نصوص متحررة على مدرسة الاتجاه الوجداني
1- يقول خليل مطران، عن فن الشعر :
1- أمرُ مَن يطلب الخلود عسير لا يعار الخلود من يستعير
2- ذاك أسمى مطالب المجد لا يد ركــه مــــدع ولا مغرور
3- غاية الفن لا ترام وما يقــ ـرب منها إلا النبيغ الصبور
4- هل لسام أو حافظ أو لإسما عيل فيمن أجاد شعرا نظير
5- كلهم لم يصل إلى ما توحي فثوى في الطريق وهو حسير
6- كان في الشعر لي مرام خطيرٌ فعدا طوقى المرام الخطير
7- هائم في الوجود أسأله الوحـ ـي كما يسأل الغنى الفقير
1- بين المقصود من البيت الثالث :
(أ)التأكد على استحالة النبوغ فى الشعر، والتقليل من شأن المعاصرين
(ب) إظهار الفخر والتباهي بالنبوغ فى الشعر وسبقه جميع الشعراء
(ج)التأكيد على قلة من يقتربون إلى تحقيق المثل الأعلى في الشعر
(د) إظهار كثرة الشعراء المجيدين ومعظمهم من الشعراء المحافظين.
2- أسمى مطالب المجد كما تفهم من مجمل الأبيات :
(أ) النبوغ والصبر والتحمل لنيل الخلود. (ب) نيل الخلود في الفن والشعر
(ج) فهم الشعر على وجهه الصحيح. (ب) إدراك كنه الوجود من خلال التأمل.
3- العبارة التي توحي بالقصور عن بلوغ الغاية :
(أ) ذاك أسمى مطالب المجد (ب) كان في الشعر لي مرام خطير
(ج) هائم في الوجود أسأله الوحى. (د) كان في الشعر لي مرام خطير
4- علاقة «فتوى فى الطريق وهو حسير» فى البيت الخامس بما قبلها :
(أ) توضيح. (ب) نتيجة . (ج) تفصيل (د) تأكيد
5- نوع التشبيه في البيت الأخير:
(أ) بليغ . (ب) مجمل . (ج) مفصل (د) تمثيل
(٦) نوع المحسن المعنوي في البيت الأول : جناس ناقص و طباق.
(أ) تصريع. (ب) جناس ناقص (ج) جناس تام (د) طباق
7- من مقومات الاتجاه الوجداني التي ظهرت في البيت الثاني :
(أ) اكتشاف المرء ذاته. (ب) مشاركته المجتمعية.
(ج) اعتزازه بثقافته الجديدة (د) تطلعه للمثل العليا.
8- دلالة قوله : ( عدا طوقى المرام الخطير) في البيت السادس :
(أ) إظهار عجزه أمام ما حققه الكلاسيكيون (ب) الإشارة إلى تطلعه للأفاق وتحقيقه لهدفه.
(ج) بيان صعوبة وصوله إلى ما يتطلع إليه . (د) التأكيد على خطورة الإبحار في فنون الشعر
2- قال مطران يمدح أحمد شوقي ويشيد بشعره :
1- لك الله من شاك عن الناس دهرهم على حين لم يشكوا وَقَدْ جَارَ وَاعْتَدَى
2- ومن ساهر يفنى منار حياته ضياءً ليَهدى غافلين ورقدًا
3- ومن ناظم للملك تاج فرائد من المدح تيجان الملوك لَهُ فدى
4- وَمِن مُنشد ُيحْيِي فَخَارَ جُدُوده فيُكسبهم مجدا بذاك مجددا
5- إذا التل لم يحفل بذكر جُدُوده فإن لَهُمْ مَوْلًا بِهِ مُتعددا
6- قوال يزين الشعر حُسْنُ نِظامها كما ازدان كأس بالحباب منطقه
1- ما يقصده الشاعر من البيت الأول :
(أ)إبراز انهماك شوقي بمشاكل غيره وإيثارها على نفسه. (ب) التأكيد على كثرة شكوى شوقى وكثرة أحزانه
(ج) بيان أن الشاعر الحق من يعبر عن مشكلاته الذاتية (د) إظهار كثرة الشكوى عند أهل زمانه وقلة صبرهم.
2- التعبير الذي يحمل قيمة بذل منتهى الطاقة :
(أ) ساهر يفنى منار حياته (ب) منشد يحيى فخار جدوده
(ج) يكسبهم مجدا بذاك مجددا. (د) شاك عن الناس دهرهم.
3- الضمير فى كلمة «نظامها » فى البيت الأخير يعود على :
(أ) القوافي. (ب) النسل. (ج) الجدود. (د) الشعر
4- علاقة قوله : «فيكسبهم مجدًا» في البيت الرابع بما قبله :
(أ) توضيح. (ب) تفصيل . (ج) تعليل (د) نتيجة
5- التركيب الذي يمثل استعارة مكنية :
(أ) جار واعتدى (ب) منار حياته. (ج) لم يحفل بذكر جدوده (د) تاج فرائد من المدح
6- مما عابه مطران على الإحيائيين وخالف فيه منهجه في الأبيات:
(أ) الاهتمام بالصياغة. (ب) الاهتمام بشعر المناسبات (ج) طغيان الجانب الفكري. (د) انعدام الصدق الفني
7- ما يدل على أن مطران لم يتخل عن القديم قوله :
(أ) فرائد من المدح تيجان الملوك له فدى (ب) ساهر يفني منار حياته
(ج) يكسبهم مجدا بذاك مجددا. (د) منشد يحيى فخار جدوده
8- استنتج من البيت الثاني مظهرا من مظاهر التجديد عند تلاميذ البارودي :
(أ) الاهتمام بالنواحي البيانية. (ب) الاهتمام بغيرهم أكثر من ذاتهم.
(ج) الاهتمام بالتجارب الذاتية (د) الاهتمام بسلاسة الأسلوب
3- قال خليل مطران
1- مصر لهدى إلى بنيها السلاما وهي تدعو إلى الحفاظ الكراما
2- خيرُ أولادها لديها مقامًا مَن رَعَى عهدها وضان الأماما
3- بايعوا العلم والفضيلة فيه أيدوا كل عاقل ونــزيــــه
4- قاطعوا كل جاهل وسفيه راقبوا الله في الحمى ونبيه
5- إن مصر تريد عهدًا جديدا ضيقت ما مضى وكان شديدا
6- فاطلبوا المطلب الكبير البعيدا واقتدوا بالهلال كان وليدا
1- المقصود بقوله : « قاطعوا كل جاهل وسفيه » في البيت الرابع :
(أ) محاربته، ومعاداته (ب) السخرية من جهالاته. (ج) الترفع عن مجاراته. (د) الصبر على ادعاءاته.
2- المبدأ الذي طبقه الشاعر في البيت الثاني :
(أ) خير البنين البررة (ب) خير المال عين ساهرة لعين نائمة.
(ج) لكل مقام مقال . (د) المال والبنون زينة الحياة الدنيا
3- العبارة التي توحي بالإصرار على التجديد والتطوير
(أ) تهدى إلى بنيها السلاما (ب) تدعو إلى الحفاظ الكراما.
(ج) رعى عهدها وصان الذماما. (د) مصر تريد عهدًا جديدًا.
4- ما يمثل صورة ممتدة قوله :
(أ) رعى عهدها وصان الذماما (ب) أيدوا كل عاقل ونزيه.
(ج) مصر تريد .. سئمت . (د) فاطلبوا المطلب الكبير البعيدا.
5- قوله : «اطلبوا المطلب الكبير البعيدا فى البيت السادس يدل على :
(أ) اللهفة، والشوق. (ب) الطموح ، والأمل (ج) الاتحاد والترابط (د) كثرة الأماني، والأحلام
6- علاقة الشطر الثانى بالشطر الأول في البيت الثاني :
(أ) تعليل (ب) توضيح (ج) نتيجة . (د) توكيد
7- من مقومات الاتجاه الوجداني التي ظهرت في البيت الأخير
(أ) التطلع للمثل العليا (ب) اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة.
(ج) اكتشاف الفرد ذاته. (د) تحليل العواطف الإنسانية.
8- العاطفة المسيطرة على الشاعر، والدليل عليها من خلال الألفاظ :
(أ) عاطفة السخط والضيق والدليل : قاطعوا – مضى – راقبوا ».
(ب) عاطفة الإشفاق والحرص والدليل : الحفاظ – اقتدوا بالهلال – أيدوا العاقل
(ج) عاطفة الشوق والحنين ، والدليل : تهدى السلاما – رعى عهدها – تريد عهدا».
(د) عاطفة المدح والفخر والدليل : «الكراما – الفضيلة – مقاما ».
4- قال مطران يمدح شوقي
1- قُل للمُشَبْهِ إِنْ يُشَبُهُ أَحْمَدًا يَوْمَا بَمَعْدُودِ مِنَ الأَدَبَاءِ
2- من جال من أهل النزاع مجاله في كُلِّ مضمار من الإنشاء ؟
3- من صال في فلك الخيالِ مَصَالَهُ فأتى بِكُل سَبية عذراء ؟
4- إذ بات يستوحي فَأوْغَلَ صَاعِدًا حَتَّى ألم بمصدر الإيحاء
5- فيطهر الوجدان مِنْ أَدْرَانِهِ وَيَزِينَه بسواطع الأضواء
6- ويعيد وجه الغيب غير محجب ويرد خافية بغير خفاء
7- أرسلتها كلما بعيدات المدى ترمى مراميها بلا إخطاء
1- المقصود من البيت الرابع :
(أ) التأكيد على مكانة شوقي الاجتماعية وعزته النفسية. (ب)إبراز عمق فهم شوقي لحقيقة الشعر ونبوغه فيه.
(ج) إظهار غموض شعر شوقي وصعوبة ألفاظه. (د) بيان أن شوقي تفوق على السابقين جميعًا.
2- ما يدل على دقة الألفاظ وملاءمتها للمعاني من خلال الأبيات قوله :
(أ) ألم بمصدر الإيحاء . (ب) كلما … ترمى مراميها بلا إخطاء.
(ج) يُطهر الوجدان من أدرانه . (د) يعيد وجه الغيب غير محجب.
3- البيت الذى يُظهر ارتباط الشعر بالتنبؤ والعبقرية :
(أ) الثاني . (ب) الثالث. (ج) الخامس . (د) السادس .
4- التعبير الذي يمثل استعارة تصريحية :
(أ) أتى بكل سبية (ب)يطهر الوجدان. (ج) مصدر الإيحاء . (د) وجه الغيب.
5- علاقة البيت الرابع بما قبله :
(أ) نتيجة . (ب) توضيح . (ج) مقابلة . (د) تأكيد.
6- المحسن البديعي في البيت السادس :
(أ) تصريع. (ب) جناس . (ج) حسن تقسيم. (د) طباق سلب .
7- ما يدل على تنوع وتعدد الأغراض عند شوقي ورفاقه :
(أ) جال فى كل مضمار من الإنشاء. (ب) صال في فلك الخيال
(ج) كلما ترمى مراميها بلا إخطاء. (د) ألم بمصدر الإيحاء.
8- التعبير الدال على قدرة «شوقي» على الاستحداث والتجديد في الشعر :
(أ) يظهر الوجدان من أدرانه (ب) ألم بمصدر الإيحاء .
(ج) أتى بكل سبية عذراء. (د) أرسلتها كلما بعيدات المدى.
5- من قصيدة لـ مطران يمدح حافظ إبراهيم :
1- يا شاعر النيل جار النيل بالشَّيم وحاك أطياره بالشدو والنعم
2- مِصْرُ الحضارةُ والآثارُ شَاهِدَة مِصْرُ السَّماحة مصر المجد من قدم
3- مصر العزيزة إن جارت وإن عدلت مصر الحية إلى ترحل وإن تقم
4- نحنُ الضيوف على رَحْبٍ ومَكْرُمَةٍ منها وإنا لحفاظون للذمم
5- جئنا حماها وعشنا آمنين به مُمتعين كأن العيش فى حلم
6- لا بارك الله في ساع بتفرقة بين الصفيين والجارين من أمم
7- الشاعر الحق من يجلو الشعور له شمسا من الوحي في داج من الظلم
1- المقصود من البيت الثاني :
(أ) تعود المصريين على السماحة والبذل. (ب) سماح المصريين للأجانب بمشاهدة الآثار.
(ج) شهادة القاصي والداني بعراقة مصر. (د) تقدم مصر فى فن المعمار منذ القدم.
2- التركيب الذي يدل على المبالغة والتحيز :
(أ) مصر الحبيبة إن نرحل وان نقم. (ب) جننا حماها وعشنا آمنين
(ج) مصر العزيزة إن جارت وإن عدلت. (د) ممتعين كأن العيش في حلم
3- العبارة التي توحي بالوفاء :
(أ) نحن الضيوف على رحب. (ب) حفاظون للذمم.
(ج) يجلو الشعور له شمسا (د) مصر العزيزة.
4- استخدم الشاعر الصورة الممتدة في قوله :
(أ) حاك أطياره بالشدو والنغم. (ب) ممتعين كأن العيش في حلم.
(ج) مصر الحضارة والآثار شاهدة (د) مصر العزيزة إن جارت وإن عدلت
5- المحسن المعنوي فى البيت الثالث :
(أ) جناس . (ب) طباق سلب . (ج) طباق إيجاب. (د) حسن تقسيم.
6- يظهر من سمات الرومانتيكية في البيت الأخير :
(أ) الامتزاج بالطبيعة (ب) اكتشاف الفرد ذاته. (ج) التطلع إلى المثل العليا. (د) غلبة الجانب العاطفي
7- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر، وبين الألفاظ الدالة عليها :
(أ) حب مصر والإعجاب بها العزيزة – الحبيبة – المجد).
(ب) تقديره الشعر ودوره ( الشاعر – شمسا – الوحى )
(ج) السخط على الكارهين لمصر ( الآثار – تفرقة – الذمم ) .
(د) الحنين والشوق لمصر ( النيل – شاهدة – العيش ).
8- قال الشاعر : – بلادي وإنْ جارَتْ على عزيزة وأهلي وإن ضلوا على كرام
– بالموازنة بين هذا البيت وقول مطران فى البيت الثالث من حيث الفكرة يتضح أن :
(أ) مطران يركز على قبوله الوطن على كل حال، والبيت الآخر يركز على قبول ما يصدر من الوطن والمواطنين.
(ب) كليهما يركزان على الإحسان إلى الجار، ويؤكدان قيمة العدل
(ج) الأول يحن إلى مصر فى الحل والترحال ، والآخر يحن إليها حال الرحيل فقط.
(د) مطران يؤكد صبره على متاعب الحياة ، والآخر يؤكد على اعتزازه بقيمة المواطنة.
6- من قصيدة لـ «مطران:
1- أنا في الروض ساهِرٌ وهو نائم باك في قرة الدجى وهو ناعم
2- كُلَّمَا جِئْتُهُ وَقَلْبِي بَاكِ رقّ دَمُعِي كمائِهِ فَهو باسم
3- أيها الروض كن لقلبي سلاما وملاذا من الشفاء الملازم
4- وغدير صاف أقام سياجًا حوله باسق من الدرج قائم
5- تتناغى بيض من الطير فيه سابحات وتحتها النجم عائم
6- هـذى عزلتي أفر إليها من مجال الأسى ومجرى المظالم
1- المقصود من البيت الخامس :
(أ) بيان شدة ارتفاع الطيور في تحليقها. (ب) التأكيد على شدة صفاء السماء والماء.
(ج) إبراز سرعة الطيور فى سبحها وقوة الماء. (د) التنبيه على الأثر الطيب للتأمل في الكون والطبيعة.
2- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات :
(أ) شدة الاشتياق إلى رؤية هذه المناظر باستمرار.
(ب) الإعجاب بالطبيعة ؛ فهى السبب في تخفيف همومه
(ج) الرضا والاعتراف بالجميل، والسخط على أصحاب المشاعر القاسية.
(د) الفخر بما يمتلك من حدائق لما فيها من طبيعة خلابة ومقدرات ثمينة
3- ما يدل على تحسن مزاج الشاعر بسبب جمال الطبيعة قوله :
(أ) رق دمعى كماله فهو باسم (ب) كن لقلبي سلاما وملاذا ..
(ج) بات في قرة الدجى وهو ناعم. (د) أنا في الروض ساهر وهو نائم
4- المبدأ الذي وافقه الشاعر في البيت السادس :
(أ) دعوني فإني أكل العيش بالجبن (ب) نفر من قدر الله إلى قدر الله.
(ج) وفى الأرض منأى للكريم عن الأذى (د) وفى الشر نـجاة حين لا ينجيك إحسان.
5- نوع الصورة البيانية فى قوله : مجرى المظالم في البيت الأخير :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) تشبيه مجمل (ج) مجاز مرسل (د) استعارة تصريحية.
6- نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) ازدواج وجناس (ب) جناس وتصريع (ج) تورية وتصريع. (د) تصريع واوزداج.
7- من سمات الرومانتيكية التي ظهرت في الأبيات :
(أ) حب الطبيعة والتعلق بها. (ب) استبطان النفس. (ج) التطلع إلى المثل العليا (د) غلبة الجانب الذهني
8- من مظاهر التجديد عند مطران التي تحققت في الأبيات :
(أ) استخدام الخيال الكلى (ب) التطلع إلى المثل العليا
(ج) النزعة البيانية والاهتمام بالصياغة (د) التأمل في الكون واستبطان النفس
7- من قصيدة لـ مطران يصف روضا :
1- هواك عدت بلا عذاب ومنك تحلو لنا الشجون
2- وفيك ضوء بلا التهاب تقـر ممـا صفا به العيون
3- وحبَّذا أنت فى اضطراب وحبَّذا أنت في سكون
4- كلمْعَةِ السَّعْدِ فى الشقاء كدمعة الوجد في المسيل
5- كالبكر في الحسن والحياء وغضها طرفها الكم
1- ما يقصده الشاعر من البيت الأول :
(أ) بيان جمال الطبيعة الدائم الذي لا يعتريه تغيير (ب) تأكيد رضاه عن الطبيعة في كل أحوالها.
(ج) إبراز كثرة شجونه وأحزانه التي لا تنتهي (د) إظهار شدة صبره وتحمله الألم والعذاب
2- القول الذي يدل على الأثر الطيب للأشجار على من يستظل بها :
(أ) منك تحلو لنا الشجون (ب) فيك ضوء بلا التهاب
(ج) كدمعة الوجد في المسيل (د) حبذا أنت في اضطراب.
3- العاطفة المسيطرة على الشاعر :
(أ) الفخر والتباهي بما يملكه من حدائق ذات بهجة (ب) الإعجاب بالروض والاندهاش بجماله.
(ج) الحب الممتزج بالحنين الجارف لمحبوبته. (د) الشوق الممزوج بالألم والحنين
4- نوع التشبيه فى الشطر الأول من البيت الأخير مجمل.
(أ) بليغ . (ب) مجمل . (ج) مفصل (د) تمثيل
(٥) نوع المحسن البديعي فى قوله : (السعد – الشقاء) فى البيت الرابع :
(أ) طباق إيجاب. (ب) جناس تام. (ج) طباق سلب . (د) جناس ناقص.
(٦) وسيلة القصر فى الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ) النفي والاستثناء (ب) تقديم ما حقه التأخير (ج)تعريف طرفي الجملة. (د) إنما .
7- من السمات الرومانتيكية التي تجلت في الأبيات :
(أ) التطلع إلى المثل العليا. (ب) حب الطبيعة والتعلق بها.
(ج) استبطان النفس. (د) النزعة الروحية.
8- قال الشاعر يصف زهور الرياض :- فكأنها أقمار ليل أحدقت بشموس أفق فوق غصن أملس
– بالموازنة بين البيت الأخير عند مطران وقول الشاعر نـجد أن :
(أ) مطران يهتم بالجانبين المعنوي والحسي «الحياء – الكحيل » ، والشاعر يركز على الجانب الحسى فقط «أقمار – غصن».
(ب) مطران والشاعر كلاهما يرى المرأة الجميلة رمزًا ومثلا أعلى فى الجمال والحسن خاصة لو اتصفت بحسن معنوي
(ج) مطران والشاعر يجدان فى الجمال قوة ناعمة يصعب ردُّها.
(د) الشاعر يروقه لين الجانب، ومطران يعجبه خلق الحياء
