوء فى الأفق الأغر
5- قصائد نيراتٍ خالداتٍ خلود النجم من شهبٍ وزَهْر
6- فمن لي بالسكينة في حياة أُعالجها كأني رهن أثر
1- ما يقصده الشاعر من البيت الأول :
(أ) إبراز شدة حنينه إلى الماضي السعيد (ب) إظهار حبه لسماع الألحان والموسيقى
(ج) التأكيد على حبه لسماع الجيد من الكلام (د) التنبيه على كثرة أفراحه التي تحتاج من يشاركه فيها.
2- استنتج المغزى الضمني من البيت الثاني :
(أ) التنبيه على خطأ الشعراء الذين يمزجون الفكر بالشعور. (ب) التأكيد على أهمية التعمق في تأمل أسرار الكون
(ج) إظهار حب الشاعر للطبيعة ورغبته في تشخيصها ومناجاتها. (د) إبراز شدة فخر الشاعر بسعة فكره وثراء خياله.
3- التركيب الذي يدل على ظهور مسحة الحزن والتشاؤم عند جماعة الديوان :
(أ) مَنْ للكون يرمقه بفكر. (ب) ذقت اليأس في صلة وهجر
(ج) ظمئت إلى الكمال. (د) جملت الحياة بنظم شعر.
4- الغرض من الاستفهام في البيت الأول :
(ا) التنبيه والنصح (ب) التمني وإظهار الشوق (ج) التقرير والتوكيد. (د) الحزن والحسرة.
5- علاقة قوله : « شبيه الضوء فى الأفق الأغر» في البيت الرابع بما قبله :
(أ) تعليل. (ب) نتيجة . (ج) تفصيل . (د) توضيح
6- القيمة الفنية لقوله : (ظمئت إلى الكمال ) في البيت الثالث :
(أ) إظهار شدة التطلع وصعوبة الحصول. (ب) إظهار شدة العطش والجوع.
(ج) إظهار القوة وشدة التحمل. (د) التأكيد على قرب الحصول على الكمال.
7- نوع الصورة البيانية فى قوله : « ذقت اليأس» في البيت الثالث :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) استعارة مكنية. (ج) تشبيه مجمل (د) استعارة تصريحية.
8- استنتج أحد مقومات الاتجاه الوجداني من البيت الثالث :
(أ) اكتشاف المرء ذاته.
(ب) مجافاة القبح والتخلف.
(ج) اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة.
(د) تطلع الفرد إلى المثل العليا
3- قال العقاد :
1- تكشفت هذه الدنيا فأنكرها حسي وأذهب فيها الحدسَ إيقانُ
2- ما زال يحرمني دهري ويُوهِمُني حتَّى غَدا وهو بالأوهام ضنان
3- إنا لنضحك لا مفرًا ولا لعبا وقد ينوح بغير الدمع أسوان
4- أعيا العقول صلاح الخلق من قدم وضاق عن هديهم ذرع وإمكان
5- فعش كما شاءت الأقدارُ في دعة لا يجرمنك بر الناس أو خانوا
6- و الزم حياتك واعشقها فبينكما في شرعة الطبع ميثاق وإيمان
7- وانهض بها مرة في الدهر واحدة ثم استرح أبدا والحق بمن حانوا
1- ما يقصده الشاعر من البيت الرابع :
(أ) إبراز يأسه من صلاح بعض الناس. (ب) التأكيد على قدم الحياة والخلائق على الأرض.
(ج) بيان ضعف عقول كثير من الناس وحماقتهم. (د) إظهار رغبته في إصلاح الناس وهدايتهم.
2- المبدأ الذي وافقه الشاعر في البيت الخامس :
(أ) ليسعك بيتك ولتبك على خطيئتك. (ب) لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا.
(ج) لا يضركم من ضلَّ إذا اهتديتم. (د) كل شيء بقضاء، والأقدار غالبة
3- استنتج المغزى الضمني من البيت الأخير :
(أ) التأكيد على الاستسلام للموت فلا مهرب منه . (ب) إبراز أهمية التفرد والسمو لنيل الخلود بعد الموت
(ج) الدعوة إلى العزلة والانطواء عن الناس حتى الموت. (د) بيان أن الراحة الحقيقية لا تنال إلا فى عالم الخلود
4- ما يدل على ضرورة التمسك بالعيش ، والحفاظ على العمر قوله :
(أ) انهض بها مرة في الدهر. (ب) الزم حياتك واعشقها
(ج) كما شاءت الأقدار في دعة (د) لا يجرمنك بر الناس أو خانوا.
5- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات الثلاثة الأولى :
(أ) الحماس والإصرار على تحدى الدهر. (ب) الفرح والأمل والاعتزاز بالنفس
(ج) الفخر بكثرة الخبرة والمعرفة بأحوال الزمن (د) السخط على الدهر واليأس من صلاح أهله
6- نوع الصورة البيانية فى قوله : ما زال يحرمني دهري» في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه مجمل . (د) تشبيه بليغ .
7- استنتج من البيت الثاني سمة من سمات مدرسة الديوان :
(أ) طغيان الجانب الذهني (ب) التأمل في الكون وحب الطبيعة ..
(ج) ظهور مسحة الحزن والتشاؤم (د) استعمال اللغة استعمالًا جديدًا.
8- استنتج من البيت الأخير أحد مقومات الاتجاه الوجداني :
(أ) الطموح والتطلع للمثل العليا (ب) الاعتزاز بالثقافة الجديدة (ج) اكتشاف المرء ذاته. (د) المشاركة المجتمعية.
4- قال عبد الرحمن شكري :
1- قد حدثوا عن شاعر نابغ مجود الشعر شريف المقال
2- لم يعشق العيد لكنه هام ببكر من بنات الخيال
3- صورة حسن صاغهــا لبـه وحدها في الحسن حد الكمال
4- فصار كالطفل رأى بارقًا هاج له أطماعه في المحال
5- يمد نحو النجم كفاله ويحب النجم قريب المنال
6- فأينما ساز تراءت له كما تراءى خادعا لمع آل
7- فصار يقفو إثرها هائما والمهتدى بالوهم جم الضلال
1- يؤكد الشاعر فى البيت الأول على :
(أ) صدق الحديث ونيل المقصد. (ب) كثرة أقواله وصدق أفعاله.
(ج) إتقان العمل والسعي للنبوغ (د) شهرته ونبوغه لإتقانه الشعر.
2- استنتج المغزى من البيت الرابع :
(أ) إظهار السذاجة والضعف عن تولى الأعمال (ب) التأكيد على البراءة والتعلق بكل جديد.
(ج) إظهار شدة الفرح عند امتلاك الجديد (د) التأكيد على سرعة الانبهار بأضواء المحافل
3- العبارة التي توحي بالخداع وسوء التقدير :
(أ) لم يعشق الغيد. (ب) يمد نحو النجم كفا له.
(ج) صار كالطفل رأى بارقًا. (د) المهتدى بالوهم جم الضلال
4- الدليل على استخدام الشاعر للرمز قوله :
(أ) قد حدثوا عن شاعر (ب) يحسب النجم قريب المنال
(ج) مجود الشعر شريف المقال (د) صورة حسن صاغها ليه
5- ما علاقة قوله : « كما تراءى خادعًا لمع آل » فى البيت السادس بما قبله ؟
(أ) استدراك . (ب) نتيجة. (ج) تعليل. (د) توضيح
6- الصورة البيانية في «كفا» في البيت الخامس :
(أ) استعارة تصريحية. (ب) مجاز مرسل (ج) استعارة مكنية. (د) كناية عن صفة.
7- يظهر البيت الثاني تناقضًا فى مآخذ الديوانيين على الإحيائيين، وهو :
(أ) البدء بالتصريح وكثرة الحكم (ب) طغيان الجانب البياني
(ج) استخدام ألفاظ التراث . (د) تقليد القدماء في البدء بالغزل.
8- ظهرت من خلال البيت الثالث سمة من سمات الديوانيين، وهي :
(أ) التأمل في الكون. (ب) غلبة الجانب الذهني (ج) حب الطبيعة . (د) التشاؤم واليأس.
5– قال العقاد عن الشعراء :
1- ملوك ، فأما حالهم فعبيد وطير، ولكن الحدود القعود
2- أقاموا على متن السحاب فأرضهم بعيد وأقطار الماء بعيد
3- مجانين تاهوا فى الخيال فودعوا رواحة هذا العيش وهو رغيد
4- وما ساء حط العالمين لو أنهم تدوم لهم أحلامهم وتجود
5- ويذرون من مس العذاب دموعهم فيُنظم منها جوهر وعقود
6- مقيم على عرش الطبيعة حاضرٌ ولكنه بين الأنام فقيد
7- إذا جال بالعيدين فالكون بيته فإن مد بالكفين فهو طريد
8- يرى الغيب عن بعد، فتقل عهده قديم وماضيه القديم جديد
1- المعنى المقصود من البيت الرابع هو أن :
(أ) الشقاء والتعب ملازمان للمرء. (ب) الأحلام تجود فتعطى الجميع.
(ج) المرء ينسى كل المتاعب عند الوصول لحلمه (د) السعي وراء الأحلام هو سر الشقاء.
2- المغزى من البيت الثاني :
(أ) التأكيد على تقدير الشعراء وسموهم وبلوغهم أسمى المنازل.
(ب) إظهار قدرة الشعراء على التأمل في الكون وكشف أسراره
(ج) إظهار مدى قلق الشعراء لانعزالهم عن البشر وعدم تحقيقهم للمثل العليا.
(د)التأكيد على قوة خيال الشعراء وفصاحتهم.
3- المقصود من البيت السابع :
(أ) التأكيد على سعة الاطلاع، وبعد النظر، وخلاء الكف من المادة.
(ب) إبراز مدى الفقر والتطلع لما في أيدى الآخرين.
(ج) إظهار سعة العيش والثراء الفاحش، وكثرة الأملاك
(د) بيان انتماء شعراء الديوان لطائفة من الشعراء الصعاليك المطرودين.
4- التركيب الذي يدل على التنبؤ ونفاذ البصيرة :
(أ) مقيم على عرش الطبيعة. (ب) أقاموا على متن السحاب.
(ج) تدوم لهم أحلامهم وتجود . (د) يرى الغيب عن بعد.
5- العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات، والدليل عليها :
(أ) السخط على الشعراء والدليل : (مجانين – عبيد – فقيد – طريد ) .
(ب) السخط على حال الشعراء، والدليل : ملوك حالهم عبيد – طير ولكن الجدود قعود – يذرون دموعهم .
(ج) مدح الشعراء، والدليل : ( ملوك – على متن السحاب – مقيم على عرش الطبيعة).
(د) الأمل والتفاؤل، والدليل : (طير – السماء – تجود).
(6) نوع الخيال فى قوله : « عرش الطبيعة» في البيت السادس :
(أ) تشبيه مجمل (ب) مجاز مرسل (ج) تشبيه بليغ . (د) استعارة تصريحية.
7- نوع المحسن البديعي في البيت الأخير
(أ) مقابلة. (ب) ازدواج (ج) جناس . (د) تصريع.
8- ظهر فى البيت السادس من سمات جماعة الديوان :
(أ) التأمل في الكون واستبطان النفس (ب) التشاؤم واليأس ومسحة الحزن
(ج) حب الطبيعة والتعلق بها ومناجاتها. (د) التطلع إلى المثل العليا والنزعة الإنسانية.
6- قال العقاد، تحت عنوان (الحب الأول) :
1- ويا ليلتي لما أنستُ بقربه وقد ملأ البدر المنير الأعاليـا
2- تطلع لا ينسى عن البدر طرفة فقلت حياءً ما أرى أم تغاضيا
3- كان فؤادي طائر عاد إلفه إليه فأمسى آخر الليل شاديا
4- ولما تقضى الليل إلا أقله وحان التنائي جشت بالدمع باكيا
5- فأقبل يرعاني ويبكي وربما بكى الطفل للباكي وإن كان لاهيا
6- وأسلمتُ كفى كفه فأعادها وقلبي ! فهلا أرجع القلب ثانيا ؟!
7- فلم أر ليلا كان أبيض مطلعا وأسود أعقابا وأشجى معانيا
8- إذا كان لي في مقبل العيش مدةٌ فيا ليت يغدو مقبل العيش ماضيا
1- المقصود من قوله : «تقضى الليل إلا أقله » في البيت الرابع :
(أ) طول الليل وسأم الشاعر منه. (ب) بزوغ الفجر وبداية يوم جديد.
(ج) اقتراب الليل من الانتهاء واشتداد الحزن (د) الليل ما زال فى بدايته.
2- ما يتفق – من الأبيات السابقة – وقول ابن دراج القسطلي :
– ولما تدانت للوداع وقد هفا بصبري منها أنة وزفير
(أ) ويا ليلتي لما أنست بقربه (ب) حان التنائي جشت … باكيا.
(ج)تطلع لا يثنى عن البدر طرفه. (د) يا ليت يغدو مقبل العيش ماضياً.
3- العبارة التي توحي بالسعادة :
(أ) ملأ البدر المنير الأعاليا. (ب) أسلمت كفى فأعادها.
(ج) فؤادي طائر عاد إلفه. (د) بكى الطفل وإن كان لاهيا
4- المقصود من البيت السابع :
(أ) ذم الليل ومدح النهار (ب) بيان حسن البداية وسوء النهاية.
(ج) تأكيد شدة الظلام (د) إظهار أن الليل ملهم الشعراء.
5- ما يمثل صورة ممتدة في الأبيات:
(أ) ملأ البدر المنير الأعاليا . (ب) فهلا أرجع القلب ثانيا ؟!
(ج) فؤادي طائر عاد إلفه فأمسي شاديا. (د) أسلمت كفى كفه فأعادها.
6- نوع الصورة البيانية في البيت الخامس :
(أ) تشبيه مجمل . (ب) تشبيه بليغ (ج) استعارة تصريحية (د) تشبيه ضمني
7- من سمات جماعة الديوان التي اتضحت في البيت الثالث :
(أ) التعبير عن إحساس الشاعر. (ب) غلبة الجانب الذهني
(ج) مسحة التشاؤم والحزن (د) حب الطبيعة والتعلق بها
8- بالنظر إلى مدى تحقق الوحدة العضوية في الأبيات، والدليل عليها نـجد أنها :
(أ) تحققت والدليل أن الشاعر يتحدث عن موضوع واحد (وصف الطبيعة) وسيطرت عليه عاطفة الإعجاب وجاءت الأفكار مترابطة
(ب) تحققت والدليل أن الشاعر يتحدث عن موضوع واحد (لقاء الأحبة)، وسيطرت عليه عاطفة الحب الممزوج بالألم، وتكاملت الأفكار حول هذا المعنى.
(ج) لم تتحقق، والدليل أن الشاعر تحدث فى موضوعين (وصف الطبيعة والغزل).
(د) لم تتحقق، والدليل أن الشاعر تحدث فى موضوعين (التأمل فى الكون والوصف)
7- يقول عبد الرحمن شكري في قصيدة بعنوان ( صوت النذير) :
1- والعلم مثل عصا السحار يبسطها فيصبح المال قد ضاقت به السبل
2- والعلم والمال مقرونان في قري لا نـجتنى المال حتى يصدق العمل
3- وإنَّما لغة الأقوامِ ميزتهم فإن تولت فمجد القوم مرتحل
4- يرقى الوجود بعيش الصالحين له من ليس يدركهم عجز ولا كلل
5- وما الحياة بمستشفى لمن سدكت به الزمانات والأمراض والعلل
6- بل الحياة جهاد لاخفاء به فليس يفلح إلا الأغلب البطل
1- المقصود من البيت الأول :
(أ) رغبة الشاعر الجامحة في المال. (ب) طلب العلم مقدم على طلب المال.
(ج) شدة الفقر وضيق السبل (د) المال عصا سحرية لحل المشكلات.
2- العبارة التي توحي بالاتجاه القومي للشاعر :
(أ) العلم مثل عصا السحار (ب) إنما لغة الأقوام ميزتهم
(ج) لا نـجتنى المال حتى يصدق العمل. (د) يرقى الوجود بعيش الصالحين له.
3- استنتج من خلال البيت الرابع سبب رقى الأمم :
(أ) العزيمة التي يتحلى بها المخلصون المتفانون (ب) المال الذي يُعتبر عصب الحياة.
(ج) مداواة الجرحى والمرضى ومعاونتهم على الشدائد (د) مواصلة العمل ليل نهار لجني الأموال
4- الفكرة الرئيسة للأبيات الثلاثة الأخيرة :
(أ) البقاء للأقوى. (ب) قيمة العلم والمال.
(ج) الاهتمام بالصحة وتفادى الأمراض والعلل . (د) مخاطر العجز والكسل
5- المقصود من البيت الثاني :
(أ) أن المال يحتاج إلى علم وعمل لاستثماره. (ب) أن المال والعمل لا حاجة لهما إلى العلم.
(ج) أن الجهل مقرون بالفقر، فكل فقير جاهل. (ج) تفضيل المال على العلم.
6- المبدأ الذي طبقه الشاعر في البيت الأخير :
(أ) يفوز باللذات كل مغامر (ب) تعب كلها الحياة.
(ج) لا فلاح إلا لمن يجاهد. (د) خير الناس أنفعهم للناس .
7- العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات :
(أ) السخط والغضب على من يحرص على جني المال. (ب) الحرص والإشفاق على المجتمع.
(ج) الحماس والفخر بإنـجازات الوطن. (د) الأمل والتفاؤل بمستقبل مشرق
8- يقول خليل مطران :- إذا ما القومُ باللغة استخفوا فضاعت ، ما مصير القوم ؟ قُلْ لى
– بالموازنة بين قول مطران وقول شكري في البيت الثالث نـجد أن :
(أ) كلا الشاعرين يقلل من شأن من يهاجمون اللغة العربية.
(ب) مطران يتساءل عن نتيجة إهمال اللغة، أما شكري فقد عرف قيمتها.
(ج) كلا الشاعرين يوضح أن سر بقاء الأقوام في بقاء لغتهم.
(ج) كلا الشاعرين يفخر بمقدرته اللغوية بين قومه.
لحل أسفلة العار ومعرفة كيفية الوصول للإجابة الصحيحة.