أدب الصف الثانى الثانوى الترم الثانىالصف الثانى الثانوى

أدب درس : المدرسة الرومانسية الصف الثانى الثانوى الترم الثانى

س 1 : ما سمات (خصائص) المدرسة الكلاسيكية (الاتجاه المحافظ في الشعر العربي) ؟
جـ : سمات المدرسة الكلاسيكية :
1 – الالتزام بالوزن والقافية الموحدة .
2 – الحرص على التصريع في مطلع القصيدة .
3 – استعارة الصور من القدماء .
4 – شيوع الحكمة .
5 – التأثر بألفاظ القرآن .
6 – الألفاظ لديهم تتصف بالجزالة (بالقوة والبلاغة) والفصاحة ووضوح الفكر .

س 2 :  لماذا انصرف شعراء الجيل الجديد عن أسلوب وطريقة شعراء الكلاسيكية المتمسكين بالشكل القديم للقصيدة ؟
جـ : لأنهم وجدوا
أن الشعر على يد سابقيهم يحتاج إلى مزيد من التطوير ؛ لأنهم انشغلوا بالالتفات إلى القديم ، ومحاكاته ومعارضته كما شغلهم شعر المناسبات والمجاملات عن التجارب الذاتية الصادقة ، واهتموا بالصنعة اللفظية (المحسنات) على حساب المعنى والوجدان .

س 3 : ما الذي اهتم به شعراء الجيل الجديد في بناء القصيدة ؟
جـ : اتجهوا إلى الاهتمام بالوحدة العضوية بدلاً من الاهتمام بالصياغة على حساب
 المعنى أو الوجدان . 

س 4 : من رائد الرومانسية (الاتجاه الوجداني) في الوطن العربي ؟ 
جـ : يعد خليل مطران رائد الرومانسية (الاتجاه الوجداني) في الوطن العربي فهو الذي جذب الشعر من عباءة القديم إلى الحداثة .

س 5 : ما أسباب اتجاه خليل مطرن إلى الرومانسية ؟
جـ : أسباب اتجاهه إلى الرومانسية :
    1 –  نشأته في ربوع لبنان بما فيها من سحر و جمال أثر في نمو خياله ونقاء إحساسه وجمال تصويره . 
    2 
–  تأثره بالشعراء الرومانسيين الفرنسيين وبالثقافة الفرنسية بصفة عامة حين كان في فرنسا . 

س 6 : فيمَ تمثل الاتجاه الوجداني عند مطران ؟
جـ : تمثل الاتجاه الوجداني عند مطران في أنه يرى الكون من خلال أحاسيسه الذاتية ، وهو بذلك يحاكي الاتجاه الرومانتيكي في الأدب الغربي .

س 7 : بمَ اهتم مطران في شعره ؟
جـ : اهتم بتحليل العواطف الإنسانية ، وتقدير حب الجمال والخير كمثل عليا يتغذى عليها الأنقياء من البشر .

س8 : ما مظاهر تطور القصيدة على يد خليل مطران ؟ 
جـ : أصبحت القصيدة على يد خليل مطران: 
–  تعبر عن تجربة شعورية صادقة تجمع بين مشاعر قائلها والمتلقي . 
–  الوحدة العضوية المتمثلة في وحدة الموضوع وترابط الأفكار وفى وحدة الجو النفسي بدلاً من وحدة البيت المعروفة في الشعر القديم حتى لا تتفكك القصيدة. 
–  جاءت جميلة التصوير عن طريق الاعتماد على الخيال اعتماداً كبيراً مما يجعل للقصيدة مذاقاً فنياً جميلاً . 
–  البعد في اللغة الشعرية عن المفردات الغريبة . 
–  الارتباط بوحدة القافية والأوزان التقليدية مع إدخال بعض التجديد فيها .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى