النص الشعري
(مصر التي في خاطري ) للشاعر / أحمد رامي
تمهيد
يعبر الشاعر من خلال النص عن حبه الشديد لمصر الذي يسيطر سيطرة تامة على مشاعره، وينعكس على أفعاله
وأقواله ويجعله على استعداد للتضحية من أجلها، ثم ينتقل الشاعر بعد ذلك للتأكيد على حب الجميع لمصر، ويتمنى أن يكون الجميع
يحمل لها نفس مقدار الحب الذي يحمله في قلبه لها، كما يؤكد أهمية الإخلاص لمصر، ويبين استمرار أبناء مصر على عهد الوفاء لها.
النص
مِصْرُ الَّتِي فِي خَاطِرِي وَفِي فَمِي أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي
يَا لَيْتَ كُلَّ مُؤْمِن بِعِزُهَا يُحِبُّهَا حُبَّي لَهَا
بني الحِمَى وَالوَطَنِ مَنْ مِنْكُمُ يُحِبُّهَا مِثْلِي أَنَا
نحبُهَا مِنْ رُوحِـنَــا
وَنَفْتَدِيهَا بِالعَزِيزِ الأَكْرَم
منْ عُمْرِنَا وَجُهْدِنَا
من قوتِنَا وَرِزْقِنَا
عِيشُوا كِرَامًا تَحْتَ ظِلَّ العَلَمِ تَحْيَا لَنَا عَزِيزَةٌ فِي الأُممِ
لا تَبْخَلُوا بِمَائِهَا عَلَى ظَمِي وَأَطْعِمُوا مِنْ خَيْرِهَا كُلَّ فَمِ
أُحِبُّهَا لِلْمَوْقِفِ الجَلِيلِ مِنْ شَعْبِهَا وَجَيْشِهَا النَّبِيل
يَا مِصْرُيَا مَهْدَ الرَّجَاءِ يا منزل الروح الأمين
إنا على عهد الوفاء في نصرة الحق المبين
| الكلمة | معناها في النص |
| خاطري | قلبي وذاكرتي وفكري. |
| فَمِي | لساني ونطقي (أي أحبها قولاً وفعلاً). |
| روحِي ودَمِي | كل كياني ونفسي. |
| بِعِزِّها | بمجدها وكرامتها وعظمتها. |
| بني الحِمَى | أبناء الوطن وحماته. |
| نَفْتَدِيهَا | نُضحي من أجلها. |
| العَزِيزِ الأَكْرَم | أغلى ما نملك (مثل الأبناء أو الروح). |
| جُهْدِنَا | طاقتنا وعملنا. |
| رِزْقِنَا | ما نملك من مال ومكاسب. |
| كِرَامًا | أعزاء وشرفاء. |
| ظِلَّ العَلَمِ | في حماية الوطن ورفعته. |
| تَحْيَا لَنَا | تبقى وتدوم. |
| الأُممِ | الشعوب والدول. |
| تَبْخَلُوا | تمنعوا أو تشحوا. |
| ظَمِي | عطشان. |
| المَوْقِفِ الجَلِيلِ | الموقف العظيم المشرف. |
| النَّبِيل | الشريف والأصيل. |
| مَهْدَ الرَّجَاءِ | أصل الأمل ومكان ولادته. |
| الرُّوح الأمين | يُقصد به جبريل عليه السلام (استعارة تدل على قدسية المكان)، أو الروح المخلصة. |
| عَهْد الوفاء | الوعد بالإخلاص. |
| الحق المبين | الحق الواضح الظاهر. |
| الكلمة | مضادها (عكسها) |
| أُحِبُّهَا | أكرهها |
| عِزِّها | ذلها / هوانها |
| نَفْتَدِيهَا | نتخلى عنها / نبيعها |
| العَزِيز | الذليل / الحقير |
| كِرَامًا | أذلاء / مهانون |
| تَحْيَا | تموت / تفنى |
| تَبْخَلُوا | تجودوا / تكرموا |
| ظَمِي | ريَّان (مرتوي) |
| خَيْرِهَا | شرِّها |
| الجَلِيل | الحقير / التافه |
| النَّبِيل | الوضيع / الخسيس |
| الوَفَاء | الغدر / الخيانة |
| المفرد | الجمع |
| خَاطِرِي | خواطري |
| فَمِي | أفواهي |
| رُوحِي | أرواحي |
| دَمِي | دمائي |
| مُؤْمِن | مؤمنون / مؤمنين |
| الحِمَى | الأحماء |
| الوَطَن | الأوطان |
| جُهْد | جهود |
| رِزْق | أرزاق |
| عَلَم | أعلام |
| الأُممِ | الأمة |
| ظَمِي | ظماء |
| فَمِ | أفواه |
| المَوْقِف | المواقف |
| شَعْب | شعوب |
| جَيْش | جيوش |
| مَهْد | مهود |
| الرَّجَاء | الآمال (ليس لها جمع شائع) |
| الحَق | الحقوق |
| الجمع | المفرد |
| بني | ابن (في سياق أبناء الوطن) |
| كِرَامًا | كريم |
| الأُممِ | الأمة |
| أَبْناء | ابن (مستنتجة من “بني الحمى”) |
| البيت أو المقطع | الشرح المُفصَّل |
| مِصْرُ الَّتِي فِي خَاطِرِي وَفِي فَمِي | يستهل الشاعر القصيدة بتقرير حبه المطلق لمصر، مؤكداً أن حبها مسيطر على قلبه وعقله (خاطري) وعلى لسانه وقوله (فَمِي)، فهو حب يظهر في دواخله وفي تصريحاته. |
| أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي | يؤكد الشاعر على شمولية هذا الحب، فهو ليس مجرد عاطفة عابرة، بل ينبع من كل كيانه وجسده ونفسه، وهي كناية عن الاستعداد التام للتضحية. |
| يَا لَيْتَ كُلَّ مُؤْمِن بِعِزُهَا يُحِبُّهَا حُبَّي لَهَا | يعبّر الشاعر عن أمنية عميقة، وهي أن يشارك جميع المؤمنين بعظمة مصر ومجدها هذا الحب الشديد الذي يحمله في قلبه، ليعمّ الإخلاص والولاء للوطن بين الجميع. |
| بني الحِمَى وَالوَطَنِ مَنْ مِنْكُمُ يُحِبُّهَا مِثْلِي أَنَا | يخاطب الشاعر أبناء مصر وحماتها (بني الحِمَى) بأسلوب استفهام غرضه التحدي أو المفاخرة، وكأنه يقول: لا يوجد أحد يحبها أكثر مني، أو يحثهم على إظهار حبهم العميق لها. |
| نحبُهَا مِنْ رُوحِـنَــا | تأكيد على أن حب مصر هو حب نابع من الداخل والوجدان، وليس حباً شكلياً. |
| وَنَفْتَدِيهَا بِالعَزِيزِ الأَكْرَم | يوضح أن نتيجة هذا الحب الصادق هي الاستعداد الكامل للتضحية من أجلها، ليس فقط بالمال أو الجهد، بل بـ أغلى ما يملك الإنسان (كالأبناء أو الروح). |
| منْ عُمْرِنَا وَجُهْدِنَا | يتابع تعداد سُبل التضحية، مشيراً إلى أن التضحية تشمل بذل الوقت، والطاقة والعمل الشاق. |
| من قوتِنَا وَرِزْقِنَا | ويُضيف أن التضحية تشمل كذلك الأموال والمكاسب والعيش، وهذا دليل على أن الوطنية تقتضي بذل كل غالٍ ونفيس. |
| عِيشُوا كِرَامًا تَحْتَ ظِلَّ العَلَمِ | يوجه الشاعر نصيحة مباشرة إلى أبناء الوطن بأن يعيشوا بعزة وشرف، وأن يحافظوا على كرامتهم تحت حماية وراية الوطن. |
| تَحْيَا لَنَا عَزِيزَةٌ فِي الأُممِ | يربط الشاعر بين عزة الفرد وعزة الوطن، فإذا عاش أبناؤها كراماً، ستظل مصر عظيمة ومكرمة بين دول العالم. |
| لا تَبْخَلُوا بِمَائِهَا عَلَى ظَمِي | ينهى الشاعر عن البخل بخيرات مصر أو منعها، خاصة عن المحتاجين والعطشى (ظَمِي)، وهو حث على الكرم الداخلي والعطاء. |
| وَأَطْعِمُوا مِنْ خَيْرِهَا كُلَّ فَمِ | يوجّه أمراً بإطعام كل جائع من خيرات الوطن، مؤكداً على مبدأ العدل والمشاركة والكرم بين أبناء الوطن الواحد. |
| أُحِبُّهَا لِلْمَوْقِفِ الجَلِيلِ | يعود الشاعر لتأكيد حبه، مُعللاً سبباً إضافياً لهذا الحب، وهو المواقف العظيمة والمشرفة التي تتخذها مصر. |
| مِنْ شَعْبِهَا وَجَيْشِهَا النَّبِيل | يخصص الشاعر هذا التعظيم لـ شعب مصر الأبي وجيشها الشريف، اللذين يقفان معاً في هذه المواقف الوطنية المشرفة. |
| يَا مِصْرُ يَا مَهْدَ الرَّجَاءِ | ينادي الشاعر مصر نداء تعظيم، واصفاً إياها بـ أصل ومنبع الأمل والرجاء لكثيرين. |
| يا منزل الروح الأمين | وصف عظيم لمصر يدل على مكانتها القدسية وعظمتها، وأنها موطن للروح النقية أو الملائكية. |
| إنا على عهد الوفاء | يختتم الشاعر بتعهد صادق، مؤكداً أنهم مستمرون على وعد الإخلاص والولاء لمصر. |
| في نصرة الحق المبين | هذا التعهد بالإخلاص مقترن بالدفاع عن الحق الواضح والعدل، مما يدل على أن حب الوطن يوازي نصرة المبادئ والقيم. |
| التعبير الجمالي | نوع الجمال/الأسلوب | شرحه وتوضيح قيمته الفنية |
| مِصْرُ الَّتِي فِي خَاطِرِي وَفِي فَمِي | تعبير جميل | يدل على شدة حب الشاعر لمصر، وسيطرة هذا الحب على قلبه ولسانه. |
| أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي | أسلوب توكيد | تعبير يؤكد الحب الشديد لمصر، وأنه حب شامل لجميع جوانب حياته (الروح والجسد). |
| يَا لَيْتَ كُلَّ مُؤْمِن بِعِزُهَا | أسلوب تمنٍّ | يدل على رغبة الشاعر في أن يعمّ حب مصر بين جميع أبنائها المؤمنين بعظمتها. |
| مَنْ مِنْكُمُ يُحِبُّهَا مِثْلِي أَنَا | أسلوب استفهام | غرضه التعجب والمفاخرة بحبه الشديد لمصر، ويُشعر الآخرين بأهمية هذا الحب. |
| وَنَفْتَدِيهَا بِالعَزِيزِ الأَكْرَم | تعبير جميل | يدل على الاستعداد للتضحية من أجل الوطن بأغلى ما يملكون (سواء المال أو الأبناء أو الروح). |
| عِيشُوا كِرَامًا | أسلوب أمر | غرضه النصح والإرشاد، يحث أبناء مصر على العيش بعزة وشرف. |
| تَحْتَ ظِلَّ العَلَمِ | تعبير جميل | يوحي بـ الحماية والأمان الذي يوفره الوطن ورمزه (العلم) لأبنائه. |
| تَحْيَا لَنَا عَزِيزَةٌ فِي الأُممِ | تعبير جميل | نتيجة طبيعية للعمل والإخلاص، ويدل على الأمل في رفعة ومكانة مصر بين الدول. |
| لا تَبْخَلُوا بِمَائِهَا عَلَى ظَمِي | أسلوب نهي | غرضه النصح والوجوب، يحث على الكرم وعدم منع خيرات مصر عن المحتاج. |
| وَأَطْعِمُوا مِنْ خَيْرِهَا كُلَّ فَمِ | أسلوب أمر | غرضه الحث على العطاء والعدل في توزيع خيرات الوطن على كل محتاج. |
| يَا مِصْرُ | أسلوب نداء | غرضه التعظيم، يدل على حب الشاعر لوطنه واعتزازه به. |
| يا مَهْدَ الرَّجَاءِ | تشبيه بليغ | شبّه مصر بـ “المَهْد” (مكان الولادة)، ويوحي بأنها أصل الأمل ومنبعه لكل خير. |
| يا منزل الروح الأمين | تعبير جميل | يدل على قدسية مصر ومكانتها العالية جداً في قلوب أبنائها. |
| إنا على عهد الوفاء | أسلوب توكيد | استخدام “إنّا” يؤكد على الإخلاص والثبات على الوعد بالوفاء للوطن. |
| في نصرة الحق المبين | تعبير جميل | يدل على أن هدف أبناء مصر هو الدفاع عن الحق والعدل في كل وقت. |
| اللفظ | دلالته / إيحاءه |
| خَاطِرِي | يوحي بـ العمق والسيطرة الداخلية للحب، فهو حب متأصل في القلب والفكر. |
| فَمِي | يوحي بـ الظهور والتعبير العلني عن الحب، فهو حب يصدح به اللسان. |
| رُوحِي ودَمِي | توحي بـ الشمول والتضحية، فالحب يغطي كل جوانب الكيان المادي والمعنوي. |
| عِزُهَا | يوحي بـ القوة والمجد والكرامة، وأن مصر وطن يستحق التعظيم. |
| بني الحِمَى | يوحي بـ المسؤولية والحماية، وأن أبناء الوطن هم حراسه والمدافعون عنه. |
| نَفْتَدِيهَا | يوحي بـ الاستعداد التام للبذل والتضحية دون تردد، في أقصى صور الوفاء. |
| العَزِيزِ الأَكْرَم | يوحي بـ قيمة ما يُضحى به، وأن التضحية تكون بأغلى وأثمن ما يملك الإنسان. |
| كِرَامًا | يوحي بـ العزة والرفعة والاعتزاز بالوطن، وأن المواطن المصري لا يرضى بالذل. |
| ظِلَّ العَلَمِ | يوحي بـ الأمن والأمان والحماية التي يوفرها الوطن، والرمزية القوية لرايته. |
| ظَمِي | يوحي بـ الحاجة الشديدة والفقر، ويحث على إغاثة الملهوف وإكرام المحتاج. |
| المَوْقِفِ الجَلِيلِ | يوحي بـ العظمة والشرف والتاريخ المشرق لمصر في كل الأوقات. |
| النَّبِيل | يوحي بـ الأصالة والشرف والكرامة التي يتصف بها شعب مصر وجيشها. |
| مَهْدَ الرَّجَاءِ | يوحي بـ الأصالة والعراقة، وأن مصر مصدر دائم ومتجدد للأمل والخير. |
| عَهْد الوفاء | يوحي بـ الإخلاص والثبات على المبادئ الوطنية، والصدق في المحبة. |
| الحق المبين | يوحي بـ العدل والوضوح والقوة، وأن مصر تقف دائماً بجانب الحق الواضح غير المشوب بالباطل. |
| رقم السؤال | السؤال | الإجابة النموذجية |
| 1 | ما الفكرة المحورية التي يدور حولها النص الشعري للشاعر أحمد رامي؟ | الفكرة المحورية هي الحب المطلق لمصر والولاء لها، والتأكيد على واجب التضحية والإخلاص لهذا الوطن، والاعتزاز بتاريخها ومواقفها المشرفة. |
| 2 | كيف عبّر الشاعر عن سيطرة حب مصر على مشاعره وأفعاله؟ استشهد بأبيات من النص. | عبّر عن سيطرة الحب بذكر القلب واللسان، كما في البيت: “مِصْرُ الَّتِي فِي خَاطِرِي وَفِي فَمِي / أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي”، مما يدل على أن الحب كامن في القلب وظاهر على اللسان. |
| 3 | ما هي الأمنية التي تمنى الشاعر تحقيقها في أول القصيدة، وما دلالتها؟ | تمنى أن يُحبّ كل مؤمن بعظمة مصر وطنه بمثل حبه هو لها. ويدل هذا على رغبته في تعميم الإخلاص والولاء للوطن بين جميع أبنائه. |
| 4 | متى تكون التضحية بالـ “العزيز الأكرم”، وماذا يقصد الشاعر بهذا التعبير؟ | تكون التضحية بالـ “العزيز الأكرم” عندما يتطلب الأمر بذل أغلى ما يملك الإنسان للدفاع عن الوطن. ويقصد به الروح أو الأبناء والأهل. |
| 5 | عدّد ثلاثة من جوانب التضحية التي ذكرها الشاعر في النص، غير التضحية بالروح. | 1. من عُمْرِنَا (الوقت وبذل الحياة). 2. وَجُهْدِنَا (الطاقة والعمل الشاق). 3. من قوتِنَا وَرِزْقِنَا (المال والمكاسب الاقتصادية). |
| 6 | ما النصيحة التي وجهها الشاعر لأبناء مصر في البيت الذي يبدأ بـ “عِيشُوا كِرَامًا”؟ وما الهدف منها؟ | نصحهم بأن يعيشوا بعزة وشرف وكرامة تحت راية الوطن. والهدف منها هو رفع مكانة مصر ومجدها بين جميع الأمم. |
| 7 | ما العلاقة بين عيش أبناء مصر “كراماً” وبين مكانة مصر “في الأمم”؟ | العلاقة هي علاقة سبب ونتيجة (شرطية)؛ فعزة الأفراد وكرامتهم وإخلاصهم (السبب) تؤدي إلى أن تحيا مصر عزيزة وذات مكانة عالية بين دول العالم (النتيجة). |
| 8 | ما الذي نهى عنه الشاعر في النص، وما القيمة التي يدعو إليها في هذا النهي؟ | نهى عن البخل بخيرات مصر (بمائها) على المحتاجين والعطشى (ظَمِي). ويدعو بهذا النهي إلى قيمة الجود والكرم والمشاركة والعدل الاجتماعي. |
| 9 | ما سر حب الشاعر لمصر الذي ذكره في البيت الذي يبدأ بـ “أُحِبُّهَا لِلْمَوْقِفِ الجَلِيلِ”؟ | سر حبه هو المواقف العظيمة والمشرفة التي يتخذها شعبها وجيشها النبيل، مما يعزز فخره واعتزازه بها. |
| 10 | بمَ وصف الشاعر مصر في ندائه “يَا مِصْرُ”؟ وماذا يوحي كل وصف من هذه الأوصاف؟ | وصفها بـ “مَهْدَ الرَّجَاءِ” (يوحي بأنها أصل الأمل ومنبعه)، ووصفها بـ “منزل الروح الأمين” (يوحي بقدسيتها وعظمتها ومكانتها الروحية). |
| 11 | ما التعهد الذي قطعه الشاعر على نفسه وعلى أبناء مصر في ختام القصيدة؟ | التعهد هو الثبات على عهد الوفاء والإخلاص لمصر، وأن يكونوا دائماً في طليعة المدافعين عن الحق الواضح والعدل. |
| 12 | استنتج القيمة الوطنية والإنسانية التي ترشدنا إليها الأبيات التي تتحدث عن العطاء (لا تَبْخَلُوا… وَأَطْعِمُوا…). | القيمة هي التكافل الاجتماعي وواجب العطاء؛ فخيرات الوطن يجب أن يستفيد منها الجميع، ويدعو إلى محاربة الأنانية والبخل. |
| 13 | اذكر بعضاً من الواجبات التي يدعو إليها الشاعر في النص تجاه الوطن، غير الحب والتضحية. | 1. الاعتزاز بالعزة والكرامة (“عِيشُوا كِرَامًا”). 2. الإخلاص للعهد والوفاء. 3. نصرة الحق المبين. 4. الجود والكرم وعدم البخل بخيرات الوطن. |
| 14 | استخرج من النص تعبيراً يدل على شمولية الحب، وآخر يدل على مكانة مصر الروحية. | تعبير يدل على شمولية الحب: “أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي”. تعبير يدل على مكانة مصر الروحية: “يا منزل الروح الأمين”. |
| 15 | كيف ربط الشاعر بين حب الوطن ونصرة المبادئ الأخلاقية (الحق المبين)؟ | ربط الشاعر بينهما بجعل الوفاء للوطن جزءاً لا يتجزأ من نصرة الحق والعدل. فحب مصر الحقيقي يتجسد في الدفاع عن مبادئها السامية والوقوف بجانب الحق الواضح. |
| رقم العبارة | العبارة | (✓) صح / (✗) خطأ |
| 1 | القصيدة تعبر عن مشاعر الشاعر تجاه وطنه فقط، ولا تدعو الآخرين إلى المشاركة في هذا الحب. | ✗ |
| 2 | الشاعر يتمنى أن يحب جميع المؤمنين بعظمة مصر وطنهم حباً مساوياً لحبه هو. | ✓ |
| 3 | يقصد الشاعر بـ “العزيز الأكرم” الأموال الطائلة والكنوز التي يمتلكها أبناء الوطن. | ✗ |
| 4 | يدعو الشاعر أبناء مصر إلى التضحية بالجهد والوقت فقط، دون التضحية بالرزق والقوت. | ✗ |
| 5 | أسلوب “عِيشُوا كِرَامًا” هو أسلوب أمر غرضه النصح والإرشاد لحياة كريمة. | ✓ |
| 6 | الشاعر يرى أن عزة مصر بين الأمم تتحقق بغض النظر عن عيش أبنائها بكرامة. | ✗ |
| 7 | عبارة “مِصْرُ الَّتِي فِي خَاطِرِي وَفِي فَمِي” توحي بالحب الكامن والمسيطر. | ✓ |
| 8 | نهى الشاعر عن البخل بماء مصر على “ظَمِي” (العطشان)، وهذا دعوة للكرم والعطاء. | ✓ |
| 9 | وصف الشاعر الجيش بـ “النبيل” ليدل على عظمة دوره وشرفه. | ✓ |
| 10 | وصف مصر بـ “مَهْدَ الرَّجَاءِ” يشبهها بمكان ولادة الأمل، ويوحي بأصالتها. | ✓ |
| 11 | الغرض الأساسي للقصيدة هو وصف جمال الطبيعة في مصر. | ✗ |
| 12 | النداء في “يَا مِصْرُ” يفيد غرض التوبيخ واللوم. | ✗ |
| 13 | الشاعر يؤكد في نهاية القصيدة أن أبناء مصر نكثوا العهد ولم يبقوا على الوفاء. | ✗ |
| 14 | استخدام الشاعر لحرف الجر “مِنْ” في (منْ عُمْرِنَا، من قوتِنَا) يفيد شمول التضحية. | ✓ |
| 15 | “تَحْتَ ظِلَّ العَلَمِ” يوحي بالخوف والقلق من الأعداء. | ✗ |
| 16 | يدعو الشاعر إلى إطعام الجائعين من خيرات مصر، تأكيداً لقيمة التكافل. | ✓ |
| 17 | كلمة “الحِمَى” تشير إلى الأماكن المحمية والدفاع عنها. | ✓ |
| 18 | الشاعر يعلل حبه لمصر بسبب مواقفها المتخاذلة أمام الأعداء. | ✗ |
| 19 | استخدام أسلوب التوكيد (إنّا) في “إنا على عهد الوفاء” يؤكد صدق العهد. | ✓ |
| 20 | القافية الموحدة في القصيدة تمنح النص إيقاعاً موسيقياً قوياً ومؤثراً. | ✓ |
أسئلة الاختيار من متعدد مع الإجابات الصحيحة، مُنسقة بأسلوب بسيط وواضح ومُناسب
📝 20 سؤالاً اختيارياً حول قصيدة “مصر التي في خاطري”
الأسئلة والإجابات المحددة بـ (✅)
1. الفن الأدبي الرئيس لهذه القصيدة هو:
- (أ) الشعر الغزلي
- (ب) الشعر الوطني ✅
- (ج) الشعر الاجتماعي
- (د) الشعر الهجائي
2. ما الذي يدل عليه تعبير “أُحِبُّهَا مِنْ كُلِّ رُوحِي وَدَمِـي”؟
- (أ) حبها بالجسد فقط
- (ب) الإحساس بالضيق
- (ج) شمول الحب وقوته ✅
- (د) الحب السطحي المؤقت
3. مضاد كلمة “العَزِيزِ” الواردة في النص هو:
- (أ) العظيم
- (ب) الذليل ✅
- (ج) النفيس
- (د) الكريم
4. معنى “نَفْتَدِيهَا” هو:
- (أ) نلومها ونعاتبها
- (ب) نضحي من أجلها ✅
- (ج) نبيعها ونتخلى عنها
- (د) نبتعد عنها
5. الغرض البلاغي من أسلوب “يَا لَيْتَ كُلَّ مُؤْمِن بِعِزُهَا” هو:
- (أ) التحذير
- (ب) الرجاء
- (ج) التمنِّي ✅
- (د) الأمر
6. الاستفهام في “مَنْ مِنْكُمُ يُحِبُّهَا مِثْلِي أَنَا” يفيد:
- (أ) طلب معلومة
- (ب) التحدي والمفاخرة ✅
- (ج) الرفض والإنكار
- (د) اللوم والعتاب
7. جمع كلمة “الوَطَنِ” هي:
- (أ) الواطنين
- (ب) الأوتان
- (ج) الأوطان ✅
- (د) الوُطُن
8. علاقة جملة “تَحْيَا لَنَا عَزِيزَةٌ فِي الأُممِ” بما قبلها هي:
- (أ) سبب
- (ب) إيضاح
- (ج) نتيجة ✅
- (د) تعليل
9. كلمة “ظَمِي” في البيت “لا تَبْخَلُوا بِمَائِهَا عَلَى ظَمِي” تعني:
- (أ) المتعب
- (ب) العطشان ✅
- (ج) المريض
- (د) الضعيف
10. أسلوب “عِيشُوا كِرَامًا” هو أسلوب أمر غرضه:
- (أ) التهديد والتخويف
- (ب) النصح والإرشاد ✅
- (ج) التمني والدعاء
- (د) التعجيز
11. تعبير “نَفْتَدِيهَا بِالعَزِيزِ الأَكْرَم” يدل على:
- (أ) البخل بالجهد
- (ب) الاعتذار عن البذل
- (ج) أقصى درجات التضحية ✅
- (د) الاهتمام بالمال فقط
12. مفرد كلمة “الأُممِ” هو:
- (أ) المأموم
- (ب) المام
- (ج) الإمام
- (د) الأمة ✅
13. الغرض من ذكر التضحية بـ “رِزْقِنَا” هو التأكيد على التضحية بـ:
- (أ) الأبناء
- (ب) الأقوال
- (ج) الأموال والمكاسب ✅
- (د) الشهرة والمكانة
14. سبب حب الشاعر لمصر الذي ذكره في البيت (أُحِبُّهَا لِلْمَوْقِفِ الجَلِيلِ) هو:
- (أ) جمال طبيعتها الخلابة
- (ب) مواقف الشعب والجيش المشرفة ✅
- (ج) كثرة الأنهار
- (د) ثرائها بالمعادن
15. تعبير “يا مَهْدَ الرَّجَاءِ” يشبه مصر بـ:
- (أ) النهر العظيم
- (ب) مكان ولادة الأمل ✅
- (ج) الشجرة العالية
- (د) الحصن المنيع
16. ما الذي يرمز إليه تعبير “ظِلَّ العَلَمِ”؟
- (أ) الشجاعة والإقدام
- (ب) الحماية والأمان ✅
- (ج) الظلام والحزن
- (د) التبعية والخضوع
17. مضاد كلمة “الوَفَاء” هو:
- (أ) الإخلاص
- (ب) الصدق
- (ج) الغدر ✅
- (د) العطاء
18. وصف “جَيْشِهَا النَّبِيل” يدل على:
- (أ) ضعف الجيش
- (ب) شرف وأصالة الجيش ✅
- (ج) قلة أفراد الجيش
- (د) عظمة عدده
19. الحث على “إِطْعَامُ” كل فم من خيرات مصر يدعو إلى قيمة:
- (أ) الأنانية
- (ب) التفرد
- (ج) التكافل الاجتماعي ✅
- (د) البخل
20. يؤكد الشاعر في نهاية القصيدة على الاستعداد لـ:
- (أ) السفر والهجرة
- (ب) التخلي عن المسؤولية
- (ج) نصرة الحق المبين ✅
- (د) الخلاف والمشاحنات
