الصف الثانى الاعدادى الوحدة الثالثة نص “الكد سبيل المعالي”

بقدر الكد تكتسب المعالي	وَمَن طَلَبَ العُلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كد	أضاع العمر في طلب المُحال
تروم العِزَّ ثم تنام ليلا	يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي
علو القَدْرِ بالهمم العوالي	وعز المرء في سهر الليالي
تركت النوم ربي في الليالي	لأجل رِضَاكَ يَا مَوْلَى المَوالِي
فَوَفِّقْنِي إِلَى تَحْصِيلِ عِلْمٍ	وَبَلِّغْنِي إِلَى أَقْصَى المَعَالِي

١. جدول معاني الكلمات

الكلمة	معناها في النص
الكدّ	التعب والاجتهاد وبذل الجهد.
المعالي	المراتب الرفيعة والمجد والشرف.
العُلا	الرفعة والشرف والمجد.
رام	طلب وأراد.
المُحال	الأمر المستحيل أو غير الممكن تحقيقه.
تروم	تطلب وتريد.
اللآلئ	جمع لؤلؤة، وهي الأحجار الكريمة الثمينة.
القَدْر	المنزلة والمكانة والشأن.
الهمم العوالي	العزائم القوية والطموحات الرفيعة.
مولى الموالي	سيد السادة، والمقصود به الله تعالى.
السداد	التوفيق والصواب في الرأي والعمل.

٢. جدول الكلمة والمضاد (العكس)

الكلمة	مضادها (عكسها)
الكدّ	الراحة، الكسل.
المعالي/العُلا	الحضيض، الدناءة.
سهر	نام، رقد.
العمر	(لا يوجد مضاد مباشر، لكن يمكن القول): الفناء.
المُحال	الممكن، الواقع.
العِزّ	الذل، الهوان.
تكتسب	تفقد، تضيع.
وفقني	خذلني.
أقصى	أدنى، أقرب.

٣. جدول المفرد والجمع

المفرد	الجمع
سبيل	سُبُل، أسبلة.
المجد	الأمجاد.
الجهد	الجهود.
المعلاة	المعالي.
العُليا	العُلا.
الليلة	الليالي.
القدْر	الأقدار.
اللؤلؤة	اللآلئ.
الهمّة	الهمم.

شرح مبسط وواضح لكل بيت من أبيات قصيدة “الكد سبيل المعالي”:

رقم البيت	البيت الشعري	الشرح المبسط
١	**بقدر الكد تكتسب المعالي ** وَمَن طَلَبَ العُلا سهر الليالي	لن تنال المجد والشرف إلا بمقدار تعبك واجتهادك، فالشخص الذي يسعى للرفعة والمنزلة العالية لا بد أن يضحي بنومه وراحته.
٢	**ومن رام العلا من غير كد ** أضاع العمر في طلب المُحال	أما من يطلب المجد وهو لا يبذل جهداً ولا يتعب، فإنه يضيع حياته في محاولة تحقيق أمر مستحيل لن يصل إليه أبدًا.
٣	**تروم العِزَّ ثم تنام ليلا ** يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي	كيف تطلب القوة والمكانة الرفيعة وأنت تنام مرتاحاً في الليل؟ فمن يريد الحصول على اللآلئ والجواهر الثمينة يجب عليه أن يغوص في أعماق البحر ويتحمل المشقة.
٤	**علو القَدْرِ بالهمم العوالي ** وعز المرء في سهر الليالي	إن علو منزلة الإنسان ورفعته يتحققان بالعزيمة القوية والطموح الكبير، وكرامة الإنسان ومجده مرتبطان بالاجتهاد والسهر لتحقيق الهدف.
٥	**تركت النوم ربي في الليالي ** لأجل رِضَاكَ يَا مَوْلَى المَوالِي	(وهنا يخاطب الشاعر ربه ويدعو): يا رب العالمين، لقد تركت النوم في الليالي لأجتهد وأطلب العلم، وكل هذا ابتغاء لرضاك وطاعتك.
٦	**فَوَفِّقْنِي إِلَى تَحْصِيلِ عِلْمٍ ** وَبَلِّغْنِي إِلَى أَقْصَى المَعَالِي	(يكمل الدعاء): فأسألك يا ربي أن توفقني وتجعل عملي صحيحًا ومباركًا في طلب العلم، وأن توصلني إلى أعلى وأبعد مراتب المجد والرفعة.

💡 تحليل أفكار وجو النص

١. الفكرة الرئيسية (المهيمنة)

الفكرة الرئيسية	الشرح
الاجتهاد (الكد) هو الطريق الوحيد لتحقيق المجد (المعالي)	لا يمكن للمرء أن يصل إلى أهدافه العظيمة دون بذل الجهد والتضحية بالراحة، والكسل يقود إلى الفشل.

٢. الأفكار الفرعية (الجزئية)

• ثمن المجد هو السهر والتضحية: الوصول إلى العُلا يتطلب ترك النوم والاجتهاد ليلاً (الأبيات ١، ٤).
• الكسل يؤدي إلى طلب المستحيل: محاولة تحقيق الأهداف دون عمل مضنٍ هي مضيعة للعمر والوقت (البيت ٢).
• علو المنزلة مرتبط بالعزيمة: المنزلة الرفيعة تُنال بامتلاك الهمم والطموحات العالية (البيت ٤).
• طلب العون والتوفيق من الله: دعاء الشاعر لله تعالى بالتوفيق في تحصيل العلم والوصول إلى أقصى الدرجات (الأبيات ٥، ٦).
• ربط الاجتهاد بالغاية الإيمانية: جعل طلب العلم والسهر في الليالي ابتغاءً لرضا الله تعالى (البيت ٥).

٣. الأفكار الضمنية (الخفية أو المستنتجة)

• قيمة الوقت: النص يحث ضمنيًا على عدم إضاعة الوقت في الكسل أو الأحلام غير المدعومة بالعمل.
• التربية والتحفيز: النص هو رسالة تحفيزية للشباب والطلاب على وجه الخصوص، لتشجيعهم على التحمل والصبر.
• الجزاء من جنس العمل: بقدر ما يتعب الإنسان ويجهد نفسه، بقدر ما يحصل على نتائج عظيمة (المعالي).
• التعلق بالله سبب التوفيق: الدعاء والتضرع لله هما المتمم للعمل المادي، فلا يكفي العمل وحده دون طلب التوفيق الإلهي.

٤. الجو العام للنص

الجانب	الوصف
الجو العام	تعليمي، تحفيزي، إرشادي، وديني.
الهدف	توجيه وإرشاد القارئ إلى أهمية الاجتهاد والعمل المتواصل كشرط أساسي للنجاح والوصول إلى المنزلة الرفيعة.
نبرة الشاعر	حماسية، جادة، مؤمنة بضرورة السعي والأخذ بالأسباب، وتختم بالتضرع والخشوع.

📝 الأساليب اللغوية في النص

البيت	الأسلوب اللغوي	النوع	الغرض/الوظيفة
١-٤	بقدر الكد تكتسب المعالي… ومن رام العلا من غير كد… تروم العز ثم تنام ليلاً…	أسلوب خبري	التقرير والإقناع: يهدف إلى إثبات حقيقة ثابتة وهي أن المجد لا يأتي إلا بالجهد والسهر، ويقرر سنة الحياة (السبب والنتيجة).
١	ومن طلب العُلا سهر الليالي	أسلوب شرط (باستخدام “من”)	التأكيد على القانون: ربط النتيجة (سهر الليالي) بالسبب (طلب العلا)، لبيان أن هذا هو الطريق الحتمي للمجد.
٢	ومن رام العلا من غير كد…	أسلوب شرط (باستخدام “من”)	التحذير والإنذار: تحذير من يسعى للمجد دون جهد، وبيان عاقبة ذلك وهي ضياع العمر.
٣	تروم العِزَّ ثم تنام ليلا؟	أسلوب استفهام إنكاري (الاستفهام هنا يفيد التعجب والنفي الضمني)	الإنكار والتعجب واللوم: الشاعر ينكر على من يطلب المجد وهو مستغرق في النوم، ويلومه على تناقضه بين الهدف والوسيلة.
٥	يا مولى الموالي	أسلوب نداء	التعظيم والتضرع: نداء لله تعالى بوصف العظمة، تمهيدًا للدعاء والطلب.
٥	تركت النوم ربي في الليالي…	أسلوب خبري	بيان الحقيقة والاعتراف: يخبر الشاعر عن تضحيته وعمله، ليكون ذلك سببًا لطلب التوفيق لاحقًا.
٦	فَوَفِّقْنِي إِلَى تَحْصِيلِ عِلْمٍ	أسلوب دعاء / أمر (في صيغة الدعاء)	الدعاء والطلب والتضرع: طلب التوفيق من الله في عملية تحصيل العلم.
٦	وَبَلِّغْنِي إِلَى أَقْصَى المَعَالِي	أسلوب دعاء / أمر (في صيغة الدعاء)	الدعاء والرجاء: طلب الوصول إلى أعلى المراتب الدنيوية والأخروية بفضل الله.

✨ التحليل البلاغي للنص ✨

١. التعبيرات المجازية (الصور الخيالية)

التعبير المجازي	نوع الصورة وتوضيحها
“أضاع العمر”	تصوير للعمر بشيء مادي يُفقد أو يضيع، مما يجسد الخسارة المترتبة على الكسل.
“يغوص البحر من طلب اللآلي”	صور من يجتهد في طلب المجد والمكانة العالية بمن يغوص في أعماق البحر لتحصيل الجواهر الثمينة، وهي استعارة تمثيلية للمشقة والتضحية.
“الهمم العوالي”	تصوير للهمم (العزائم) بالبناء أو الشيء المرتفع (العالي)، للدلالة على علو الطموح.

---

٢. التعبيرات الدلالية (معاني الألفاظ والإيحاءات)

التعبير الدلالي	الدلالة والإيحاء (المعنى الضمني)
“يغوص البحر من طلب اللآلي”	تعبير يدل على التضحية والمخاطرة وبذل الجهد للوصول إلى غاية ثمينة وعظيمة القيمة.
“سهر الليالي”	تعبير يدل على التعب وبذل الجهد والمداومة على العمل دون انقطاع.
“تركت النوم”	تعبير يدل على التضحية بالراحة والاستمتاع الشخصي في سبيل تحقيق الهدف السامي.

---

٣. الأساليب الإنشائية (النداء، الاستفهام، الأمر)

الأسلوب	نوعه	غرضه البلاغي
“تروم العز ثم تنام ليلاً؟”	إنشائي: استفهام	الإنكار والتعجب (إنكار التناقض بين طلب العز والنوم).
“يا مولى الموالي”	إنشائي: نداء	الدعاء والتعظيم والتضرع لله تعالى.
“فوفقني…”	إنشائي: أمر (صيغة الأمر هنا موجهة لله)	الدعاء والتوسل وطلب العون والتوفيق.

---

٤. العلاقات بين الكلمات والجمل

أ. العلاقات بين الكلمات (المحسنات البديعية)

الكلمات	العلاقة البلاغية	القيمة الفنية
“المعالي – الليالي”	جناس ناقص	إحداث نغمة موسيقية تطرب الأذن وتجذب الانتباه.
“الموالي – المعالي”	تجانس لفظي (توافق في الحروف)	يضيف جرساً موسيقياً خفيفاً يزيد من جمال التعبير.

ب. العلاقات بين الجمل

الجملة أو العبارة	علاقتها بما قبلها	المعنى الدلالي
“من طلب العلا … سهر الليالي”	نتيجة	المعنى المباشر: عدم النوم ليلاً. المعنى الضمني: الاجتهاد والمداومة على العمل.
“ومن رام العلا من غير كد … أضاع العمر”	نتيجة	بيان الخسارة الحتمية لمن يتكاسل.
“تركت النوم ربي في الليالي … لأجل رضاك”	تعليل	توضيح الهدف والغاية الإيمانية وراء التضحية.

---

٥. الصور الحسية (ما يدرك بالحواس)

الكلمة	الحاسة التي تدركها
يغوص	بصرية (نرى فعل الغوص)
البحر	بصرية (نرى منظر البحر)
اللآلي	بصرية (نرى اللؤلؤ وشكله)
ليلًا	بصرية (ظلام الليل)

✨ مواطن الجمال والتأثير في النص ✨

التعبير الجميل	لماذا هو جميل ومؤثر؟
“بقدر الكد تكتسب المعالي”	تعبير حكيم وقوي، يوضح أن المجد له ثمن وهو التعب والجهد. يشعرك بأن النجاح ليس حظًا بل نتيجة عمل.
“وَمَن طَلَبَ العُلا سهر الليالي”	عبارة تصنع رابطًا مباشرًا ومؤثرًا بين الهدف العظيم (العلا) والتضحية الجسدية (السهر). فيه إيحاء بالصبر والاجتهاد في صمت.
“ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المُحال”	صورة مؤلمة وواقعية، تصور الشخص الكسول كأنه يضيع حياته بلا فائدة، ويطارد شيئًا لن يدركه أبدًا (المستحيل).
“تروم العِزَّ ثم تنام ليلا؟”	سؤال فيه لوم وتعجب شديد، وكأن الشاعر يهز الشخص ويوقظه. يسلط الضوء على التناقض بين الأماني العظيمة والراحة المفرطة.
“يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي”	أجمل صورة في القصيدة، حيث استخدم الغوص والمخاطرة للحصول على اللؤلؤ كمثال حي وملموس على ضرورة التضحية لتحقيق الأهداف النادرة والثمينة.
“علو القَدْرِ بالهمم العوالي”	تعبير راقٍ يرفع من قيمة الطموح والعزيمة القوية، ويجعلهما المفتاح الحقيقي للمنزلة الرفيعة.
“تركت النوم ربي في الليالي لأجل رِضَاكَ”	قمة الإخلاص، حيث يربط الشاعر كل جهده وتضحيته بطلب مرضاة الله، وهذا يمنح العمل قيمة روحية عظيمة ويجعله عبادة.
“فَوَفِّقْنِي إِلَى تَحْصِيلِ عِلْمٍ وَبَلِّغْنِي إِلَى أَقْصَى المَعَالِي”	نهاية مؤثرة فيها تضرع صادق، حيث يعترف الشاعر بضعفه ويطلب العون من الله، مما يجمع بين الأخذ بالأسباب (العمل) وطلب التوفيق (الدعاء).

📝 أسئلة مقالية وإجاباتها النموذجية

السؤال الأول:

ما الفكرة الرئيسية التي يدور حولها النص؟ وما الوسيلة التي يراها الشاعر ضرورية للوصول إلى المجد؟

الإجابة النموذجية:

الفكرة الرئيسية التي يدور حولها النص هي أن الاجتهاد والتضحية هما الثمن الوحيد لتحقيق المجد والمنزلة الرفيعة.

أما الوسيلة الضرورية للوصول إلى المجد فهي الكد وبذل الجهد والتعب، ويترجم ذلك عمليًا في سهر الليالي وترك الراحة، بالإضافة إلى امتلاك الهمم العالية (العزيمة القوية) وطلب التوفيق من الله.

---

السؤال الثاني:

وضح الصورة التي رسمها الشاعر لمن يطلب العز وهو يميل إلى الكسل والراحة، مستشهداً بالبيت الدال على ذلك.

الإجابة النموذجية:

رسم الشاعر صورة سلبية لمن يطلب العز مع الاستسلام للكسل والراحة، حيث صوره بأنه يضيع عمره كاملاً في طلب شيء مستحيل التحقيق، لأنه تناقض بين هدفه ووسائله.

والبيت الدال على ذلك هو:

**”ومن رام العلا من غير كد ** أضاع العمر في طلب المُحال”

---

السؤال الثالث:

ما دلالة اقتران الشاعر بين طلبه للمجد وبين تضرعه لله تعالى في نهاية الأبيات؟

الإجابة النموذجية:

يدل هذا الاقتران على أن الشاعر يرى أن النجاح لا يعتمد فقط على الجهد البشري (الأخذ بالأسباب)، بل يجب أن يُربط بالجانب الإيماني. فالإنسان يبذل قصارى جهده ويتعب ويسهر (الكد)، لكن التوفيق وتحصيل النتيجة (المعالي) هو أمر بيد الله. هذا يوضح أن الشاعر جمع بين العمل المادي والدعاء الروحي لضمان السداد والوصول إلى الغاية.

---

السؤال الرابع:

اشرح جمال التعبير في قول الشاعر: “يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي”، وما القيمة المستفادة منه؟

الإجابة النموذجية:

هذا التعبير جميل ومؤثر؛ حيث شبه السعي للمجد والمنزلة الرفيعة بالغوص في أعماق البحر للحصول على اللؤلؤ. وهذا التشبيه يجسد فكرة أن:

1. المجد شيء ثمين ونادر (كالآلئ).
2. تحصيله يتطلب المغامرة والمشقة والتضحية بالراحة (كالغوص في الأعماق).

القيمة المستفادة هي ضرورة التضحية والتحمل والمخاطرة في سبيل الأهداف الكبيرة، فالثمين لا يُنال بالسهولة.

📝 أسئلة اختيار من متعدد مع الإجابات

١. المعاني والمفردات

السؤال الأول: ما معنى كلمة “الكدّ” في سياق البيت: “بقدر الكد تكتسب المعالي”؟ أ. الراحة والاسترخاء ب. التعب والاجتهاد ج. الحظ والتوفيق د. الذكاء والفطنة

الإجابة الصحيحة: ب. التعب والاجتهاد

---

السؤال الثاني: ما هو مضاد كلمة “العِزَّ” كما وردت في البيت: “تروم العِزَّ ثم تنام ليلا”؟ أ. القوة ب. الغنى ج. الذل د. الرفعة

الإجابة الصحيحة: ج. الذل

---

السؤال الثالث: ما المقصود بـ “اللآلئ” في قول الشاعر “يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي”؟ أ. كنوز البحر المفقودة ب. النجاحات السهلة ج. الأهداف الثمينة والنادرة د. الأحجار العادية غير الكريمة

الإجابة الصحيحة: ج. الأهداف الثمينة والنادرة

---

٢. الفهم والتحليل

السؤال الرابع: الفكرة التي يدور حولها البيت الثاني “ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المُحال” هي: أ. ضرورة التخطيط الجيد قبل العمل. ب. استحالة الجمع بين طلب المجد والكسل. ج. أن المجد يأتي بالذكاء وحده. د. أهمية السفر لطلب العلم.

الإجابة الصحيحة: ب. استحالة الجمع بين طلب المجد والكسل.

---

السؤال الخامس: العلاقة بين الشطر الأول والشطر الثاني في البيت الأول (“بقدر الكد تكتسب المعالي وَمَن طَلَبَ العُلا سهر الليالي“) هي علاقة: أ. تعليل (سبب) ب. تفصيل ج. نتيجة د. تضاد

الإجابة الصحيحة: ج. نتيجة (فالسهر هو نتيجة حتمية لطلب العلا).

---

السؤال السادس: غرض الشاعر من الاستفهام في البيت الثالث (“تروم العِزَّ ثم تنام ليلا؟”) هو: أ. التقرير ب. الاستعطاف ج. الإخبار د. الإنكار واللوم

الإجابة الصحيحة: د. الإنكار واللوم

---

السؤال السابع: التعبير الذي يدل على التضحية بالراحة من أجل الهدف السامي هو: أ. بقدر الكد تكتسب المعالي ب. علو القَدْرِ بالهمم العوالي ج. تركت النوم ربي في الليالي د. يغوصُ البَحْرَ مَن طَلبَ اللَّالِي

الإجابة الصحيحة: ج. تركت النوم ربي في الليالي