بلاغة : تدريبات بلاغية شاملة (45) قطعة بلاغية للمراجعة السريعة

تدريبات بلاغية شاملة
1- قال «فولاذ عبد الله الأنور» :
– أرفض أن أتخيل دمعًا يجرى فوق خدود القـدس
– أرفض أن ألقاها وجها يطرقُ خلف حديد اليأس
– أرفض أن أسـتمـع أنينا منها ينقل روح البؤس
– تلك عروس سلام حملت في كفَّيْها قُرصَ الشمـس
– ثم انتظرت عيسى زمنًا فى الطرقاتِ حين أتاها طفلا ينطق بالكلمات
1- الصورة البيانية فى قوله : «تلك عروس سلام» في البيت الرابع :
(أ) استعارة مكنية. (ب) تشبيه بليغ . (ج) استعارة .تصريحية (د) مجاز مرسل
2- دلالة تكرار الفعل «أرفض» في الأبيات:
(أ) التأكيد. (ب) التشهير. (ج) التوضيح . (د) التنفير
3- الدليل على استخدام الشاعر للصورة المركبة :
(أ) ينقل روح البؤس. (ب) انتظرت عيسى (ج) أرفض أن أتخيل دمعًا. (د) طفلا ينطق بالكلمات.
4- العاطفة المسيطرة على الشاعر، والدليل عليها :
(أ) الفخر الممزوج بالتمرد، والدليل «أرفض – دمعًا – الطرقات » . (ب) الفرح ، والدليل « عروس – الشمس – سلام ».
(ج) الإعجاب الممزوج بالحزن ، والدليل «عروس – دمعًا – البؤس ». (د) اليأس، والدليل «البؤس – دمعًا – اليأس».
5- التعبير الذي يمثل استعارة مكنية :
(أ) دمعا يجرى. (ب) تلك . عروس سلام (ج) خدود القدس. (د) حديد اليأس.
2- قال ميخائيل نعيمة :
– يا نهر، هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير
– أم قد هرمت وخار عزمك ، فانثنيت عن المسير ؟
– بالأمس كنت مرنما بين الحدائق والزهور
– تتلو على الدنيا وما فيها أحاديثَ الدُّهُور
– واليوم قد هبطت عليك سكينة الأحد العميق
1- ( هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير ؟ ) فى السطر الأول أسلوب إنشائي نوعه استفهام غرضه :
(أ) التقرير، والتوكيد (ب) الاستنكار، والتوبيخ. (ج) التعجب والحيرة (د) النفي والاستبعاد
2- نوع البديع فى «الزهور – الدهور» فى السطرين الثالث والرابع :
(أ) جناس ناقص . (ب) جناس تام (ج) تصريع. (د) سجع
3- الصورة البيانية فى قوله : «أحاديث الدهور» في السطر الرابع :
(أ) مجاز مرسل (ب) استعارة مكنية. (ج) تشبيه مجمل . (د) استعارة تصريحية.
4- الدليل على استخدام الشاعر الصورة الممتدة :
(أ) كنت مرنما بين الحدائق. (ب) نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير
(ج) هبطت عليك سكينة اللحد العميق. (د) هرمت و خار عزمك فانثنيت
5- العاطفة المسيطرة على الشاعر والفكرة التي امتزجت بها :
(أ) الحيرة والتعجب ؛ فهو لا يدرى سبب ضعف النهر بعد عصوره الزاهية.
(ب) الضعف والخمول ؛ فهو يشكو ضعف قواه وخور عزيمته.
(ج) حب الطبيعة ؛ فهو يناجى البحر ويشخصه ويمتزج به.
(د) اليأس ؛ فهو يحكى عن مأسى الدهور، وما مرَّ على الزمان من مَثلات.
3- قال نزار قباني في قصيدته ( أطفال الحجارة) :
– بهروا الدنيا
– وما في يدهم إلَّا الحجارة .
– وأضاءُوا كالقناديل، وجاءوا كالبشارة
– قاوموا … وانفجرُوا … واستُشهدُوا .
– وبقينا دبا قطبية
– صفحتْ أجسادُها ضد الحرارة .
1- «ما في يدهم إلا الحجارة» في السطر الثاني أسلوب :
(أ) إنشائي طلبي . (ب) خبري لفظا إنشائي معنى. (ج) إنشائي غير طلبي. (د) قصر بلاغي
2- فى السطر الرابع إيجاز بحذف :
(أ) الخبر. (ب) أداة النداء. (ج) المبتدأ. (د) المفعول به.
3- اللون البياني في السطر الثالث :
(أ) تشبيه بليغ . (ب) استعارة مكنية. (ج) تشبيه مجمل . (د) استعارة تصريحية
5- الصورة التي توحي بالتبلد وجمود المشاعر:
(أ) بهروا الدنيا . (ب) أضاء وا كالقناديل (ج) بقينا دببا قطبية . (د) جاءوا كالبشارة.
4- قال «إيليا أبو ماضي :
– إذا أطل البدر م ن خدره .. فإنما يطلع كي تنظريه
– وإن شدا الـبلبل في و كره .. فإنما يشدو لكـي تسمعيه
– وإن يفح عطر زهور الرُّبَى : فإنما يعبقُ كى تنشـقيه
يا ليتَنِي البدرُ الذي تنظرين
يا لَيْتَنِي العِطْرُ الذي تنشقين
1- الخيال فى «أطل البدر من خدره » في البيت الأول :
(أ) استعارة تصريحية. (ب) تشبيه. (ج) كناية. (د) استعارة مكنية.
2- استخدام «إذا» في البيت الأول يفيد :
(أ) الشك. (ب)الاستمرار. (ج) التوضيح. (د) التحقيق.
3- الأسلوب في البيت الأول :
(أ) إنشائي طلبي . (ب) خبري لفظا إنشائي معنى. (ج) إنشائي غير طلبي. (د) إنشائي طلبي .
4- مصدر الموسيقى في البيتين الأول والثاني :
(أ) الازدواج (ب) الجناس التام. (ج) حسن التقسيم. (د) الجناس الناقص
5- قال إبراهيم ناجي في قصيدة (الغد) :
– يا حنانا كيد الآسـى الرَّءُوم وشُعاعًا يُشتَهى بعـ الغيوم
– أنا فى بُعْدِكَ مفقودُ الهُدَى ضائع أعْشُو ” إلى ور كريم
– أشترى الأحلام فى سوق المُنى وأبيعُ العُمْرَ في سوق الهموم
– لا تقل لي في غد موعدنا فالغد الموعـود ناء كالنجوم
1- في قوله : «يُشتهى بعد الغيوم» فى البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به. (ب) الفاعل. (ج) المضاف إليه (د) المبتدأ
2- تمثلت الوحدة الفنية في الأبيات السابقة في :
(أ) وضوح العاطفة على حساب الفكر (ب) غلبة الفكر على الجانب العاطفي
(ج) امتزاج الفكر بالشعور ودلالة الألفاظ. (د) توافق الألفاظ وتناسق العبارات
3- الصورة البيانية فى « سوق المني» في البيت الثالث :
(أ) استعارة تصريحية. (ب) تشبيه مجمل. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
4- مصدر الموسيقى فى البيت الثالث :
(أ) جناس ناقص . (ب) جناس تام (ج) تصريع. (د) حسن تقسيم
6- قال «إيليا أبو ماضي في قصيدته ( كن بلسما ) :
– أحسن وإن لم تُجز حتى بـ بالثنا أى الجزاء الغيثُ يُبغى إِنْ هَمَى ؟
– من ذا يُكافى زهرة فواحة أو مَن يُثيبُ البلبل المترنّما ؟
– عد الكرام المحسنين وقسهم بهما تجد هذين مِنْهم أكرمَا
– يا صاح خُذْ عِلم المحبة عنهما إني وجدتُ الحبَّ علمًا قيما
1- الصورة البيانية فى قوله : « علم المحبة» في البيت الأخير
(أ) مجاز مرسل. (ب) تشبيه مجمل. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
2- الغرض البلاغي من الاستفهام في البيت الأول :
(أ) الاستنكار. (ب) النفي. (ج) التعجب (د) التقرير.
3- في البيت الثاني إطناب بـ :
(أ) الاعتراض. (ب) الترادف (ج) التكرار. (د) التذييل.
4- فى الشطر الأول من البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به. (ب) الفاعل. (ج) المضاف إليه (د) الخبر
5- نوع الصورة البيانية فى قوله : «يكافئ زهرة فواحة» فى الشطر الأول من البيت الثاني :
(أ) مجاز مرسل. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
7- قال أحمد شوقي، في حادثة ( دنشواى) :
– يا دنشواي على رُبَاكِ سَلامُ ذهبت بأنْسِ رُبُوعِكِ الأيام
– كيف الأرامل فيك بعد رجالها وبأي حال أصبح الأيتام ؟
– عشرون بيتًا أقفرت وانتابها بعد البشاشة وحشة وظلام
– يا ليت شعري فى البروج حمائم أم فى البروج منية وحمام ؟
– نوحي حمائم دنشواي وروعي شعبا بوادي النيل ليس ينام
1- نوع البيان فى قوله : «انتابها … وحشة» في البيت الثالث :
(أ) استعارة تصريحية. (ب) تشبيه مجمل. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
2- الغرض البلاغي من الأمر فى البيت الأخير :
(أ) النصح (ب) التمني. (ج) الالتماس . (د) التشويق.
3- مصدر الموسيقى في البيت الرابع :
(أ) جناس ناقص. (ب) جناس تام. (ج) ازدواج (د) حسن تقسيم .
4- في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض. (ج) التفسير. (د) الترادف
5- فى الشطر الأول من البيت الأخير إيجاز بحذف : ب المفعول به.
(أ) الفاعل. (ب) حرف النداء. (ج) المضاف إليه . (د) المفعول به
8- قال «حافظ إبراهيم) :
– إني لأحمل فى هَواك صبابةً .. يا مصر قد خرجت عن الأطواق
– لهفي عليك ! متى أراك طليقة … يحمى كريم حماك شعب
– راقٍ ؟ والعلم إن لَم تَكتنفه شمائل تعليه كان مطية الإخفاق
1- «يا مصر» فى البيت الأول نداء غرضه :
(ا) التنبيه. (ب) التعظيم. (ج) الالتماس (د) التمني
2- متى أراك طليقة … ؟» في البيت الثاني استفهام غرضه :
(أ) النصح . (ب) النفي. (ج) التمني (د) الاستنكار
3- نوع البيان فى «أحمل في هواك صبابة» في البيت الأول :
(أ) مجاز مرسل. (ب) تشبيه مجمل. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
4- الدليل على أن ألفاظ البيت الثاني عبرت عن إحساس الشاعر أنه سيطرت عليه عاطفة :
(أ) الحزن الممزوج بالشوق إلى الأفضل، والدليل « لهفى عليك – متى أراك طليقة ».
(ب) الخوف، والدليل «لهفى – طليقة».
(ج) الإحساس بالحرية والدليل «طليقة – يحمى ».
(د) السخط، والدليل «لهفي عليك – متى أراك ».
(٥) بالنظر إلى مدى تحقق الوحدة الفنية في الأبيات نـجد أنها :
(ا) لم تتحقق؛ لأنَّ الشاعر تحدث فى البيتين الأول والثانى عن حبه لمصر، وفى البيت الثالث تحدث : مكانة العلم ووجوه صيانته.
(ب) لم تتحقق ؛ لأن الشاعر تحدث فى البيت الأول عن حب الوطن، والثانى عن حنينه للوطن، والثالث عن العلم
(ج) تحققت ؛ لأن الشاعر تحدث عن حب الوطن ، وأثر العلم في بنائه.
(د) تحققت ؛ لأن الشاعر تحدث عن الشكوى من همومه ، ورثى لحاله بسبب ما جرَّه الاستعمار على وطنه.
9- قال «شوقي» :
– لقيت الذي لم يَلقَ قَلبٌ مِنَ الهَوى .. لَكَ الله يا قلبي ! أَأَنتَ حَديدُ ؟
– وَلَم أَخلُ مِن وَجْدِ عَلَيْكَ وَرِقَةٍ .. إِذا حَلَّ غيدٌ أَو تَرَحَّل غيد
– وَرَوضِ كَما شَاءَ المحِبُّونَ ظِلُّهُ : لَهُم وَلأَسرار الغرامِ مَــديـــد
– تُظللنا وَالطَّيرَ في جَنَباتِهِ : غُصون قيام للنسيم سجود
1- «أ أنت حديد ؟» فى البيت الأول استفهام غرضه :
(أ) التقرير. (ب) التعجب. (ج) النفي. (د) التمنى .
2- نوع المحسن البديعى فى الشطر الثاني من البيت الثاني :
(أ) طباق. (ب) جناس تام. (ج) ازدواج (د) حسن تقسيم .
3- إذا نظرنا إلى مدى تحقق الوحدة الفنية في الأبيات السابقة نـجد أنها :
(أ) تحققت والدليل أنَّ الشاعر سيطرت عليه عاطفة الإعجاب ، وجاءت الفكر مرآة لهذه العاطفة، ودلت على ذلك الألفاظ.
(ب) تحققت ، والدليل أنَّ الشاعر سيطرت عليه عاطفة الحزن ، وجاءت الفكر مرآة لهذه العاطفة، ودلت على ذلك الألفاظ.
(ج) لم تتحقق، والدليل اختلاف الجو النفسي ، فالشاعر فى البيتين الأول والثاني يتحدث عن ألم فراق الأحباب، وفى البيتين الثالث والرابع يعبر عن إعجابه بالرياض والحدائق.
(د) لم تتحقق، والدليل أن الشاعر سيطرت عليه فى البداية عاطفة الفرح، وفي النهاية عاطفة الحزن والألم.
4- الصورة البيانية في البيت الأخير:
(أ) مجاز مرسل. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) استعارة مكنية
10- يقول الشاعر في حب مصر :
1- وبصوت القلب المتيم ناديت لمصر «يا مصر» روحي فداك
2- أنت أم الدنيا وعاصمة الكون ومجد التاريخ في يمناك
3- لن تهوني وفيك هذا التحدي . وبنوك الأباة حول حماك
(1) « بصوت القالب ». اللون البياني في العبارة هو :
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه ضمني (ج) استعارة مكنية . (د) استعارة تصريحية.
(2) 2- «يا مصر» أسلوب نداء غرضه:
(أ) التعظيم. (ب) التمني. (ج) الدعاء (د) الحث.
(3) – حدد اللون البياني في: «أنت أم الدنيا»:
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه ضمني (ج) استعارة مكنية . (د) استعارة تصريحية.
(4) – ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات ؟ :
(أ) التحدي. (ب) الحماسة. (ج) الغضب. (د) الحب.
11- يقول أبو القاسم الشابي:
1- سأعيش رغم الداء والأعداء كالنسر فوق القمة الشماء
2- أرنو إلى الشمس المضيئة هازا بالسحب والأمطار والأنواء
3- لا ألمح الظل الكئيب ولا أرى ما في قرار الهوة السوداء
(1) – «سأعيش كالنسر». نوع التشبيه:
(أ) بليغ. (ب) مجمل. (ج) مفصل (د) ضمني .
(2) – «الأعداء – الشماء». بينهما علاقة:
(أ) طباق. (ب) تصريع. (ج) جناس. (د) حسن تقسيم .
(3) – ما نوع الأسلوب في الأبيات؟
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي . (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(4) – العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة:
(أ) الغضب. (ب) التحدي والإصرار (ج) الحذر من المجهول. (د) الخوف من المستقبل.
12- قال الشاعر مخاطبا الشباب:
1- قم ودع عنك التراخي والكسل واغتنم صبحا مليئا بالأمل
2- ليست الدنيا نعيما دائما لا و ليست نهرا من عسل
3- و إنما الدنيا كبحر مائج من تحدى موجه العالي وصل
(1) – «إنما الدنيا كبحر مائج » نوع التشبيه :
(أ) بليغ. (ب) مجمل. (ج) مفصل (د) ضمني .
(2) – «قم ودع عنك التراخي » أسلوب :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي . (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(3) – ميز نوع الأسلوب في: «إنما الدنيا » :
(أ) استفهام. (ب) تعجب. (ج) استنكاري . (د) قصره
13- قال إيليا أبو ماضي على لسان غني حزين:
1- لا تنظر الأضواء في حجرتي وانظر الظلماء في مهجتي
2- ولا يغرك قصري فما قصري سوى سجن لحريتي
3- إنني في القصر الرفيع الذرا كطائر في قفص ميت
(1) – ميز اللون البياني في البيت الثالث:
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه مفصل. (ج) تشبيه ضمني. (د) تشبيه تمثيلي .
(2) – «لا تنظر الأضواء في حجرتي». نوع الأسلوب هنا:
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي . (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(3) – حدد وسيلة القصر في: « فما قصري سوى سجن لحريتي» :
(أ) النفي والاستثناء (ب) تعريف طرفي الجملة. (ج) إنما . (د) تقديم ما حقه التأخير.
(4) – تسيطر على الشاعر عاطفة:
(أ) الغضب. (ب) الدهشة. (ج) الإصرار (د) الحزن.
14- قال : محمد توفيق على متحدثا عن الفلاحين ومعاناتهم :
1- رب العوالم راحتاك مواهب ومن استماع سواك فهو الخائب
2- أثرى بريتك الملوك وكلهم طراق بابك : راغب أو راهب
3- فأنل فإني في ثوابك طامع وأقل فإني من عقابك هارب
4- و الطف بزراع الكنانة إنهم لجئوا لحصنك والشقاء يحارب
(1) المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) طباق. (ب) تصريع. (ج) جناس. (د) حسن تقسيم .
(2) في البيت الثاني إطناب بـ :
(أ) الترادف. (ب) التفصيل بعد الإجمال. (ج) التكرار (د) الاعتراض
(3) نوع الصورة البيانية في قوله : «الكنانة» في البيت الأخير :
(أ) استعارة مكنية. (ب) كناية عن موصوف. (ج) استعارة تصريحية. (د) مجاز مرسل.
(4) المحسن المعنوي في البيت الثالث:
(أ) مقابلة. (ب) جناس تام. (ج) جناس ناقص. (د) حسن تقسيم
(5) في البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل. (ج) الخير (د) حرف النداء .
(6) وسيلة القصر في الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ) النفي والاستثناء (ب) تقديم ماحقه التأخير (ج) تعريف طرق الجملة. (د) العطف بلا.
15- قال «يحيى توفيق حسن» في مدح الرسول :
1- عز الورود وطال فيك أوام وأرقت وحدي والأنام نيام
2- ورد الجميع ومن سناك تزودوا وطردت عن نبع السني وأقاموا
3- قصدوك وامتدحوا ودوني أغلقت أبواب مدحك فالحروف عقام
4- ماذا أقول وألف ألف قصيدة عصماء قبلي سطرت أقلام ؟
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) تورية (ب) جناس تام (ج) مقابلة. (د) حسن تقسيم
علاقة المجاز المرسل في : « أقلام» في البيت الأخير :
(أ) الكلية (ب) الآلية (ج) الجزئية . (د) الحالية
(2) التعبير الذي يمثل استعارة مكنية ؟
(أ) عز الورود. (ب) من سناك تزودوا (ج) قصيدة عصماء. (د) الأنام نيام
(4) في قوله : « امتدحوا » في البيت الثالث إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل. (ج) الخير (د) حرف النداء .
(5) نوع الصورة البيانية ، وقيمتها في قوله : « طال فيك أوام» في البيت الأول :
(أ) استعارة مكنية توحي بسمو مكانة الرسول (صلى الله عليه وسلم )
(ب) استعارة تصريحية توحي بمدى الشوق والحنين لرؤية النبي( صلى الله عليه وسلم )
(ج) استعارة تصريحية، توحي بقيمة تعاليم النبي( صلى الله عليه وسلم ) لهداية البشرية .
(د) مجاز مرسل ، يوحي بتجدد تعاليم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) و ملاءمتها لكل زمان ومكان .
16- قال «على الجارم، مادحا الملك فؤاد :
1- عش في حمى الرحمن جل جلاله ترعاك عين لا تنام وتخفر
2- وسلم لمصر فأنت أنت فؤادها وحياتها ولبابها المتخير
3- إن الصعيد لمزده بأميره جذلان يصدح بالفناء ويجهر
4- لو تستطيع الباسقات بأرضه سعيا لجاءت نحو بابك تشكر
(1) في البيت الثاني إطناب بـ :
(أ) الترادف. (ب) التكرار. (ج) الاعتراض (د) التذييل .
(2) في الشطر الثاني من البيت الرابع إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به، (ب) الفعل. (ج) الفاعل. (د) المبتدأ.
(3) في البيت الأول إطناب بالاعتراض غرضه :
(أ) الاحتراس. (ب) التعظيم. (ج) التوكيد. (د) التنبيه
(4) نوع البديع في الشطر الأول من البيت الثاني :
(أ) جناس تام. (ب) تورية. (ج) طباق. (د) مراعاة نظير.
(5) في قوله «لو تستطيع الباسقات » في البيت الرابع إيجازبحذف :
(أ) المفعول به. (ب) الفاعل. (ج) الموصوف. (د) المضاف إليه.
(6) استنتج نوع الإيجاز، وبين أثره في الشطر الثاني من البيت الثالث. ……………………………………………
17- قال «شوقي» يرثي المنفلوطي :
1- اخترت يوم الهول يوم وداع ، ونعاك في عصف الرياح الناعي
2- يا مرسل النظرات في الدنيا وما فيها على ضجر وضيق ذراع
3- ومرقرق العبرات تجري رقة للعالم الباكي من الأوجاع
4- تبك الأنامل نام عنهن البلى عُطلن من قلم أشم شجاع
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) تصريع (د) حسن تقسيم
(2) في البيت الثالث إيجاز بحذف :
(أ) الخبر (ب) الفاعل ، (ج) حرف النداء (ب) المفعول به .
(3) نوع الصورة البيانية في قوله «نام عنهن البلي» في البيت الأخير :
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه ضمني (ج) استعارة مكنية . (د) استعارة تصريحية.
(4) في الشطر الثاني من البيت الثاني إطناب بـ:
(أ) الترادف. (ب) الاعتراض (ج) التكرار (د) التذييل.
(5) علاقة المجاز المرسل في قوله «الأنامل» في البيت الأخير :
(أ) الكلية (ب) الجزئية (ج) السببية (د) المحلية
(6) وسيلة القصر في الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ) النفي والاستثناء (ب) تقديم ماحقه التأخير (ج) تعريف طرق الجملة. (د) العطف بلا.
(7) قوله : « عطلن من قلم أشم» في البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) الخبر (ب) الفاعل ، (ج) حرف النداء (ب) المفعول به .
18- قال «على الجارم» احتفالا بميلاد الملك فاروق :
1- لله يوم جرى باليمن طائرة ورُددت في فم الدنيا بشائره
2- يوم تحلي بحسن الوغد أوله كما تلألأ بالإنـجاز آخره
3- رقت شمائله، عزت أوائله لاحت مخايلة، طابت عناصره
4- أقام في كل قلب فهو حبه وحل في كل طرف فهو ناظره
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) تصريع (د) حسن تقسيم
(2) في البيت الأخير إطناب بـ :
(أ) الترادف. (ب) الاعتراض (ج) التكرار (د) التذييل.
(3) نوع الصورة البيانية ، وسر جمالها في قوله : « فم الدنيا » في البيت الأول :
(أ) تشبيه بليغ – التوضيح (ب) استعارة مكنية – التشخيص.
(ج) استعارة مكنية – التجسيم (د) مجاز مرسل – الإيجاز والدقة
(4) نوع المحسن البديعي في البيت الثالث :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) تصريع (د) حسن تقسيم
(5) في البيت الأول إيجاز بحذف ؛
(أ) الخبر (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (د) المفعول به .
19- قال « مهيار الديلمي» يرثي صاحبه :
1- عجبت لهذي الأرض كيف تلمنا لتصدعنا، والأرض أم العجائب
2- أحدث نفسي – حاليا – بخلودها فأين أين الأدنى وأين أقاربي ؟!
3- ولا كنت إلا واحدا من عشيرة ولا باقيا في الناس إلا ابن ذاهب
4- إذا كان سهم الموت لابد واقعا فيا ليتني المرمي من قبل صاحبي
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) تصريع (د) حسن تقسيم
(2) نوع الصورة البيانية في قوله : «سهم الموت » في البيت الأخير:
(أ) مجاز مرسل. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل .
(3) في الشطر الأول من البيت الثاني إطناب بالاعتراض غرضه :
(أ) التوكيد. (ب) التعظيم. (ج) الاحتراس. (د) المدح.
(4) في الشطر الثاني من البيت الأول إطناب بـ:
(أ) التذييل. (ب) التفسير (ج) التعليل. (د) التكرار.
(5) في الشطر الثاني من البيت الأخير إيجاز حذف :
(أ) المنادى (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (د) المفعول به .
20- قال «عبد الكريم الكرمي (أبو سلمى ) ، متغزلا في محبوبته «رقيه حقي» :
1- تسائل كيف عرفت السبب ؟ وممن تعلمـت شـعـر الغـزل ؟
2- تعلمتـه مـن شـذا وجنتيك إذا مـا تفتح زهـر الأمـل
3- ومـن مقلتيـك قبست السنى فرف علـى الشـعـر سـخـر المقـل
4- ومـن خـفـة الـدم صغت الخيـال وقلت لنفسي: عسـى، أو لعل
5- ألـم تعلمي بعـد سـر النسيب وممـن تعـلمـت ؟ قالت : أجل
(1) في البيت الأول إطناب بـ :
(أ) الترادف. (ب) ذكر الخاص بعد العام. (ج) التذييل. (د) التعليل.
(2) في البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (د) المفعول به .
(3) نوع الصورة البيانية في قوله : «زهر الأمل» في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل .
(4) في الشطر الثاني من البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) المضاف (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (د) المفعول به .
(5) التعبير الذي يمثل استعارة تصريحية :
(أ) سحر المقل (ب) تعلمت شعر الغزل. (ج) سر النسيب. (د) شـذا وجنتيك .
21- قال «محمود حسن إسماعيل» مخاطبا نفسه :
1– زادك النور
2- وفي دربك ينبوع الشعاع
3- فانفذى .. فالسر ـ إن سرت ـ على قيد ذراع
4- واصرعي الموج، ولو أقبلت من غير شراع
5- واركبي الإعصار والإصرار في وجه القلاع
6- إنما الخائف عند الزحف محتوم الضياع
(1) نوع الصورة البيانية في قوله« و اركبي الإعصار» في السطر الخامس :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل .
(2) في السطر الثالث إطناب بـ : التكرار
(أ) التذييل. (ب) الترادف (ج) الاعتراض. (د) التكرار.
(3) التعبير الذي يمثل تشبيها بليغا :
(أ) السر على قيد ذراع. (ب) زادك النور (ج) وجه القلاع (د) اصرعي الموج
(4) نوع البديع في السطر الخامس :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) جناس ناقص (د) حسن تقسيم
(5) التركيب الذي يمثل أسلوب قصر :
(أ) اصرعي الموج. (ب) إنما الخائف محتوم الضياع .
(ج) أقبلت من غير شراع. (د) اركبي الإعصار في وجه القلاع .
22- قال «على الجندي» مفتخرا بنفسه :
1- لكل امرئ جهر يخالف سره ومالي من سر يخالف جهري
2- تطالع في وجهي صحيفة خاطري وتقرأ في عيني ما حاك في صدري
3- ولم أر في عسر مقرا بذلة ولا ساحبا ذيل المخيلة في يسر
4- ولا ضارعا إلا إلى الله خالقي ولو قلبي الحادثات على الجمر
5- ولم أبتذل وجهي لشيء أناله ولو أنه عمر يضاف إلى عمري
(1) نوع المحسن البديعي المعنوي في البيت الأول :
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) جناس ناقص (د) تصريع
(2) «ولو أنه عمر يضاف إلى عمري » في البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (ب) المفعول به .
(3) نوع المحسن البديعي اللفظي في البيت الثالث:
(أ) جناس تام. (ب)طباق (ج) جناس ناقص (د) تصريع
(4) في البيت الثاني إطناب ب: التكرار.
(أ) الترادف. (ب) التذييل (ج) عطف العام على الخاص (د) التكرار .
(5) في قوله : «صحيفة خاطري » في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل .
(6) وسيلة التوكيد في الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ)حرف الجر الزائد (ب) لام الابتداء (ج) التوكيد المعنوي (د) القسم
(7) التعبير الذي بومي بتوالي المصائب وتعدد المشكلات :
(أ) لم أر في عسر مقرا بذلة. (ب) قلبتنى الحادثات على الجمر.
(ج) أن تقرأ في عيني ما حاك في صدري . (د) لم أبتذل وجهی لشيء أنا له.
23- قال (على الجارم)، يرثي أحد أصدقائه :
1- ملك المصاب عليه كل جهاته إن كان من صبر لديك فهاته !
2- في صدره قلق الجوانح موجع من نـجوم الليل من دقاته
3- ورفعت من شعري وكنت تحبه وحش سر الفن في أبياته
4- فاسمعه من باك أطاع شجونه فطغت زواخرها على مرثاته
5- نظم الدموع فكن بحرا كاملا وأقام بالفرات تفعيلاته
(1) نوع المحسن البديعي اللفظي في البيت الأول :
(أ)طباق (ا) جناس تام (د) تصريع (د) مقابلة.
(2) نوع الصورة البيانية في « في صدره قلق الجوانح» في البيت الثاني :
(أ) كناية عن صفة (ب) كناية عن موصوف. (ج) كناية عن نسبة. (د) استعارة تصريحية.
(3) نوع الصورة البيانية في «أطاع شجونه» في البيت الرابع :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
24- قال «أحمد شوقي، مخاطبا أهل الشرق :
1- صبرا بناة الشرق ؛ كل مصيبة تبلى على الصبر الجميل وتخلق
2- طبعت من السم الحياة : طعامها وشرابها وهواؤها المتنشق
3- بالله – جل جلاله – لا تضعفوا بالذكر بالإنـجيل لا تتفرقوا
4- قد تفسد المرعي على أخواتها شاة تند من القطيع وتمرق
(1) « بناة الشرق » في البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (د) حرف النداء
(2) «طبعت من السم الحياة » في البيت الثاني إيجاز بحذف
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل ، (ج) المبتدأ (ب) حرف النداء .
(3) في البيت الثاني إطناب بـ :
(أ) التكرار (ب) الترادف (ج) التفصيل بعد الإجمال. (د) الاعتراض
(4) في الشطر الثاني من البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل (ج) المفعول به (د) حرف النداء .
(5) نوع التشبيه في البيتين الثالث والرابع :
(أ) مجمل (ب) مفصل ، (ج) تمثيل. (د) ضمني
(6) غرض الإطناب بالاعتراض في البيت الثالث :
(أ) التوكيد (ب) التنبيه (ج) التعظيم (د) الاحتراس .
25- قال «مهيار الديلمي » مادحا الوزير :
1- رمي الناس عن قوس ، وأعجب من رمي يد أرسلت سهما فعاد يصيبها
2- ولم يك ذا خير فشاور شره وما الممر إلا أرض تيه يجوبها
3- توق خطا لم تدر أين عثارها فكم قدم تسعى إلى ما يعيبها
4- ولا تحسب كل السحاب مطيرة فحاصبها من حيث يرجي صبيبها
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الثاني :
(أ)طباق (ب) جناس تام (ج) تصريع (د) مقابلة.
(2) علاقة المجاز المرسل في قوله : «قدم» في البيت الثالث :
(أ) الكلية (ب) الجزئية. (ج) السببية. (د) الآلية.
(3) نوع الصورة البيانية في «ما الشر إلا أرض تيه » في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(4) نوع الأسلوب في الشطر الثاني من البيت الثالث:
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(5) في قوله : « فحاصبها من حيث يرجي صبيبها » في البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) جواب الشرط (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
(6) في الشطر الثاني من البيت الثالث إطناب بـ :
(أ) التكرار (ب) الترادف (ج) عطف العام على الخاص. (د) التذييل
26- قال «أحمد شوقي » :
1- فقل لبان بقول ركن مملكة على الكتائب يبني الملك لا الكتب
2- وما السلاح لقوم كل عدتهم حتى يكونوا من الأخلاق فی أهب
3- بالفعل والأثر المحمود تعرفها ولست تعرفها باسم ولا لقب
4- جمعن في اثنين من دين ومن وطن جمع الذبائح في اسم الله والقرب
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الثالث :
(أ)طباق سلب (ب) جناس تام (ج) حسن تقسيم (د) جناس ناقص .
(2) نوع الصورة البيانية في قوله : « من الأخلاق في أهب » :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(3) وسيلة القصر في البيت الأول :
(أ) تعريف طرفي الجملة . (ب) تقديم المفعول على الفاعل (ج) النفي والاستثناء . (د) العطف بلا
(4) في البيت الأخير إطناب بـ :
(أ) التكرار (ب) عطف العام على الخاص (ج) التفصيل بعد الإجمال. (د) الاعتراض
(5) في البيت الأخير إيجاز بحذف : المفعول به.
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل
(6) استنتج نوع الصورة البيانية، و سر جمالها في قوله: «يبني الملك » في البيت الأول.
27- قال محمود سامي البارودي»:
1- إذا أنا لم أعط المكارم حقها فلا عزني خال ولاضمتي أب
2- خلقت عيوفا لا أرى لابن حرة لدى يدا أغضي لها حين يغضب
3- فلست لأمر لم يكن متوقعا ولست على شيء مضى أتعب
4- أسير على نهج يرى الناس غيره لكل امرئ فيما يحاول مذهب
5- فرحمة رب العالمين على امرئ أصاب هداه أو درى كيف يذهب
(1) نوع الصورة الخيالية في قوله : «أعط المكارم » في البيت الأول :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) علاقة المجاز المرسل في قوله «يد» في البيت الثاني :
(أ) الكلية (ب) الجزئية. (ج) السببية. (د) المسببية .
(3) في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) الترادف (ب) التفسير (ج) التعليل. (د) التذييل .
(4) في الشطر الأول من البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل .
(5) نوع البديع في الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) حسن تقسيم (د) مقابلة.
(6) نوع الأسلوب في الشطر الأول من البيت الأخير :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
28- قال عبد الكريم الكرمي، داعيا للوحدة بين العرب :
1- يا فلسطين، مضت عشر وفي كل يوم يسمع الدهر ندانا
2- وحشدنا فيه من خضر المني أملا أنضر من أزهار قانا
3- وأتينا واللظى يحرقنا عربا قلبا ووجها ولسانا
4- لن تتم الوحدة الكبرى إذا لم يلُح في الوحدة الكبرى حمانا
(1) التعبير الذي يمثل استعارة تصريحية :
(أ) خضر المنى، (ب) أملا أنضر. (ج) و اللظى يحرقنا. (د) لم يلح حمانا
(2) «مضت عشر» في البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) الفاعل (ب) المفعول به. (ج) الصفة. (د) المضاف إليه.
(3) نوع الصورة البيانية في «يسمع الدهر» في البيت الأول :
(أ) استعارة مكنية. (ب) مجاز مرسل. (ج) تشبيه بليغ (د) تشبيه مجمل.
(4) في البيت الثالث إطناب ب:
(أ) الترادف. (ب) التكرار (ج) الاعتراض د التفصيل بعد الإجمال.
29- قال أبو القاسم الشابي عن السعادة
1- خذ الحياة كما جاءتك مبتسما في كفها الغار أو في كفها العدم
2 – و ارقص على الورد و الأشواك متئدا غنت لك الطير أو غنت لك الرُّجُم
3 – واترك إلى الناس دنياهم وضجتهم وما بنوا لنظام العيش أو رسموا
4 – واجعل لياليك أحلاما مغردة إن الحياة – وما تدري به – حلم
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) مقابلة.
(2) نوع الصورة البيانية في «لياليك أحلاما » في البيت الأخير :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(3) «رسموا » في البيت الثالث إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل .
(4) غرض الإطناب بالاعتراض في قوله : «متئدا » في البيت الثاني :
(أ) التعظيم (ب) التوكيد. (ج) التقرير (د) الاحتراس.
(5) سر الجمال في قوله : « أحلاما مغردة » في البيت الأخير:
(أ) التوضيح . (ب) التشخيص . (ج) التجسيد (د) التوكيد
30- قال «الجواهري» محييا رئيس لبنان «بشارة الخوري»:
1- ناغيت لبنانا وهل أبقي الهوى بقى على قيثارتي لتقولا
2- طارحته النغمات في أعياده بأرق من شجع الحمام هديلا
3 – ومسحت دمع الحزن في أتراحه وجعلت محض عواطفي منديلا
4- وكذاك كن وما أزال – كما بني أهلي – أجازي بالجميل جميلا
(1) نوع الصورة البيانية في قوله : «النغمات » في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) في البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
(3) «كما بني أهلي» في البيت الأخير إطناب ب:
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(4) نوع التشبيه في قوله : «جعلت محض عواطفي منديلا » في الموت الثالث :
(أ) ضمني (ب) مجمل (ج) بليغ (د) تمثيلي
(5) نوع الإطناب في البيت الأخير :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
31 قال محمود غنيم ، في رثاء (على الجارم) :
1- والشعر مرآة النفوس يذيع ما طويت قرارتها على كتمانه
2- من أحرف سوداء إلا أنه نقش يريك الطيف في ألوانه
3- والشاعر الموهوب تقرأ شعره فترى جمال الله في أكوانه
4- يا ويح قومي كم أشاهد بينهم من شاعر هو شاعر بهوانه
(1) نوع الصورة البيانية في «الشعر مرآة» في البيت الأول :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) حسن تقسيم.
(3) في البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) الخبر (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
(4) نوع الأسلوب في قوله : « كم أشاهد بينهم» في البيت الأخير :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(5) نوع المحسن البديعي في البيت الأخير :
(أ) طباق. (ب) جناس ناقص (ج)حسن تقسيم. (د) جناس تام .
(6) نوع الإطناب في قوله : «ألوانه » بعد «سوداء» في البيت الثاني :
(أ) ذكر الخاص بعد العام (ب) ذكر العام بعد الخاص. (ج) التفصيل بعد الإجمال. (د) الإجمال بعد التفصيل.
(7) استنتج نوع الإيجاز، وأثره في «طويت قرارتها» في البيت الأول :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
32- قال «الأفوه الأودي» :
1- والبيت لا يبتنى إلا له عمد ولا عماد إذا لم ترس أوتاد
2- لا يضل الناس فوضى لا سراة لهم ولا سراة إذا جهالهم سادوا
3- إذا تولى سراة القوم أمرهم نما على ذاك أمر القوم فازدادوا
4- والخير تزداد منه ما لقيت به والشر يكفيك منه قل ما زاد
(1) نوع المحسن البديعي بين شطري البيت الأخير:
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) مقابلة.
(2) نوع الصورة البيانية في « نما على ذاك أمر القوم » في البيت الثالث :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(3) في الشطر الثاني من البيت الأخير إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(4) في الشطر الأول من البيت الأول إيجاز بحذف ؛
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
(5) نوع الأسلوب في الشطر الأول من البيت الثاني :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
33- قال «البحتري » ناصحا الوزير إسماعيل الشيباني»:
1- فكأنما كان الشباب وديعة كنزا غنيت به فأصبح نافذا
2- وعشائر غمت عليك أمورهم لا أصدقاء فيرفدوك ولا عدا
3- لا تلحق إلى الإساءة أختها شر الإساءة أن تسيء معاودا
4- وارفع يديك إلى السماحة مفضلا إن العلا في القوم للأعلى يدا
5- ومتى سألت عن امرئ أخلاقه صدقت عليه أدلة و شواهدا
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) مقابلة.
(2) نوع التشبيه في البيت الأول :
(أ) مجمل (ب) مفصل ، (ج) تمثيل. (د) ضمني
(3) «وديعة كنزا » في البيت الأول إطناب بـ:
(أ) ذكر الخاص بعد العام (ب) ذكر العام بعد الخاص. (ج) التفصيل بعد الإجمال (د) الترادف
(4) في الشطر الثاني من البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) حرف (ب) جملة (ج) شبه الجملة (د) فاعل
(5) «إن العلا في القوم للأعلى يدا» في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(6) نوع الصورة البيانية في «أختها » في البيت الثالث :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
34- قال «فاروق جويدة» في قصيدته «لكل عمر مرايا » :
1- ما زلت أركض في حمى كلماتي الشعـر تاجي والمدى ملكـاتي
2- كـم زارنـي شـبـح مـخـيـف صـامـت كــم دار فـي رأسي وحاصـر ذاتـي
3- مـا أقـصـر الـزمـن الجـمـيـل سحابة عبـرت خريـف العمر كالنسمات
4- مـا أصـعـب الـدنـيـا رحـيــلا دائما سئمت خطـاه عقارب الساعات
5- آمنتُ في عينيـك أنـك موطني وقـرأت اسمـك عنـد كـل صـلاة
(1) نوع الصورة البيانية في الشطر الأول من البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2)«دار في رأسي وحاصر ذاتي» في البيت الثاني إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) ذكر العام بعد الخاص (ج) الترادف. (د) التكرار
(3) نوع التشبيه في الشطر الثاني من البيت الأول :
(أ) مجمل (ب) بليغ ، (ج) تمثيل. (د) ضمني
(4) في البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) المضاف إليه (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) تمييز كم .
(5) المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)سجع وجناس ناقص. (ب) تصريع وجناس ناقص. (ج) جناس تام وحسن تقسيم. (د) طباق وجناس ناقص.
(6) نوع الأسلوب في الشطر الأول من البيت الثالث :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
35- قال «الجواهري »:
1- وقلت وما أُحير سوى عتاب ولست بعارف لمن العتاب
2- أ حقا بيننا اختلفت حدود وما اختلف الطريق ولا التراب ؟!
3- ولا افترقت وجوه عن وجوه ولا الضاد الفصيح ولا الكتاب
4- ثقوا أنَّا توحدنا هموم مشاركة ويجمعنا مصاب
5- يزكينا من الماضي تراث وفي مستقبل جذب نصاب
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الثاني :
(أ)جناس (ب) حسن تقسيم (ج) طباق سلب، (د) طباق إيجاب.
(2) في الشطر الثاني من البيت الثالث إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل .
(3) في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(4) في الشطر الأول من البيت الثاني إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) حرف النداء .
(5) علاقة المجاز المرسل في الشطر الأول من البيت الثالث:
(أ) الكلية. (ب) الجزئية (ج) الحالية. (د) المحلية.
(6) نوع الصورة البيانية في قوله «الضاد الفصيح» في البيت الثالث :
(أ) تشبيه بليغ. (ب) استعارة تصريحية. (ج) استعارة مكنية. (د) كناية عن موصوف
(7) كل التراكيب التالية تشتمل على أسلوب توكيد ما عدا :
(أ) ما أحير سوى عتاب. (ب) ثقوا أنا توحدنا هموم . (ج) لست بعارف لمن العتاب. (د) افترقت وجوه عن وجوه .
36- قال علي الجارم» في رثاء «محمود فهمي النقراشي» :
1- ماء العيون على الشهيد ذراف لو أن فيضامن معينك كافي
2- شيئان ما عيب البكاء عليهما فقد الشباب ، وفرقة الألاف
3- قالوا : الرثاء فقلت : دمع محاجري بحر ، وأنات الحزين قوافي
4- شعر من الذهب النضار حروفه ولكم بسوق الشعر من زياف
5- ما مات من كتب الخلود رثاءه ووشى له حلل الثناء الصافي
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) حسن تقسيم.
(2) نوع الصورة البيانية في «معينك » في البيت الأول :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(3) في الشطر الأول من البيت الثالث إيجاز بحذف:
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل .
(4) « ودمع محاجري بحر» في البيت الثالث محسن بديعي نوعه :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) مقابلة (د) تورية.
(5) كل التعبيرات التالية تمثل تشبيها بليغا ماعدا :
(أ) من الذهب النضار حروفه (ب) أنات الحزين قوافي. (ج) حلل الثناء. (د) كتب الخلود رثاءه.
(6)في الشطر الأول من البيت الرابع إيجاز بحذف : الفعل.
(أ) المفعول به (ب) الفاعل (ج) المبتدأ (د) الفعل .
37- قال «الجواهري» مادحا أحد الملوك :
1- لله درك من مهیب وادع نشر يطارحه الحمام هديلا
2- يدني البعيد إلى القريب سماحة ويؤلف الميئوس و المأمولا
3- يا سيدي ومن الضمير رسالة يمشي إليك بها الضمير عجولا
4- حجج مضت وأعيده في هاشم قولا نبيلا يستميح نبيلا
(1) «يمشي إليك بها الضمير عجولا» في البيت الثالث صورة بيانية نوعها :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) نوع المحسن البديعي في البيت الثاني :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) مقابلة (د) حسن تقسيم.
(3) في البيت الثالث إطناب ب:
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(4) نوع الإيجاز في قوله : «حجج مضت » في البيت الرابع :
(أ) المفعول به (ب) حرف النداء (ج) المبتدأ (د) الفعل .
(5) نوع الأسلوب في قوله « يا سيدي » في البيت الثالث :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
38- قال مطلق عبد الخالق
1– وماذا تراها تكون الحياة لأغدو بها بائسا منكسر ؟!
2- تزول الحياة ولكننا نحب الحياة ولا نعتبر
– ونحسب أن الحياة الغنى وجاه عريض وكنز الدرر
3- وسكي القصور ولبس الحرير ونوم السرير ونفح الزهر
4- أمرُّ بدنياي مستلهما خيالات شعري كمن لا يمز
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الرابع :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تورية (د) حسن تقسيم.
(2) «الغنى، وكنز الدرر» في البيت الثالث إطناب ب:
(أ) ذكر الخاص بعد العام (ب) ذكر العام بعد الخاص. (ج) التفصيل بعد الإجمال (د) التوضيح بعد الإبهام
(3) البيت الرابع إطناب ب: التفصيل بعد الإجمال.
(أ) التذييل. ( ب) ذكر العام بعد الخاص. (ج) التفصيل بعد الإجمال (د) التكرار
(4) نوع الإيجاز في قوله : « نحب الحياة ولا نعتبر» في البيت الثاني :
(أ) المفعول به (ب) حرف النداء (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
39- قال «الجواهري» مدافعا عن نفسه ضد أقوال حساده :
1- حماة الفكر.. قيلة مستنيب يجب نفسه قيلا وقالا
2- ففي جنب نقش لو تراءت لكم لرأيتم العجب المحالا
3- أسُلُّ النصل عن جرح نزيف فألقى تحت حفرته نصالا
4 – ولم أر كالخصومة من محك يبين لك الرجولة والرجالا
5 – فلا تدعوا الخصام يجوز حدا بحيث يعود ترخصا وابتذالا
(1) نوع الصورة البيانية في قوله : «حفرته » في البيت الثالث
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) «ولم أر كالخصومة من محك يبين » في البيت الرابع تشبيه :
(أ) مجمل (ب) بليغ ، (ج) تمثيل. (د) مفصل
(3) « قيلة مستنيب » في البيت الأول إيـجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الفعل (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
(4) في البيت الأخير إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(5) استنتج نوع الإيجاز وأثره في قوله : «حماة الفكر» في البيت الأول :
(أ) المفعول به (ب) حرف النداء (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
40- قال «إبراهيم ناجيا متغزلا في محبوبته :
1- رفرف الصمت ولكن ها هنا كل ما فيك من الحسن يغني
2- آه كم من وتر نام على صدر عود نوم غاف مطمئن
3- و به شتى لحون : من أسى وحنين وأنين وتمني
4- رقد العاصف فيه وانطوت مهجة العود على صمت مرن
(1) «رفرف الصمت » في البيت الأول صورة بيانية، نوعها :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(2) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) حسن تقسيم.
(3) نوع التشبيه في البيت الثاني :
(أ) مجمل (ب) بليغ ، (ج) ضمني . (د) مفصل
(4) في البيت الثالث إطناب بـ :
(أ) ذكر الخاص بعد العام (ب) ذكر العام بعد الخاص. (ج) التفصيل بعد الإجمال (د) التوضيح بعد الإبهام
(5) نوع البديع في البيت الثالث :
(أ) حسن تقسيم. (ب) جناس تام. (ج) جناس ناقص. (د) طباق .
(6) نوع الأسلوب في قوله : «كم من وتر» في البيت الثاني :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
(7) استنتج نوع الصورة البيانية، وبين قيمتها في أداء المعنى في قوله: «العاصف» في البيت الأخير.
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
41- قال أحمد الكاشف
1- ثبت بواديك المنيع، وحوله ممالك شتي تلتوي و تميد
2- إذا ما أتي في الليل وعد مبشر أتى من نذير في الصباح وعيد
3- إن طلعت في العالم الشمس ساعة تلتها بروق ساعة ورعود
4- تعادوا وما يدرون في الأرض نازعوا ليستعمروا أم نازعوا ليبيدوا
5- فهل أصبح الإنسان و هو مثقف أضر من الشيطان وهو مريد ؟
(1) «نازعوا – يستعمروا في البيت الرابع إيجار بحذف :
(أ) المفعول به (ب) الخبر (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
(2) «تلتوي – تميد » في البيت الأول إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(3) «بروق – رعود » في البيت الثالث صورة بيانية نوعها :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(4) المحسن المعنوي في البيت الثاني :
(أ) حسن تقسيم. (ب) تورية. (ج) جناس ناقص. (د) طباق .
(5) نوع الأسلوب في البيت الثاني :
(أ) خبري (ب) إنشائي طلبي (ج) إنشائي غير طلبي (د) خبري لفظا إنشائي معنى .
42- قال «هاشم الرفاعي ، في مدح الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) :
1- هبت رياح الصبا فاستكتبت قلمي مدح الرسول كريم الخلق والشيم
2- مالي وللرسل أمضى في مدائحهم إن الرسول رفيع القدر عن كلمي
3- شوقي إليك رسول الله أظمأني والمدح يطفي لهيب الظامئ النهم
4- يا رب إن العدا جاروا، وقد ظلموا فأرسل إليهم بطير قاذف الحمم
(1) نوع المحسن البديعي في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس (ج) تصريع (د) حسن تقسيم.
(2) «استكتبت» في البيت الأول صورة بيانية نوعها :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) مجاز مرسل. (د) كناية.
(3) في قوله : «جاروا» في البيت الأخير إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) المضاف إليه (ج) شبه الجملة (د) الفاعل
(4) « كلمي » في البيت الثاني صورة بيانية نومها :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) مجاز مرسل. (د) كناية.
(5) «الخلق والشيم» في البيت الأول إطنابـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(6) في الشطر الأول من البيت الثالث إيجاز بحذف :
(أ) الفعل (ب) أداة النداء (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
43- قال «فاروق شوشة » يعاتب العرب ويرفض تنازعهم :
1- من أي قاع سحيق سوف نبتدئ وكلما لاح نـجم راح ينطفئ
2- العمر ضاع شذى عمر بأكمله ونحن نلبس حلما بات يهترئ
3- هذي القبيلة قد فحت ضغائنها فلن يرويها ماء ولا كـلأ
4- إن تسع يوما ففي خلف وتفرقة وإن تسر فعلى أقداسها تطأ
5- إن العدو بساح القدس نعرفه كل الرصاص الذي أطلقته خطأ
(1) المحسن البديعي في قوله : «لاح – راح » في البيت الأول :
(أ)طباق (ب) جناس ناقص (ج) تصريع (د) حسن تقسيم.
(2) الصورة البيانية في قوله : «نلبس حلما» في البيت الثاني :
(أ) استعارة مكنية. (ب) استعارة تصريحية. (ج) تشبيه بليغ. (د) تشبيه مجمل.
(3) «تسع – تسر» في البيت الرابع إطناب بـ :
(أ) التذييل. (ب) الاعتراض (ج) الترادف. (د) التكرار
(4) « نبتدئ » في البيت الأول إيجاز بحذف :
(أ) المفعول به (ب) أداة النداء (ج) المبتدأ (د) الفاعل .
(5) التعبير الذي يشتمل على استعارة تصريحية :
(أ) العمر ضاع. (ب) لن يرويها ماء. (ج) لاح نـجم (د) العدو بساح القدس نعرفه.
(6) نوع البديع في الشطر الثاني من البيت الثالث :
(أ) طباق. (ب) مقابلة. (ج) جناس. (د) مراعاة نظيره .
44- يقول الشاعر:
1- أحب بلادي وإن لم أنم قرير الجفون بأحضانها
2- فكم أنت النفس من يأسها وتناءت بأثقال أشجانها
3- تود الرجوع إلى عشها وليس الرجوع بإمكانها
(1) – اللون البياني في قوله «أنت النفس»:
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه مجمل (ج) استعارة مكنية . (د) استعارة تصريحية.
(2) كلمة «أحضانها »في البيت الأول توحي ب:
(أ) اليأس والحزن. (ب) الحنان والدفء. (ج) الغربة والتشرد. (د) الألم والأسى.
(3) – اللون البياني في كلمة «عشها »:
(أ) استعارة مكنية للتوضيح (ب) استعارة مكنية للتجسيم.
(ج) استعارة تصريحية للتوضيح. (د) استعارة تصريحية للتجسيم.
(4) «كم» في البيت الثاني أفادت:
(أ) الكثرة. (ب) التنويع. (ج) الحيرة. (د) التعجب.
45- يقول الإمام الشافعي :
1- نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
2- ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولو نطق الزمان لنا هجانا
3- وليس الذئب يأكل لحم ذئب ويأكل بعضنا بعضنا عيانا
(1) – الجمال في «نعيب زماننا »
(أ) تشبيه بليغ (ب) تشبيه ضمني (ج) استعارة مكنية . (د) استعارة تصريحية.
(2) – القصر في البيت الأول وسيلته :
(أ) النفي والاستثناء (ب) تعريف طرفي الجملة. (د) تقديم ما حقه التأخير. (د) الأولى والثالثة
(3) – المحسن البديعي في البيت الثالث :
(أ) جناس تام، (ب) طباق إيجاب. (ج) طباق سلبي (د) مقابلة.
(4) ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات ؟ :
(أ) التشاؤم . (ب) الحزن. (ج) اليأس . (د) الإعجاب .