نصوص متحررة على مدرسة الإحياء و البعث و الكلاسيكية الصف الثالث الثانوى

نصوص متحررة على مدرسة الإحياء و البعث و الكلاسيكية
1- قال عبد المحسن الكاظمي :
1 – أصغى إلى الشرق ذو التطراب واستمعا كأن بلبله في روضه سجعا
2- لله جمعية للشرق جامعة شتات عزم لغير الشرق ما جمعا !!
3- لا الدين فيها بمرموق تعصبه ولا السياسة لاقت عندها نـجما)
4- تسدى النصيحة لا تبغي بها ثمنا وتمنح الود لا خوفًا ولا طمعا
5 – كأَنَّما الشرقُ جسم والشعوب به أعضاء إن بايعت لا تنقض البيعا
6 – لا يَهدمُ الدهرُ مَهمَا كان معوله شَعْبًا تحصن بالأخلاق فامتنعا
1- المقصود من البيت الثاني :
(أ) التأكيد على دخول الجميع تحت مظلة الأمة في أخوة وتصاف.
(ب) الإشادة بأصحاب الأخلاق المتمسكين بتعاليم الدين.
(ج) التحذير من الانضمام للأحزاب السياسية حتى لو عملت لصالح الأمة.
(د) التأكيد على أهمية السياسة في معالجة الأمور.
2- العبارة التي توحي بالعطاء بلا مقابل :
(أ) لغير الشرق ما جمعا . (ب) تسدى النصيحة لا تبغى بها ثمنًا.
(ج) لا تنقض البيعا. (د) لله جمعية للشرق.
3- المبدأ الذي طبقه الشاعر في البيت السادس :
(أ) الدهر يومان : يوم لك ويوم عليك. (ب) إنما الأمم الأخلاق ما بقيت
(ج) الحق لا يهدم ولا يهزم من الباطل. (د) علينا أن نسع الناس بأخلاقنا.
4- نوع البيان فى قوله : يهدم الدهر في البيت السادس :
(أ) تشبيه بليغ (ب) استعارة مكنية. (ج) مجاز مرسل (د) تشبيه مجمل.
5- اللون البديعي في البيت الثاني :
(أ) جناس تام (ب) ازدواج (ج) حسن تقسيم (د) طباق سلب.
6- علاقة جملة لا تنقض البيعا فى البيت الخامس بما قبلها :
(أ) تعليل. (ب) تفصيل . (ج) توضيح (د) نتيجة .
7- من عوامل التجديد عند تلاميذ البارودي التي ظهرت في الأبيات :
(أ) الإيمان بفكرة الجامعة الإسلامية. (ب) سعة الثقافة.
(ج) الارتباط بالصحافة. (د) الاهتمام بالتجارب الذاتية
8- من سمات المدرسة الكلاسيكية التي ظهرت في الأبيات :
(أ) البدء بالتصريع. (ب) كثرة الحكم. (ج) خطاب الصاحبين (د) البدء بالبكاء على الأطلال
2- قال إسماعيل صبري :
1- بسْمَتْ لك الدنيا وَغَرَّكَ حُسنها فغدوت عبد جمالها الفتان
2- وَانْقَدْتَ مدفوعًا بِطَيْشِكَ لِلْهَوَى وسَبَاكَ منها ساحر الأجفان
3- سلبت لها بغيها ودهائها ورماك سهم خداعها الخوان
4- مر الشباب وأنت مسلوب النهي تلهو وتلعب في صفا وأمان
5- ودنا المشيبُ مُبَاغِتا لك ناعيًا عهد الشباب لسالف الأزمان
1- إلام يهدف الشاعر من البيت الأول ؟
(أ) الدعوة إلى طاعة الأحباب (ب) الدعوة إلى الترفيه عن النفس
(ج) التحذير من الاغترار بالدنيا (د) التحذير من التسرع والطيش
2- استنتج المغزى من البيت الأخير :
(أ) الدعوة إلى تعويض ما فات من الأحلام بعد انتهاء الشباب.
(ب) التحذير من الشيب وما يصاحبه من ضعف.
(ج) إظهار الشماتة فى أولئك الذين لا يغتنمون شبابهم.
(د) التأكيد على أهمية اغتنام القوة والشباب.
3- علاقة جملة «تلهو وتلعب في صفا» في البيت الرابع بما قبلها :
(أ) توكيد (ب) تعليل (ج) توضيح (د) تفصيل
4- في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) الترادف (ب)التوضيح (ج) التفصيل (د) التذييل.
5- نوع الصورة، وقيمتها الفنية فى قوله : فغدوت عبد جمالها في البيت الأول :
(أ) تشبيه بليغ يوحى بالذل والتبعية. (ب) استعارة تصريحية توحي بالولاء.
6- ما يمثل صورة ممتدة في الأبيات :
(أ) غدوت عبد جمالها. (ج) جودنا المشيب مباغتا لك ناعيا.
(ج) استعارة مكنية توحي بأثر الجمال على المرء (د) تشبيه مجمل يوحى بالسخرية.
7- الغرض من أسلوب الأبيات :
(أ) إثارة الذهن (ب) التقرير والتوكيد. (ج) التعجب والاستنكار (د) التهكم والسخرية.
8- يقول إيليا أبو ماضي :- هشت لك الدنيا فما لك وَاجِمُا وتبسمت فعلام لا تتبسم ؟
– بالموازنة من حيث الفكرة بين البيت الأول في الأبيات السابقة، وقول إيليا أبي ماضي نـجد أن :
(أ) صبري يحذر من صفاء الدنيا ، وأبو ماضي يدعو لأخذ الحيطة.
(ب) صبري يعد صفاء الدنيا غرورًا، وأبو ماضي يتفاءل بصفاء الدنيا.
(ج) صبري يسخر من العبيد، وأبو ماضي يسخر من البلهاء
(د) صبري يسخر من المغرورين، وأبو ماضي يتعجب من الراضين عن الحياة.
3- قال البارودي :
1- ذهب القيا وتولت الأيام . فعلى القيا وعلى الزمان سلام
2- في فنية قاض النعيم عليهم وتماهم التبجيل والإعظام
3- نلهو ونلعب بين خطر حدائق ليستْ بِغَيْرِ خَيُولِنَا تُسْتام
4- حتى انتبهنا بعد ما ذهب الصباً إن اللذاذة والصّبا أحلام
5- لا تحسين العين قام المشرف هيهات ليس على الزمان درنم
1- المقصود من قوله : ( نماهم التبجيل والإعظام) في البيت الثاني :
(أ) كثرة الثراء وسعة الثقافة (ب) كثرة العطاء والكرم الفياض
(ج)شدة البهاء وكثرة الأموال. (د) الأحقية بالثناء والمدح والتعظيم.
2- استنتج من خلال البيت الثالث أهم ما يميز مرحلة الصبا:
(أ) العمل على تشجير الحدائق الخضراء (ب) البراءة وحب التنزه واللهو
(ج) الشغف في طلب العلم والثقافة (د) التسابق والتنافس الشديد بين الأقران
3- المبدأ الذي اعتمده الشاعر في البيت الأخير :
(أ) اخشوشنوا فإن النعمة لا تدوم. (ب) لكل شيء إذا ما تم نقصان
(ج) الدنيا لا يدوم شقاؤها. (د) ستبدى لك الأيام ما كنت جاهلا
4- استنتج المغزى من قوله : «إن اللذاذة والصبا أحلام» فى البيت الرابع:
(أ) التأكيد على استحالة عودة الصبا (ب) التنبيه على خطورة مرحلة الصبا
(ج) إظهار شدة الرغبة في العودة للصبا (د) إبراز أهمية استثمار الصبا في تحقيق الأحلام
5- ما يدل على تبدل الحال قوله :
(أ) فنية فاض النعيم عليهم. (ب) إن اللذاذة والصبا أحلام
6- الجملة التي تحتوى على تشبيه :( إن اللذاذة والصبا أحلام ) :
(أ) تلهو وتلعب بين خضر حدائق (ب) لا تحسبن العيش دام لمترف.
(ج) على الزمان سلام. (د) فاض النعيم عليهم.
7- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات:
(أ) الفخر والإعجاب بقوة الشباب. (ب) الإعجاب بالطبيعة والرغبة في التأمل
(ج) السخط على المترفين الكسالى محبي اللهو (د) التحسر على زوال الصبا والحنين إليه
8- استنتج من الأبيات سمة التفت إليها البارودي واهتم بها تلاميذه :
(أ) الاهتمام بالتجارب الذاتية (ب) الاهتمام بالوحدة الفنية
(ج) الارتباط بالجماهير وسلاسة الأسلوب وسهولته. (د) المواءمة بين الأخذ من التراث والالتفات لقضايا العصر
5- قال : ( جميل الزهاوي ) متحدثا إلى دمعته :
1- أنتِ ما إن تُخفّفِين مُصابي دمعتي فارجعي على الأعقاب
2- أنت لا تدفعين وطأة شيبي أنتِ لا تُرجعين عهد شبابي
3- ليس محمودًا أن تقيمى طويلا بين حملاق العين والأهداب
4- يا بنةَ الهم إن غرفتك القدـ ـب فلا تخرجي إلى الأبواب
5- إنني إن بكيت أبكي شعري ولقد أهديه إلى الأحقاب
6- وعسى أن بث شعري شعوري وعسى أن ينوب شعري منابي
1- المقصود من البيت الأول :
(أ) الرغبة في البكاء المستمر لعله يخفف الألم. (ب) التحكم في الغضب والاتصاف بالحلم
(ج) عدم جدوى الدموع ومحاولة إيقافها. (د) إظهار شدة الحزن وعدم التماسك.
2- ما يدل على شدة الكتمان قوله :
(أ) لا تدفعين وطأة شيبي . (ب) ينوب شعري منابي.
(ج) ارجعي على الأعقاب. (د) بت شعري شعوري
3- ما يمثل تشبيها بليغًا قوله :
(أ) لا تخرجي إلى الأبواب (ب) بث شعري شعوري
(ج) غرفتك القلب . (د) عهد شبابي
(٤) المحسن المعنوي في البيت الثاني :
(أ) مقابلة. (ب) تصريع (ج) حسن التقسيم (د) التصريع.
5- الموسيقى في البيت الأخير ناتجة عن :
(أ) جناس تام. (ب) تصريع (ج) حسن التقسيم (د) ازدواج .
6- ما يمثل استعارة تصريحية في الأبيات:
(أ) ابنة الهم. (ب) الأبواب. (ج) غرفتك القلب. (د)ارجعي
7- من سمات الكلاسيكية التي تجلت في الأبيات :
(أ) الاهتمام بالتجارب الذاتية. (ب) الارتباط بالجماهير والصحافة.
(ج) الاهتمام بتنويع الأغراض. (د) وصف المنجزات العصرية.
8- يتجلى في البيت الرابع من مظاهر التجديد عند تلاميذ البارودي :
(أ) الارتباط بالصحافة. (ب) التأمل في الكون.
(ج) الاهتمام بالنواحي البيانية (د) النزعة الروحية .
6- قال الرصافي :-
1- يقولون : إن الحق في الخلق قوة تذل لها الأعمال قهرا وتندق
2- فما باله يُمسى ويصبحُ شاكيا ولا يتحاشى عن ظلامته الخلق ؟
3- إلى الله تشكو الأمر من مدنية تعارض في أوصافها الكذب والصدق
4- وكمْ قد سمعنا ساسة الغرب تدعى . . بأشياء من بطلانها ضحك الحق
5- فهم منعوا رقى الأسير وإنما : أجازوا لهم أن يشمل الأم الرق
6- الم تر في القطر العراقي أمة من الأسر مشدودا بأعناقها ريق
1- المقصود من البيت الخامس :
(أ) التأكيد على تناقض الغرب وشدة ظلمه (ب) الثناء على الغرب لمحاربتهم العبودية.
(ج) دعوة الأمم للثورة على المحتل المعتدى إبراز أهمية القضاء على العبودية والرق.
2- إلام يعود الضمير فى كلمة ( ظلامته ) في البيت الثاني ؟
(أ) الأعناق (ب) الخلق. (ج) القوة. (د) الحق.
3- استنتج المغزى من البيت الثالث :
(أ) التحذير من الحضارة الغربية بكل ما فيها (ب) ذم الحضارة التي تخالف ما تدعو إليه.
(ج) الدعوة إلى اللجوء إلى الله فى الشدائد (د) إبراز أهمية الصدق في المواقف المتعارضة
4- هات من الأبيات ما يدل على اجتراء بعض الناس على الحق :
(أ) تذل لها الأعناق قهرا و تندق (ب) كم قد سمعنا ساسة الغرب.
(ج) أمة من الأسر مشدودًا بأعناقها. (د) لا يتحاشى عن ظلامته الخلق.
(5) علاقة البيت الخامس بالبيت الرابع :
(أ) نتيجة . (ب) تعليل . (ج) توضيح. (د) توكيد.
6- الصورة فى قوله : ضحك الحق في البيت الرابع :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) استعارة مكنية. (ج) تشبيه مجمل. (د) استعارة تصريحية.
7- ما يمثل صورة ممتدة في الأبيات :
(أ) تذل لها الأعناق قهرا وتندق (ب) من بطلانها ضحك الحق.
(ج) فما باله يمسي ويصبح شاكيا . (د) يشمل الأمم الرق.
8- من مظاهر التجديد عند تلاميذ البارودي والتي اتضحت في النص :
(أ) الاهتمام بقضايا العصر. (ب) الاهتمام بالتجارب الذاتية
(ج) الارتباط بالصحافة. (د) غلبة الجانب الذهني.
6- قال أحمد الكاشف :
1- أرقت ومثلى لو تذكرَ يَأرَقُ فكاد فؤادي لوعة يتمزق
2- فلا النوم ميسور ولا الفجرُ طالع ولا الصبر مقدور ولا الفكر مطلق
3- وما اغتال أغنى غير رفقي موطني وخوفي عليه من نسور تحلق
4- وقومي نيام غافلون ولو مشوا على الأرض إن أنذرتهم لا يُصدقوا
5- بني الشرق لولا جهلكم وضلالكم وضعفكم ما دان للغرب مشرق
6- أخاف عليكم حادثا متوقعًا يَسُدُّ عليكم سبلكم ويُضيقُ
7- أعدوا له حصن الدفاع لتحفظوا حياتكم منه ولا تتفرقوا
1- المقصود بقول الشاعر : ( ولا الفجر طالع ) في البيت الثاني :
(أ) النفور من الصباح لما ينتظره من هموم (ب) تطاول الليل لسهره وكثرة همومه
(ج) الشوق إلى الفجر فهو رمز الأمل (د) التأكيد على شدة الظلام والرهبة.
2- السبب فيما تواجهه بعض الأمم من متاعب من خلال البيت الخامس :
(أ) الغفلة والجهل اللذان يورثان الضعف والتخلف. (ب) الخوف والجين الذي يؤدى للهزيمة النفسية.
(ج) قلة الموارد والفقر الشديد. (د) التنازع والاختلاف، والانصراف إلى اللهو.
3- ما يدل على انشغال الشاعر بهموم وطنه قوله :
(أ) لا الصبر مقدور ولا الفكر مطلق (ب) ما اغتال أمنى غير رفقي بموطني
(ج) إن أنذرتهم لا يصدقوا. (د) أعدوا له حصن الدفاع.
4- الحل الأمثل للخروج مما يخشاه الشاعر من خلال فهمك للبيت الأخير :
(أ) الترابط وإعداد العدة والعتاد. (ب) الاختباء داخل الحصون فهي الملجأ الأمن.
(ج) الاستنجاد بالأخوة والمحبين لرد المعتدى (د) الحفاظ على المقدرات، والعمل على صيانتها.
(5) نوع الصورة البيانية فى قوله : «نسور» في البيت الثالث :
(أ) استعارة مكنية (ب) مجاز مرسل. (ج) استعارة تصريحية. (د) تشبيه بليغ .
6-نوع المحسن البديعي في البيت الثاني :
(أ) طباق. (ب) تصريع (ج) حسن التقسيم (د) ازدواج
7- من سمات الكلاسيكية الجديدة التي اتضحت في الأبيات السابقة :
(أ) وصف المنجزات العصرية. (ب) الارتباط بالصحافة والجماهير.
(ج) التعبير عن مشكلات العصر (د) الالتفات إلى التجارب الذاتية.
8-يقول شوقي : أحرام على بلابله الدو ح حلال للطير من كل .
– و يقول أحمد الكاشف :أعِدُّوا له حصن الدفاع لتحفظوا حياتكم منه ولا تتفرقوا
– عند الموازنة بين هذين البيتين من حيث الفكرة نـجد أن :
(أ) شوقي يستنكر على الاستعمار ظلمه ويصور المصريين بصورة الوديع المسالم، أما الكاشف فيحذر أبناء الأمة ويدعوهم للدفاع وعدم الاستكانة.
(ب) شوقي يستنكر فعل المستعمر، والكاشف ينكر على الشعب رحيله عن الوطن.
(ج) كلا الشاعرين يندد بالاستعمار ويدعو لمقاومته بالطرق السلمية
(د) الكاشف يدعو لمقاومة الاستعمار بالطرق السلمية، أما شوقى فيدعو للمقاومة المسلحة
7- قال «شوقي» :
1- أنادى الرسم لو ملك الجوابا وأجزيه بدمعي لو أثابا
2- وقل لحقه العبرات تجرى وإن كانت مواد القلب ذابا
3- وقفتُ بها كما شاءَت وشاء وا وُقوفًا عَلم الصبر الذهابا
4- وبين جوانحي وافٍ ألوفٌ إذا لمح الديار مضى وثابَا
5- ويا وطني لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
6- وكل مسافر سيئوب يوماً إذا رُزِقَ السلامة و الإيـابـا
1- المقصود من البيت الثاني :
(أ) التأكيد على عظمة حق الوطن، وشدة الحسرة على فراقه. (ب) إبراز شدة تماسك الشاعر وقوة قلبه
(ج) بيان شدة فرحة الشاعر برجوعه التي كانت سببًا لجفاف دموعه. (د) رغبة الشاعر فى البكاء لتخفيف همومه
2- المبدأ الذي اعتمده الشاعر في البيت الخامس :
(أ) العهد في الليالي تقسي.
(ب) مهما طال الليل لا بد من طلوع الفجر
(ج) وقد يجمعُ الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظل ألا تلاقيا
(د) وللأوطان في دم كل حر يد سلفت و دين مستحق
3- الضمير فى قوله : «لحقه » فى البيت الثاني يعود على :
(أ) الدمع (ب) الرسم. (ج) الوطن. (د) الجواب.
4- القيمة الأخلاقية التي يرسخها البيت الرابع :
(أ) إثابة الأحباب على ودهم. (ب) الوفاء والولاء للأحبة
(ج) استيفاء الحقوق وعدم الظلم (د) الترقب والصبر لبلوغ المراد
5- نوع الخيال فى قوله : (بين جوانحي واف ألوف ) في البيت الرابع :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) كناية عن صفة. (ج) كناية عن موصوف. (د) استعارة مكنية.
6- نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) مقابلة. (ب) حسن تقسيم. (ج) جناس . (د) تصريع
7- من سمات المدرسة الكلاسيكية التي تحققت في البيتين الأول والثاني :
(أ) كثرة الحكم المأثورة. (ب) خطاب الصاحبين
(ج) استلهام النماذج القديمة (د) الاهتمام بشعر المناسبات
8- قال عبيد بن الأبرص : – وكل ذي غيبة يؤوب وغائب الموت لا يؤوب
– بالموازنة من حيث المغزى بين قول شوقى فى البيت السادس، وقول عبيد بن الأبرص نـجد أن :
(أ) شوقي يحض المغتربين على الرجوع، أما عبيد فيؤكد على ضرورة أوبة الغائبين
(ب) شوقي يؤكد أن السلامة بقدر الله ، أما عبيد فيؤكد حتمية الموت.
(ج) شوقي يؤكد على أهمية السفر، أما عبيد فيؤكد على أخذ العبر
(د) شوقي يؤكد على توخي الرزق الحلال، أما عبيد فيقسم الغياب إلى نوعين.