الصف الثانى الثانوى
الصف الثانى الثانوى قصة وا إسلاماه الفصل الأول والثانى والثالث والرابع

🗡️ الفصل الأول: حوار بين السلطان جلال وابن عمه
يدور الفصل حول حوار استراتيجي وعاطفي بين جلال الدين، السلطان الجديد، والأمير ممدود، ابن عمه وصهره (زوج أخته)، حول كيفية التعامل مع الغزو المغولي (التتار) المدمر.
- الخلاف حول الأب (خوارزم شاه):
- رأي جلال الدين: يرى أن والده، خوارزم شاه، أخطأ عندما تَحَرَّشَ/احتكَّ بالتتار أولاً، مما أدى إلى كسر الحاجز بينهم وبين بلاد الإسلام ودخول التتار وارتكاب فظائعهم.
- رأي ممدود: يدافع عن خوارزم شاه، معتبراً إياه شهيداً ضحى بنفسه في سبيل دينه ووطنه، ومات وحيداً في جزيرة نائية.
- ذكريات الفظائع والحزن:
- يتذكران فظائع التتار (التدمير، القتل، بقر بطون الحوامل، هتك الأعراض).
- يبكيان على مصير نساء القصر، خاصة أم خوارزم شاه وأخواته اللاتي وقعن في أسر جنكيز خان (طَّاغية التتار) وتم إرسالهن إلى سمرقند.
- لوم ملوك المسلمين:
- يلوم جلال الدين ملوك العرب والمسلمين في مصر والشام والعراق على التخاذل وعدم نجدة والده والاستجابة للاستنجاد بهم.
- الخطة الاستراتيجية للقتال (نقطة التحول):
- رأي جلال الدين الأولي: يرى ضرورة تحصين مملكة “غزنة”؛ لإجبار التتار على التوجه غرباً نحو بلاد الملوك المتقاعسين (في الشام والعراق ومصر)، وبذلك ينتقم منهم.
- رأي ممدود (الذي انتصر): يرى أن التحصين في “غزنة” سيجعل البلاد عُقْرَ دار للتتار، وأن جنكيز خان لن يتجه للغرب قبل القضاء على مُلك جلال الدين. لذلك، يجب الخروج لملاقاتهم خارج غزنة ومناجزتهم (مقاتلتهم) بعيداً عن البلاد.
- النتيجة: اقتنع جلال الدين برأي ممدود قائلاً: “لا حرمني الله صائب رأيك يا ممدود، فما زلت تحاجني حتى حاججتني” (أي غلبته بالحجة المقنعة)، واتفقا على الاستعداد للحرب.
⚔️ الفصل الثاني: جلال الدين يصارع التتار
يستعرض هذا الفصل استعداد جلال الدين للحرب وسلسلة انتصاراته تليها هزيمته الكبرى بسبب الخلاف بين قادته، وينتهي بعبوره نهر السند.
- التجهيز والنبوءة:
- استعد جلال الدين للحرب (تجهيز الجيش، تقوية القلاع) بمساعدة ممدود.
- نبوءة المنجم: “ستهزم التتار ويهزمونك وسيولد في آل بيتك غلام سيكون له ملك عظيم ويهزم التتار”.
- مخاوف ممدود العائلية:
- بسبب النبوءة، شعر ممدود بالخوف من أن يقتل جلال الدين ابنه (محمود) إذا وُلد قبل ابنة جلال الدين (جهاد)، لضمان وراثة مُلك خوارزم شاه لابنه بدر الدين بن جلال الدين (وليس محمود بن ممدود).
- المعارك الأولى والانتصار:
- خرج جلال الدين بـستين ألفاً وهزم طلائع التتار هزيمة منكرة في هراة (غرب أفغانستان).
- تَعَقَّب التتار وأجلاهم عن بلاد كثيرة.
- موت ممدود:
- أُصيب الأمير ممدود إصابة بالغة في معركة هراة أدت إلى موته، مما فَتَّ في عَضُد جلال الدين (أضعف قوته)، حيث فقده كركيزة للدولة، أخ، ووزير، وبطل مغوار.
- وفاء جلال الدين: حفظ جلال الدين جميل ممدود، وربَّى ابنه محمود مع ابنته جهاد تربية حانية.
- جيش الانتقام والانتصار المؤقت:
- جهز جنكيز خان جيشاً أكبر سُمي “جيش الانتقام” بقيادة أحد أبنائه.
- هزمه جلال الدين، وشارك في هذا الانتصار القائد سيف الدين بغراق الذي انحدر بفرقته من خلف الجبل على التتار فشتت صفوفهم.
- النزاع والانفراط (سبب الهزيمة):
- اختلف القادة، وعلى رأسهم سيف الدين بغراق، على اقتسام الغنائم.
- أدى الخلاف إلى انفراط عقد الجيش؛ فانسحب سيف الدين بغراق بثلاثين ألفاً من خيرة الجنود.
- علم التتار بالنزاع فجمعوا فلولهم وجاءتهم الإمدادات، فلم يستطع جلال الدين الصمود.
- الهزيمة والعبور إلى الهند:
- فَرَّ جلال الدين ومن معه إلى نهر السند، لكنه لم يجد السفن لحمل أهله وحريمه (نساء أسرته).
- هاجمهم التتار، فنتج عن ذلك غرق نسوة أهل بيته.
- تمكن جلال الدين وثلاثة من رجاله، وتبعهم نحو أربعة آلاف من رجاله من عبور النهر سباحة إلى الهند.
- استقر في لاهور، وعاش متجرعاً غصص الألم والحسرة.
- أمنية جلال الدين:
- عاش جلال الدين بأمنية واحدة وهي الانتقام من التتار الذين كانوا سبباً في كل مصائبه.
الفصل الثالث: نجاة “محمود وجهاد” من التتار
يدور هذا الفصل حول نجاة طفلي جلال الدين (محمود بن ممدود وجهاد بنت جلال الدين) ولقائهما المؤثر بالسلطان في الهند.
- خطة النجاة:
- الأمهات (جيهان وعائشة خاتون): عندما أيقنتا الهزيمة وغرق نساء القصر في نهر السند، سلمتا الطفلين إلى الخادم الأمين “سلامة الهندي” لإنقاذهما من الموت أو الأسر، دون تمكنهما من إخبار السلطان.
- سلامة الهندي: ألبس الطفلين ملابس هندية بسيطة (ملابس العامة)، وعبر بهما في قارب صيد إلى قريته القريبة من لاهور في الهند.
- الحياة في القرية:
- أخبر سلامة أهل قريته أنه تبنى الطفلين وأنهما يتيمان.
- لكن سلوك الطفلين وسِيما (علامات) المُلْك والنبل التي تبدو عليهما جعلت الناس يشكون في كونهما من سلالة الملوك.
- اضطر سلامة إلى إخبار بعض أقاربه الأدنين بالحقيقة وطلب منهم الكتمان خوفاً على الطفلين.
- اللقاء المؤثر:
- كان الشيخ سلامة ينتظر فرصة للذهاب إلى لاهور وتسليم الطفلين للسلطان.
- صادف ذلك وصول جنود السلطان لغزو القرية.
- أوقف سلامة الجنود وعرفهم بنفسه وأبرز لهم الطفلين.
- حضر السلطان جلال الدين مسرعاً وطار فرحاً بالخبر، وكان اللقاء بهما مؤثراً جداً.
- مكافأة السلطان: عفا السلطان عن قرية الشيخ سلامة والقرى المجاورة من الخراج (الضرائب)، فتحول كره أهل القرى له إلى حب وولاء.
- تغير حال السلطان:
- عادت البسمة والأمل إلى جلال الدين، وشعر كأن أهله الهالكين قد بُعِثوا فيهما.
- قوي أمله في استعادة مُلكه و الانتقام من التتار؛ ليورث ملكاً كبيراً لـ محمود وجهاد (مصدقاً لنبوءة المنجم).
- بدأ محمود يتدرب على الفروسية بعنف، حتى كاد يسقط في جرف لولا أن أنقذه السائس سيرون.
💔 الفصل الرابع: انتصار وهزيمة ونهاية أليمة
يُسرد في هذا الفصل محاولة جلال الدين لاستعادة مُلكه، انتصاراته الكبرى، والخيانة التي أدت إلى نهايته المأساوية.
- الخروج من الهند واستعادة المُلك:
- ظل جلال الدين يفكر في الانتقام وتدبير شئون مُلكه بالاستعانة بالجواسيس والعيون في بلاده.
- قرر الخروج سراً من الهند، تاركاً نائبه بهلوان أزبك، واصطحب معه طفليه محمود وجهاد رغم المخاطر (رباهما تربية خشنة لتحمل المشاق).
- توالت انتصاراته على التتار، واسترد معظم مملكته وبلاد إيران.
- أمر بزيارة ونقل رفات والده خوارزم شاه ودفنه بقلعة أزدهن وبناء قبة عظيمة عليه إحياءً لذكراه.
- معركة سهل مرو و”جيش الخلاص”:
- أرسل قائد التتار جيشاً لمواجهة جلال الدين.
- سمّى جلال الدين جيشه الخاص (ثلاثة آلاف مقاتل من الهند) “جيش الخلاص”.
- التقى الجيشان في سهل مرو، وكاد جيش الخلاص أن يُهزم.
- دور المفاجأة: تدخل جيش من أهل بخارى وسمرقند (الذين عانوا من ظلم حكام التتار) وهاجموا التتار فجأة من الخلف وهم يرددون “الله أكبر”، مما أدى إلى اضطرابهم وهزيمتهم هزيمة منكرة.
- قُتل في هذه المعركة ابن جنكيز خان بضربة من سيف الأمير الصغير محمود.
- الهزيمة الكبرى وفقدان الطفلين:
- كانت البلاد منهوكة القوى والفقر، ولم يستطع جلال الدين تقوية جيشه للاستعداد لانتقام جنكيز خان الوشيك.
- توالت الأنباء عن عودة جنكيز خان بجموعه وتدميره لـ بخارى وسمرقند انتقاماً لدورهما في معركة مرو.
- أثناء عودة جلال الدين عبر بلاد الأكراد، فُقد الطفلان محمود وجهاد والشيخ سلامة الهندي والسائس سيرون.
- تأكد السلطان من اختطافهما عندما وجد جثة سيرون ملقاة في منحدر بين جبلين، ففقد صوابه وترك تدبير شؤون المُلك.
- نهاية السلطان جلال الدين (الخيانة):
- تخلى رجال جلال الدين عنه بسبب تقدم التتار وسوء حالته العقلية، ولحقوا بجيوش بخارى وسمرقند.
- طارده جنود التتار، الذين أمرهم جنكيز خان (قبل عودته لبلاده لعلة شديدة) بالقبض على جلال الدين حياً للانتقام منه بنفسه.
- فر جلال الدين إلى جبل الشطار ولجأ إلى أحد الأكراد ليخفيه، وعرض عليه أن يجعله ملكاً.
- دخل عليه كردي موتور (أي له ثأر قديم) من بلاد الملك الأشرف، وحاول قتله بحربة.
- استخدم الكردي خُدعة الاختطاف لإلهاء جلال الدين. زعم أنه اختطف محمود وجهاد ولن يسلمهما إلا إذا أمنه السلطان ورمى سلاحه.
- استسلم جلال الدين وألقى حربته، فخرج الكردي وصاح به أنه باع الطفلين لتجار الرقيق إلى الشام.
- انصعق جلال الدين وتهاوى، فكر عليه الكردي وطعنه بالحربة في جنبه.
- كانت آخر كلمات جلال الدين وهو يستسلم للموت: “أجهز عليّ وأرحني من الحياة فلا خير فيها بعد محمود و جهاد“.
📚 (20 سؤالاً مع الإجابات)
| رقم السؤال | نص السؤال | الخيارات | الإجابة الصحيحة |
| 1 | السبب الرئيس الذي جعل السلطان جلال الدين يرى أن والده خوارزم شاه قد «أخطأ» في حق مملكته، من وجهة نظره كما ورد في الفصل الأول، هو: | أ تعرّضه لقبائل التتار المتوحشة مما مكنهم من دخول البلاد. ب إهدار أموال الدولة على الحروب. ج التخاذل عن نجدة ملوك المسلمين. د موته شريداً وحيداً في جزيرة نائية. | أ |
| 2 | عبارة جلال الدين للأمير ممدود: «لا حرمني الله صائب رأيك يا ممدود، فما زلت تحاجني حتى حاججتني»، تدلّ أدبياً على: | أ استسلام جلال الدين لرأي ممدود دون اقتناع. ب شعور جلال الدين بالإحباط من ممدود. ج نية جلال الدين في الاعتماد على ممدود ليصبح القائد الفعلي. د اعتراف جلال الدين بقوة حجة ممدود وقدرته على إقناعه. | د |
| 3 | ما هي العلاقة التي تربط بين الأمير ممدود والسلطان جلال الدين؟ | أ ممدود هو أخ جلال الدين الأكبر وقائده. ب ممدود هو ابن عم جلال الدين ووالد زوجته. ج ممدود هو وزير جلال الدين الأول وقائد جيوشه فقط. د ممدود هو ابن عم جلال الدين وزوج أخته وصهره. | د |
| 4 | النتيجة المباشرة والمدمرة لـ «انفراط عقد الجيش» واختلاف القادة على اقتسام الغنائم بعد الانتصار على «جيش الانتقام»، كانت: | أ موت الأمير ممدود متأثراً بجراحه. ب قيام جنكيز خان بإصدار أمر بالقبض على جلال الدين حياً. ج لجوء جلال الدين إلى جبل الشطار. د اضطرار جلال الدين لعبور نهر السند وغرق نساء أسرته. | د |
| 5 | لوم جلال الدين لملوك المسلمين في بغداد ومصر والشام كان سببه الرئيسي هو: | أ عدم المشاركة في بناء الحصون والقلاع. ب تخاذلهم عن نجدة والده خوارزم شاه ضد التتار. ج استسلامهم السريع للتتار. د أنهم كانوا مشغولين بحروبهم الداخلية. | ب |
| 6 | ما الذي كان الدافع الرئيسي وراء قلق الأمير ممدود وخوفه من أن يقتل جلال الدين ابنه محموداً، كما ورد في الفصل الثاني؟ | أ علم ممدود بأن جلال الدين كان يحب ابنته جهاد أكثر من محمود. ب استياء جلال الدين من تزويج ممدود أخته. ج خشية ممدود أن يأخذ جلال الدين محموداً معه في القتال. د نبوءة المنجم بأن غلاماً من آل البيت سيكون له مُلك عظيم، وخوف ممدود من صراع الورثة. | د |
| 7 | العبارة التي تعكس رأي الأمير ممدود الاستراتيجي في قتال التتار، والذي أخذ به السلطان جلال الدين، هي: | أ ضرورة تحصين الحدود لإجبار التتار على التوجه غرباً. ب تجميع الجموع ومناجزة التتار خارج غزنة لمنعهم من غزو عقر البلاد. ج انتظار وصول الإمدادات من ملوك المسلمين المتخاذلين. د عدم إثارة التتار وتركهم تائهين. | ب |
| 8 | العبرة الفلسفية التي استوحاها جلال الدين بعد لقائه المؤثر بمحمود وجهاد في الهند، والتي ذكرها الكاتب في الفصل الثالث، هي: | أ أهمية تحصين المدن وتجهيز الجيوش. ب حقارة الدنيا وغرورها والتكالب عليها مع كذب أمانيها الخادعة. ج ضرورة الاعتماد على الأقارب فقط في أوقات الشدة. د المنجمون قد يخطئون في توقعاتهم. | ب |
| 9 | وفاة الأمير ممدود، بالنظر إلى السياق السردي، تعد خسارة مزدوجة لجلال الدين، تتمثل في: | أ فقدان القائد العسكري وفقدان الداعم للنبوءة. ب فقدان قائد جيش الخلاص وفقدان زوج أخته. ج فقدان الصديق المخلص وفقدان السند العسكري والنصيحة الرشيدة. د فقدان القائد الفعلي وفقدان ابنه الصغير بدر الدين. | ج |
| 10 | الدور الذي قام به الشيخ سلامة الهندي في الفصل الثالث بأنه دور: | أ القائد العسكري الذي قاد الجنود لاستعادة الأميرين. ب المنجم الذي تنبأ بعودة الطفلين. ج التاجر الذي عُهد إليه ببيع الطفلين لتجار الرقيق. د الخادم الأمين الذي أنقذ سلالة المُلك وكتم السر خوفاً عليهما. | د |
| 11 | ماذا فعل التتار في هراة انتقاماً من أهلها بعدما ثاروا عليهم، مما يعكس طبيعة وحشيتهم؟ | أ فرضوا عليهم جزية كبيرة وطردوا شيوخها. ب أخذوا رجالها أسرى وعرضوهم على جنكيز خان. ج أخذوا نساء المدينة فقط وأرسلوهن إلى الصين. د قتلوا كل من وجدوه من الرجال والنساء والأطفال وخربوا المدينة. | د |
| 12 | العامل الذي أدى إلى تحقق مخاوف أهل جلال الدين ودفعه إلى العبور الاضطراري لنهر السند كان: | أ قوة النبوءة التي توقعت هزيمته. ب قلة عدد جنوده الأصليين. ج تأخر وصول الإمدادات من القرى المجاورة. د انفراط عقد الجيش بسبب الخلاف على الغنائم. | د |
| 13 | عودة البشر والسرور إلى السلطان جلال الدين بعد عثوره على محمود وجهاد قوى لديه الأمل في استعادة ملكه، وذلك بسبب: | أ قناعته بأن الطفلين قد أصبحا محصنين من الخطر نهائياً. ب إيمانه بأن الله لن يخذله بعد هذه المعجزة. ج تعيينه الشيخ سلامة الهندي وزيراً له بعد هذا الموقف البطولي. د رغبته في أن يورّث ملكاً كبيراً وقوي الدعائم لمحمود وجهاد. | د |
| 14 | الدافع الحقيقي وراء قيام جنكيز خان بقطع النهر والانقضاض على بخارى وسمرقند وتدميرهما، كما ورد في الفصل الرابع، هو: | أ الرغبة في توسيع حدود الإمبراطورية المغولية. ب الانتقام منهما لمشاركتهما بفرقة باسل في معركة مرو التي أدت لهزيمة التتار. ج إضعاف جلال الدين عبر الاستيلاء على أهم مدنه التجارية. د معاقبة المدن التي رحبت بالسلطان جلال الدين. | ب |
| 15 | الدور الذي لعبه جيشا بخارى وسمرقند في معركة سهل مرو ضد التتار كان دوراً: | أ داعماً بتقديم المؤن والمساعدات اللوجستية فقط. ب استخباراتياً بكشف تحركات جيش جنكيز خان. ج حامياً لظهره جلال الدين بعد انسحاب جيش الخلاص. د فاصلاً ومفاجئاً بهجومهم من الخلف مما أدى إلى هزيمة التتار. | د |
| 16 | الأثر النفسي والعملي الأشد خطورة الذي ترتب على فقدان جلال الدين لطفليه محمود وجهاد، كما صوره الفصل الرابع، هو: | أ تحول ولائه من الإسلام إلى التتار. ب عودته الفورية إلى الهند. ج إهماله لأمر الحرب وتراجعه عن استرداد بقية مُلكه، حتى تخلى عنه رجاله. د إعلانه العفو العام عن كل الأكراد. | ج |
| 17 | كان الأمر الصارم الذي أصدره جنكيز خان لرجاله بخصوص جلال الدين قبل عودته لبلاده هو: | أ قتل جلال الدين فوراً لقطع دابر الفتنة. ب تركه وشأنه والتركيز على تدمير بخارى وسمرقند. ج تركه ليُقتل على يد أحد الأكراد الموتورين. د عدم قتله والاجتهاد في القبض عليه حياً للانتقام منه بنفسه. | د |
| 18 | يُعد طلب السلطان جلال الدين من الكردي الموتور أن «يُجهز عليّ وأرحني من الحياة فلا خير فيها بعد محمود و جهاد» مثالاً أدبياً على: | أ شجاعة السلطان التي لا يغلبها يأس. ب نهاية خائن باع سيده. ج قوة الحجة التي غلب بها الكردي السلطان. د تحول الصراع من صراع خارجي إلى صراع داخلي وجودي (الرغبة في الموت). | د |
| 19 | عبارة «فتّ موت ممدود في عَضُد جلال الدين» تعني أدبياً أنه: | أ بدأ يشك في إخلاص جميع قادته. ب أفقده القدرة على اتخاذ القرارات السليمة. ج شعر بالحزن العميق على فقدان أخيه. د فقد ركناً قوياً من أركان دولته وبطلاً مغواراً كان يعتمد على كفايته وشجاعته. | د |
| 20 | الهدف الذي سعى إليه الكردي الموتور عندما خدع جلال الدين بالكذب بشأن بيع محمود وجهاد لتجار الرقيق كان: | أ الحصول على مكافأة مادية من التتار. ب إضعاف عزيمة جلال الدين نفسياً ليتخلى عن حربه. ج إلهائه وإصابته بالانهيار النفسي لكي يتمكن من قتله دون مقاومة. د الانتقام منه لقتل جلال الدين لأخيه في معركة سابقة. | ج |



