نماذج نحو امتحانية على منهج النحو والدروس المكملة
1- قال الشاعر: ما للعروبة تبدو مثل أرملة أليس في كتب التاريخ أفراح ؟
— ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (تبدو ) في الشطر الأول.
(أ) في محل جر مضاف إليه. (ب) في محل نصب حال.
(ج) لا محل لها من الإعراب. (د) في محل رفع خبر .
2- قال الشاعر: ومن ذا الذي تُرضى تجابه كلها كفى المرء سبلاً أن تمد معايبة
– ميز مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول الوارد في الشطر الثاني من البيت السابق.
(أ) مفعول به فاعل (ب) مبتدأ مؤخر (ج) نعت (د) فاعل
3- قال الشاعر: لبست الليالي التي أولت بشاشتها إن لم تدم هبة اللذات لم تهب
– بين مما يلي – خبر الحرف الناسخ ونوعه
(أ) أولت بشاشتها – جملة فعلية. (ب) التي – مفرد
(ج) لم تدم – جملة فعلية. (د) لم تهب جملة فعلية.
4-( أفرح سرورا بما حققته من نتائج، وأنا أقف وقفة المتمكن من الإجابة جيدا بعد أن تدربت حق التدريب )
– ميز – مما يلي – النائب عن المفعول المطلق المضاف للمصدر.
(أ) جيدًا. (ب) سرورا (ج) وقفة (د) حق
5-( لعب الفريق المنافس بمهارة واقتدار ليخسر المباراة ) – بين نوع اللام الواردة في العبارة السابقة:
(أ) التعليل. (ب) الفارقة. (ج) الجحود. (د) القسم
6- قال الشاعر: فذوقوا جزاء البغي لا السيف راحم ولا الفاتح الغازي إلى السلم نازع
– ميز سبب رفع كلمة (الفاتح) الواردة في الشطر الثاني.
(أ) مبتدأ (ب) اسم لا العاملة عمل ليس. (ج) معطوف. (د) اسم لا النافية للجنس
7- قال جرير : ونحن الموقــــدون بكل ثغر يخاف به العدو علي عليك نارا
– فسر سبب نصب (نارا) في الشطر الثاني
(أ) تمييز (ب) مفعول لأجله. (ج) حال (د) مفعول به.
8- قال الحطيئة : عطاشا تريد الماء فانساب نحوها على أنه منها إلى دمها أظمأ
– سبب نصب (عطاشا )في البيت السابق .
(أ)تمييز (ب) حال (ج) مفعول لأجله. (د) مفعول به مقدم
9- قال الشاعر: لا تحسبنَّي مجهولا بمخبأة إني أنا البدر لا أخفى على أحد
– ميز – مما يلي – إعراب الفعل المضارع (تحسبني).
(أ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة. (ب) مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون.
(ج) مبني على الفتح في محل جزم. (د) مجزوم وعلامة جزمه حذف النون.
10- قال شوقي: يا ساكني مصرنا إنا لا نزال على عهد الوفاء وإن غبنا مقيمينا
– ميز – مما يلي – الإعراب الصحيح للمنادى الوارد في البيت السابق
(أ) مبني على الياء في محل نصب (ب) منصوب وعلامة نصبه الياء.
(ج) مبني على الضم في محل نصب. (د) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة
11- قال الشاعر: لشتان ما بين اليزيدين في الندى إذا عد في الناس المكارم والملجأ
– ميز نوع اللام في البيت السابق
(أ) الابتداء (ب) القسم. (ج) التعليل (د) الأمر
12- قال زهير بن أبي سلمي :- وذي نعمة تممتها وشكرتها وخضم يكاد يقلب الحق باطله
– أعرب كلمة (ذي) في الشطر الأول.
(أ) اسم مجرور بعد و أو القسم، وعلامة جره الياء. (ب) اسم معطوف مجرور، وعلامة جره الياء.
(ج) مبتدأ مجرور لفظا، وعلامة جره الياء. (د) مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الياء.
13- بين أسلوب الندبة مما يلي :
(أ) واحر قلباهُ مِمَّن قلبه شَيم. (ب) آه من يوم به أبكي دما .
(ج) أواه من ألم الفراق. (د) يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد.
14- بين الجملة التي وردت بها كلمة (منساق) مصدرا ميمياً.
(أ) العاقل غير منساق وراء نزواته العابرة. (ب) أسفت على صديق منساق لهواه.
(ج) المطامع منساق وراءها بلا ترو. (د) انساق العاقل لرأيه منساق الحكماء.
15- ( استشهد المحارب في ميدان القتال ) – (استشهد المعلم في عرضه للموضوع بمثال حي ) .
– أعرب كلمتي( المحارب – المعلم) في الجملتين السابقتين
(أ) نائب فاعل نائب فاعل (ب) فاعل – فاعل (ج) نائب فاعل – فاعل. (د) فاعل – نائب فاعل
16- ( متى تكن السامي نفسا تصبح الأرقى خلقا)
– بين مما يلي التغيير عند جعل العبارة السابعة للمثنى المؤنث.
(أ) السامين – الرقيين. (ب) السامتين – الأرقيين (ج) الساميين – الرقيتين (د) الساميتين – الرقييين
17- صغ اسم الهيئة من الفعل (استغاث) في جملة من إنشائك
1- ميز – مما يلي – لا النافية للجنس العاملة.
(أ) متى يعمل المؤمن صالحًا فلا الخوف يقلقه ولا المرض. (ب) جاء في المثل عن العرب: «قضية ولا أبا حسن لها».
(ج) في الحديث الشريف: «إِنَّ المُنبَتْ لَا أَرْضًا قَطَعَ وَلَا ظَهْرًا أَبْقَى». (د) لا دواء ناجع يُبرئ عليلا ويُشفي مريضًا؟
2- بين – مما يلي – أسلوب الاستثناء :
(أ) وعدني صديقي بالزيارة إلا أنه لم يفعل. (ب) كل شيء ينقصُ بالإنفاق إلا العلم.
(ج) أخلص في عملك وإلا تشعر بالتقصير. (د) ألا أيُّها اللَّيْل الطويل ألا انـجلي.
3- ( أعظم بأن يتسامي أصدقاؤنا من الدنايا ومواضع الشبهات )
بعد تحويل المصدر المؤول إلى مصدر صريح في سياق الجملة السابقة تصبح
(أ) سمو أصدقاءنا. (ب) إسماء أصدقائنا. (ج) تسامي أصدقائنا (د) مساماة أصدقاؤنا
4- قال مطران : – داء الم فخلت فيه شفائي من صبوتي فتضاعفت برحائي
ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (ألم ) في الشطر الأول.
(أ) خبر. (ب) لا محل لها. (ج) مضاف إليه. (د) نعت
5- قال الشاعر: أعاتبُهُ لَعَل العتب يشفي وإن كان الزعيم بكسف بالي
بين – مما يلي – خبر الحرف الناسخ ونوعه.
(أ) يشفي جملة فعلية. (ب) بكف : شبه جملة. (ج) الزعيم – مفرد. (د) كان الزعيم جملة فعلية.
6- بين الجملة التي ورد بها اسم هيئة.
(ا) امشي مشي الوقور (ب) امشي مشية الوقور.
(ج) امش مشية فيها وقار (د) امشي مشية متما بالوقار.
7- بين الصياغة الصحيحة فيما يلي .
(ا) أبناءنا، ما مقدر منكم إلا رافعو لواء العلم (ب) أبناءنا ما مقدر منكم إلا رافعي لواء العلم
(ج) أبناءنا،ما مقدر منكم إلا رافعين لواء العلم. (د) أبناءنا ما مقدر منكم إلا رافعون لواء العلم
8- قال الشاعر: هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان
بين نوع (ما ) الواردة في الشطر الأول من البيت السابق :
(أ) شرطية. (ب) نافية (ج) استفهامية (د) موصولة.
9- قال الشافعي: وَلَرُب نَازِلَةٍ يَضِيقُ لَهَا الفتى ذرعا، وعند الله منها المخرج
– إعراب كلمة (نازلة) في الشطر الأول من البيت السابق.
(أ) مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة. (ب) خبر مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدرة.
(ج) مبتدأ مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدرة. (د) تميز مجرور وعلامة الجر الكسرة
10- ( لعل ذوي الأرحام في رضا) – الصياغة الصحيحة عند إدخال ( عسى) بدلا من (لعل)
(أ) عسى ذوو الأرحام أن يرضوا (ب) عسى ذوي الأرحام أن يرضوا
(ج) عسى ذوو الأرحام يرضوا (د) عسى ذوو الأرحام راضين.
11- قال أبو العتاهية: لكل داء دواءٌ عِندَ عَالِمهِ مَن لم يكن عالما لم يدر مـا الله
بين حكم تقديم الخبر على المبتدأ وسببه.
(أ) واجب – الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة محضة. (ب) جائز – الخبر شبه جملة والمبتدأ معرفة.
(ج) جائز – شبه جملة والمبتدأ نكرة موصوفة. (د) جائز – الخبر شبه جملة والمبتدأ الكرة مضافة.
12- ( تعلو مكانة الأم فوق كل مكانة ) – صغ من الجملة السابقة أسلوب تفضيل.
(أ) أعل بمكانة الأم. (ب) الأم أعلى الناس مكانة. (ج) الأم هي الأعلى مكانة. (د) ما أعلى مكانة الأم.
13- ( فاز في مسابقة التحدث بالفصحى (٢٤) من الطلاب و( 8 ) من الطالبات )
– بين الصيغة الصحيحة للعدد عند كتابته بالحروف العربية في المقولة السابقة.
(أ) أربع وعشرون – ثماني. (ب) أربعة وعشرون – ثمان.
(ج) أربعة وعشرين – ثمانيا. (د) أربعا وعشرين – ثمانية
14- ( لم تقبل الطالب من الامتحان إلا باشا وجهه ) – سبب نصب ( باشا ) في الجملة السابقة.
(ا) مفعول لأجله. (ب) تمييز (ج) حال (د) مستثنى
15- ( تكون طامحا قد تسمو منزلتك ) – الصياغة الصحيحة إذا ربط بين الجملتين السابقتين باسم شرط جازم.
(أ) أيان تكن طامحا فقد تسم منزلتك. (ب) إن تكن طامحا فقد تسمو منزلتك.
(ج) إذا تكون طامعا فقد تسمو منزلتك. (د) متى تكن طامحا فقد تسمو منزلتك.
16- (كم من قصائد خالدة أثرت أدبنا العربي بمعان سامية ) – بين – مما يلي – علامة إعراب كلمة (معان)
(أ) مجرورة بالفتحة الظاهرة. (ب) مجرورة بالكسرة الظاهرة.
(ج) مجرورة بالفتحة المقدرة. (د) منصوبة بالكسرة المقدرة.
17- ( …………….من ظلم الإنسان لأخيه ) – ضع مكان النقط اسم فعل مضارع مناسبا.
1- بين ما يلي – أسلوب الاستثناء
(أ) أفصح، فكلامك غير مفهوم. (ب) ما رأيت ملك غير الخير والقوة.
(ج) فكر بواجبك لا غير ولا تتكامل. (د) هل تعي أن الثرى غير الثريا.
2- قال الشاعر: زرنَاهُ زِيرَة مُشتاق له وله ابتسامة معشوق وقد نفذت
بين مما يلي – نوع المصدرين (زيرة – ابتسامة) على الترتيب
(أ) كلاهما اسم هيئة (ب) ) كلاهما اسم مرة.
(ج) الأول سماعي ثلاثي والثاني قياسي خماسي (د) الأول اسم هيئة والثاني اسم مرة
3- (ساق المذيع الحديث في البرنامج الحواري مع الضيف بسلاسة ولباقة ).
– صغ من الفعل في الجملة السابقة اسم مفعول.
(أ) البرنامج الحواري مساق الحديث. (ب) الحديث مساق بسلامة ولباقة.
(ج) منتصف الليل مساق الحديث (د) الحديث مسوق بسلامة ولباقة.
4- قال الشاعر: وداع دعا هَل مَن يُجيبُ إلى الندى فلم يَستجبه عِندَ ذاك مجيب
– أعرب كلمة (داع) الواردة في الشطر الأول.
(أ) اسم مجرور بعد واو القسم (ب) فاعل مرفوع بعلامة مقدرة للفعل (دعا).
(ج) مبتدأ مجرور القطا مرفوع محلا (د) خبر لمبتدأ محذوف مرفوع بعلامة مقدرة
5- ( يعلو ذكر الصالحين في العالمين ) – صغ من فعل الجملة السابقة تعجبا قياسيا.
(أ) أعظم بإعلاء ذكر الصالحين في العالمين. (ب) أعظم بذكر الصالحين في العالمين
(ج) أعل بذكر الصالحين في العالمين. (د) ما أعظم ذكر الصالحين في العالمين.
6- ( المعلمان كلاهما متفان في أداء الواجب ) – التغيير الصحيح بعد إدخال (لعل) على الجملة السابقة.
(أ) المعلمين كليهما متفانين. (ب) المعلمين كليهما متفانيان
(ج) المعلمان كلاهما متفاني. (د) المعلمين كلاهما متفان
7- ( أيا فاعل الخير، ألم تكن – ولا تزال – أمرا بالمعروف أخاك وإن بدا لك منه ما تكره ؟ ) .
-ميز – مما يلي – سبب نصب كلمة (أخاك)
(أ) مفعول به لاسم الفاعل (آمرا). (ب) خبر للفعل الناقص (لا تزال).
(ج) مفعول به مقدم للفعل (تكره). (د) خبر للفعل الناقص (تكن).
8- قال الشافعي: دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (تفعل) في الشطر الأول
(أ) في محل جزم جواب الشرط. (ب) لا محل لها من الإعراب.
(ج) في محل نصب حال. (د) في محل جر مضاف إليه.
9- قال الشاعر: أقول وقد ناحت بقربي حمامة أيا جارتا لو تعلمين بحالي – بين نوع المنادى في البيت السابق
(أ) منادى مضاف (ب) نكرة غير مقصودة (ج) شبيه بالمضاف (د) نكرة مقصودة.
10- ( فتياتنا أقبلن على العمل المفيد بجدية )
– صغ من الفعل الوارد بالمقولة السابقة اسم فعل أمر موجها للجمع المؤنث.
(أ) تعالوا (ب) تعال. (ج) تعالي. (د) تعالين
11- قال المتنبي : إذا الجودُ لم يُرزق خلاصاً من الأذى فلا الحمد مكسوبا ولا المال باقيا
– بين نوع (لا) الواردة في الشطر الثاني
(أ) لا النافية الجنس غير العاملة. (ب) لا العاملة عمل ليس.
(ج) لا النافية للجنس عاملة (د) لا النافية للفعل
12- قال الشاعر:في كل بحر عجائب وأنــــا الــ ــبحر ولكن عجائبي شعري
– بين حكم تقديم الخبر على المبتدأ في الشطر الأول وسببه
(أ) جائز – الخبر شبه جملة والمبتدأ معرفة. (ب) واجب – الخبر شبه والمبتدأ نكرة محضة.
(ج) جائز – الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة موصوفة. (د) جائز – الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة مضافة.
13- قال المتنبي: كفى بك داءً أن نرى الموت شافيا وَحَسْبُ المنايا أَن يَكُن أمانيا
– ميز سبب نصب كلمة (داء).
(أ) تميز (ب) مفعول به. (ج) حال (د) مفعول لأجله
14- بي – مما يلي – الجملة التي ورد بها اسم معرب بعلامة فرعية
(أ) هذا عصر عباقرة نـجوم بنوره تمشي العصور (ب) تلك أياد يغمر عطاؤها بإحسان وإنعام
(ج) في مدارسنا مواهب تملأ كل ميادين المعرفة (د) زين الله الدنيا بمصابيح تتلألأ في الليل
15- ( لم يكن المؤمنون بالله ليخونوا العهد )
– بين الصياغة الصحيحة محافظا على المعنى عند إدخال (لا) النافية للجنس بدلا من (لم).
(أ) لا مؤمنون بالله خائنين (ب) لا مؤمنين خائنون
(ج) لا مؤمنين بالله خائنون (د) لا مؤمنون .خائنون
16- ( متى تحسن الاستماع للغير تلق أذانا مصغية لك )
– ميز الصياغة الصحيحة للفعل ( تلق )عند اقتران جواب الشرط بالفاء.
(أ) فتلقى (ب) فتلق (ج) فستلقى (د) فستلق
17- ( العلم والعمل، فيهما تبلغ غايتك ) – ما نوع الأسلوب في العبارة السابقة
1- بين – مما يلي – أسلوب التعجب.
(أ) ما أحسن ُ القولَ. (ب) ما أحسنُ القولِ. (ج) ما أحسنَ القولَ. (د) أنت أحسن قولا.
2- قال الشاعر: خليلي أني تأتياني تأتيا أخا غير ما يرضيكما لا يحاول
– ميز إعراب الفعل المضارع :( تأتياني) ، الوارد في العبارة السابقة :
(أ) مجزوم وعلامة جزمه حذف النون. (ب) مبني على الفتح المقدر
(ج) مرفوع وعلامة وقعه ثبوت النون. (د) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة
3- ( الفلاح يروي الأرض ) – بين الصياغة الصحيحة للفعل عند إسناده إلى واو الجماعة و نون النسوة على الترتيب.
(أ) يروون / تروين (ب) يرون / ترين (ج) يروون / يروين (د) يروون / يروون
4- قال أبو فراس الحمداني:- أراك عصي الدمع شيمتك الصبر أما للهوى نهى عَلَيكَ وَلا أَمرُ
– بين الصياغة الصحيحة عند بناء الفعل الوارد في الشطر الأول من البيت السابق للمجهول
(أ) ترين (ب) رئي (ج) ترى (د) أوريت
5- قال الشاعر:- يقول لي الطيب أكلت شيئا وداؤك في الطعام أو الشارب
– فإن أمرض فما قتل اصطباري وإن احمم فما حم اعتزامي
– بين أعرب كلمتي:( اصطباري – التزامي) على الترتيب في البيت الثاني
(أ) كلاهما نائب فاعل مرفوع (ب) الأولى فاعل والثانية نائب فاعل
(ج) كلاهما فاعل مرفوع (د) الأولى نائب فاعل والثانية فاعل.
6- الجملة التي ورد بها اسم مرة.
(أ) استغثت بالله استغاثة (ب) استغثت بالله استغاثة واحدة
(ج) استغثت بالله استغاثة المبتهلين (د) استغثت بالله استغاثة ملهوف
7- قال عنترة: لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم ولا رضيت سواكم في الهوى بدلا
– ميز سبب نصب كلمة (بدلا) الواردة في الشطر الثاني
(أ) حال (ب) نائب عن المفعول المطلق (ج) خبر كان (د) تمييز
8- قال الشاعر: إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة ( فكل رداء يرتديه جميل) في الشطر الثاني
(أ) في محل رفع خير (ب) في محل جر مضاف إليه. (ج) في محل جزم جواب الشرط (د) لها من الإعراب
9- قال أحمد محرم : كفى بالموت صحوا للسكارى وشكرا للصحاة المدركينا
– إعراب كلمة (الموت) الواردة في الشطر الأول
(أ) اسم مجرور وعلامة الجر الكسرة (ب) مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا
(ج) مفعول به مجرور لفظا منصوب محلا (د) فاعل مجرور لفظا مرفوع محلا
10- ( قرأت في مكتبة أبي العامرة كتب الأدب الرومانتيكي و لم أقرأ كتابين )
– بين الصياغة الصحيحة للجملة السابقة عند جعلها أسلوب استثناء مع الحفاظ على معنى الجملة
(أ) ما قرأت سوى كتابين من كتب الأدب الرومانتيكي (ب) لم أقرأ من كتب الأدب الرومانتيكي إلا كتابين
(ج) ما قرأت كتب الأدب الرومانتيكي إلا كتابين (د) قرأت كتب الأدب الرومانتيكي غير كتابين
11- ( من يسع في عمل البر يفز بمرضاة الله )
– بين الصياغة الصحيحة عند جعل جواب الشرط في محل جزم :
(أ) كلما سعيت في عمل الخير فزت بمرضاة الله (ب) متى تسع في عمل البر تفز بمرضاة الله
(ج) إذا تسعى في عمل البر فقد تفوز بمرضاة الله (د) من يسع في عمل البر فسوف يفوز بمرضاة الله
12- قال المتنبي : أبا الجود أعط للناس ما انت مالك ولا تعطين الناس ما أنا قائل
– بين الصياغة الصحيحة عند توكيد الفعل (أعط ) بالنون :
(ا) أعطيّن (ب) أعطن (ج) أعطون (د) أعطيانِ
13- قال الشاعر : هيهات أن يلد الدهر مثله هيهاتا
– ميز مما يلي المحل الإعرابي للمصدر المؤول في البيت السابق :
(أ) في محل رفع خبر (ب) في محل رفع فاعل (ج) في محل رفع مبتدأ (د) في محل نصب مفعول به
14- قال الشاعر : ولست بخالع درعي وسيفي إلى أن يخلع الليل النهار
– أعرب كلمة ( خالع ) الواردة في البيت السابق .
(أ) فاعل مجرور لفظا مرفوع محلا (ب) اسم مجرور و علامة جره الكسرة
(ج) مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا (د) خبر ليس مجرور لفظا منصوب محلا
15- قال الشاعر : لقد عاد قومي اليوم بعد انتصارهم و إنهم – لعمري – فخورون إذ حققوا النصرا
– ميز سبب كسر همزة (إن ) في البيت السابق
(أ) في أول الكلام (ب) بعد القسم (ج) في أول جملة الحال (د) في أول جملة الصلة
16- ( أنتم ترجون الخير وتسعون لفعله فتنالوا رضا الله )
– عند جعل الجملة للجمع المؤنث تصبح
(أ) أنتن ترجون … تسعون … فتنالون (ب) أنت ترجون ….. تسعين …. فتنالوا
(ج) أنتن ترجين …. تسعين .. فتنالن (د) أنتن ترجون …. تسعين ….. فتنلن
17- قال الشاعر : ومن تبع الرجال تتابعوه ومن ولى فلا يرجى سبيلا – أعرب الفعل ( تتابعوه ) في البيت السابق
1- قال الشاعر أحمد شوقي: – و بي ممــا رمتـك بـه الليالي جراحات لها في القلب عمق
– ميز إعراب كلمة (جراحات) في الشطر الثاني.
(أ) مبتدأ مرفوع وخبره الجملة الاسمية لها عمق). (ب) خبر لمبتدأ محذوف وجوبا تقديره (هذه).
(ج) فاعل مرفوع للفعل (رمتك) في الشطر الأول. (د) مبتدأ مؤخر مرفوع وخبره شبه الجملة (بي).
2- قال الشاعر:- لأستسهلن الصعب أو أدْرِكَ المُنى فما انقادت الآمال إلا لصابر
– بين نوع اللام وعلامة إعراب المضارع الوارد في الشطر الأول
(أ) لام الأمر – مبني على السكون (ب)لام القسم مبنى على الفتح.
(ج) لام التوكيد المزحلقة – علامة رفعه الضمة (د) اللام الفارقة – علامة رفعه الضمة.
3- قال ابن زيدون : ما شئت (فاصنعه) كل منك محتمل والذنب مغتفر والعذر مقبول
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (فاصنعه) في الشطر الثاني
(أ) في محل جر مضاف إليه. (ب) في محل نصب حال.
(ج) لا محل لها من الأعراب (د) في محل جزم جواب الشرط.
4- يقول حافظ إبراهيم :أمنت لما أقمت العدل بينهم فنمت فيهم قرير العين هانيها
– فسر سبب نصب كلمة ( هانيها ) ، الواردة في الشطر الثاني.
(أ) حال. (ب) مفعول مطلق. (ج) مفعول به (د) نائب عن المفعول المطلق.
5- قال البوصيري:وانظر فليس كمثل الله من أحد ولا كقول أتى من عنده قيل
– أعرب كلمة (أحد) الواردة في البيت السابق.
(أ) خبر ليس مقدم مجرور لفظا منصوب محلا (ب) مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا.
(ج) اسم ليس مؤخر مجرور لفظا مرفوع محلا (د) فاعل مجرور لفظا مرفوع محلا.
6- قال الشاعر:أليس مثالب الماضين فيهـا صلاح أن تكون لنا محاسن
– بين خبر ( ليس )، ونوعه في البيتين السابقين.
(أ) مثالب الماضين – مفرد (ب) أن تكون محاسن – جملة فعلية.
(ج) فيها صلاح – جملة اسمية. (د) لنا – شبه جملة
7- ( لا خائن وطن محبوب ) – بين – مما يلي – الصيغة الصحيحة عند جعل الجملة للمثنى .
(أ) لا خائنين وطنا محبوبين (ب) لا خائني وطنا محبوبين
(ج) لا خائنين وطن محبوبان (د) لا خائني وطن محبوبان
8- قال أبو فراس الحمداني:فقلت كما شاءَتْ وشاء لها الهوى قتيلك، قالت: أيهم فهم كثر
– بين – مما يلي – إعراب كلمة ( قتيلك )..
(أ) خبر مبتدؤه محذوف. (ب) فاعل مرفوع للفعل (شاء).
(ج) مبتدأ خبره محذوف (د) مفعول به للفعل (قلت).
9- قال البارودي:لو لَمْ يَكُنْ فِي الْمسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ سَبَقُ الرِّجَالِ تسَاوَى النَّاسُ في القيم؟
– بين إعراب الاسم الموصول في البيت السابق
(أ) مبني في محل نصب خبر (يكن). (ب) مبني في محل رفع اسم (يكن).
(ج) مبني في محل جر مضاف إليه. (د) مبني في محل رفع فاعل.
10- قال الشاعر: ومن قلة الإنصاف أنك تبتغي الـ مهذب في الدنيا ولست المهذبا
– فتحت همزة (أن) في البيت السابق لأنها وما بعدها مصدر مؤول في محل.
(أ) رفع مبتدأ مؤخر (ب) رفع خبر (ج) نصب مفعول به. (د) جر بالإضافة.
11- ( يا بنيتي، ردي الأمانة إلى مستحقها فتسعدي ) – بين الصيغة الصحيحة عند خطاب الجملة السابقة بالجمع المؤنث
(أ) ردوا – فتسعدن (ب) ردن – فتسعدوا. (ج) ردي – فتسعدوا . (د) ارددن – فتسعدن
12- قال الشاعر: كُن كَالنَّخِيلِ عَنِ الأَحْقادِ مُرْتَفَعَا يُرْمَى بحجر فيلقي أطيب الثمر
– بين مما يلي – حكم اسم التفضيل «أطيب» في قول الشاعر السابق
(أ) يجب الإفراد والتذكير والتنكير. (ب) يجوز المطابقة ويجوز الإفراد والتذكير.
(ج) تجب المطابقة . (د) يجب الإفراد والتذكير ويطابق المفضل المضاف إليه.
13- قال احمد محرم : يقول القومُ إصلاح وعدل لعمر المصلحين لقد شقينا
– المحل الإعراب لجملة (لقد شقينا ) في البيت السابق :
(أ) خبر (ب) حال (ج) نعت (د) لا محل لها
14- قال الشاعر: جن الظلام وهاج الوجد بالسـقـم والشوق حــرك مــا عنـدي مـن الألم
– بين الفعل المتعدي في البيت السابق
(أ) جن (ب) هاج (ج) وجد (د) حرك
15- قال الشافعي:- إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصد الذي يُستودعُ السر أضيق
– بين نوع الفاء المتصلة بكلمة (صدر) في الشطر الثاني.
(أ) الجزاء (ب) السببية. (ج) العطف (د) الاستئناف
16- « لا باذلين معروف مذمومين بين الناس ». – عند تصويب الخطأ تصبح الجملة :
(أ) لا باذلي معروف مذمومين بين الناس. (ب)لا باذلين معروفا مذمومان بين الناس.
(ج) لا باذلي معروفاً مذمومان بين الناس (د) لا باذلين معروفً مذمومين بين الناس.
17- قال الشاعر: – أن تعودوا في خضوع وذلة أحب إلينا من خداع المحارب – حدد الخبر و نوعه في البيت السابق.
1- قال الشاعر: إذا هبت رياحـك فاغتنمها فإن الخافقات لها سكون
– ميز مما يلي – المحل الإعرابي لجملة: ( فاغتنمها ) في الشطر الأول.
(أ) في محل نصب حال. (ب) في محل جر مضاف إليه.
(ج) في محل جزم جواب الشرط. (د) لا محل لها من الإعراب.
2- قال الشاعر: أصبحت في الدنيا أروح وأغتدي وإخالني في غير أرض أحرث
– ميز مما يلي – الفعل المتعدي لمفعولين الوارد في البيت السابق
(أ) أروح (ب) أغتدي (ج) إخالني. (د) أحرث
3- قال شوقي: ومن شرف الأوطان ألا يفونها حسام معز أو يَراعُ مُهذب
– ميز مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول في البيت السابق
(أ) رفع خير (ب) جر مضاف إليه. (ج) رفع مبتدأ. (د) نصب مستثنى
4- قال الشاعر : كم أياد أعدها لك عندي وكم منن
– ميز – مما يلي – علامة إعراب كلمة (أياد).
(أ) مجرورة بالفتحة الظاهرة على الياء المحذوفة. (ب) مجرورة بالكسرة الظاهرة على آخر الكلمة.
(ج) مجرورة بالفتحة المقدرة على الياء المحذوفة. (د) منصوبة بالكسرة المقدرة على الياء المحذوفة.
5- قال حسان بن ثابت :- فلست بلاق ناشئا من شبابا وان كان أندى من سوانا، وأحولا
– أعرب كلمة (ناشئا) في الشطر الأول
(أ) خبر ليس (ب) مفعول به. (ج) تمييز (د) حال
6-( سأظل ما حييت أقدر طلاب العلم وخصوصا الجاد منهم )
– أعرب كلمة (خصوصا).
(أ) مفعول مطلق (ب) خبر ظل (ج) مبتدأ مؤخر (د) مفعول به
7- قال ابن الرومي :- قلبي من الطرف السقيم سليم لو أن من أشكو إليه رحيم
– بين مما يلي خبر الناسخ ونوعه .
(أ) أشكو جملة فعلية (ب) رحيم مفرد (ج) إليه شبه جملة (د) من مفرد
8- قال أبو العتاهية :- أرى الخلق بمضي واحدا بعد واحد فيا ليتني أدرى متى أنا ماض
– بين نوع الفاء في البيت السابق
(أ) فاء الاستئنافية (ب) فاء الجزاء (ج) فاء السببية (د) فاء العطف
9- قال الشاعر:- يا مؤذيا بالنار جسم محبه نار الجوى أحرى بأن تؤذيه
– بين نوع المنادي في البيت السابق
(أ) منادى مضاف (ب) نكرة غير مقصودة. (ج) شبيه بالمضاف. (د) نكرة مقصودة.
10- ( متى تتمكن من إيجاد فرصة لتسديد الهدف فقُد فريقك نحو النصر وأحرزه وأنت واثق )
– بين مما يلي – سبب اقتران جواب الشرط بالفاء في الجملة السابقة.
(أ) مبدوءة بقد. (ب) طلبية (ج) منفية (د) اسمية
11- كلمة (بنون) اجعلها في تركيب لغوي تكون فيه مختصا.
(أ) أنتم بنو مصر البانون دعائم عزها ورفعتها. (ب) أنتم بني مصر بانون دعائم عزها ورفعتها.
(ج) أنتم بني مصر بانين دعائم عزها ورفعتها. (د) أصبحتم بني مصر بانين دعائم عزها ورفعتها.
12- ( متى تدنون مني تلقني ناصحا كريما ) – بين إعراب الفعل( تدنون ) في المقولة السابقة.
(أ) مجزوم بالسكون (ب) مجزوم بحذف النون (ج) مجزوم بحذف العلة (د) مبنى على الفتح في محل جزم
13- ( أنت الأولى بالرعاية ) – عند صياغة المثنى المؤنث تصبح أنتما:
(أ) الولييان (ب) الوليين (ج) الأوليان (د) الأوليين
14- قال الشاعر :الفعل أولى بثناء الفتى ما جاءه من خطل أو صواب
– إعراب كلمة ( خطل ) الواردة في الشطر الثاني .
(ا) اسم مجرور بالكسرة (ب) فاعل مجرور لفظا مرفوع محلا
(ج) خبر مجرور لفظا مرفوع محلا (د) خبر ما مجرور لفظا منصوب محلا
15- بين الجملة التى ورد بها المصدر الميمي :
(أ) دارت مجادلات بين أنصار العقاد وأنصار شوقي (ب) مرتقى المجد صعب فكن ذا همة علياء ترقق إلى العلا
(ج) يتمتع معلمي بمرونة طبع عند التحاور (د) مشى المؤمن بين الناس مشية خاشع متواضع لله
16- ( رد التحية بأحسن منها ) – بين الصياغة الصحيحة عند جعل الخطاب للجمع المؤنث
(أ) ردين (ب) أرددن (ج) ردون (د) ارددوا
17- ( الطالب وجهده فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) – بين المحذوف وقدره في العبارة السابقة
1- قال الشاعر: لا أذود الطيـر عَن شَجَرٍ قد بَلَوتُ المُر من ثمر
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي الجملة: ( قد بلوتُ المُر) في الشطر الثاني.
(أ) مضاف إليه . (ب) لا محل لها . (ج) خبر (د) نعت
2- (تثاقلت خُطى المتسابق من شدة الإعياء، فردّد في نفسه: إن الفوز لمحقق، فانطلق وقد اشتد في عدوه متجاوزا خط النهاية )
– ميز – مما يلي – الفعل المتعدي الوارد في العبارة السابقة.
(أ) تثاقلت (ب) ردد. (ج) انطلق (د) اشتد
3- قال الشاعر: أبى الله إلا أن يكون لنا الأمر لتحيا بنـا الـدنيا ويفتخر العصر
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول في البيت السابق.
(أ) نصب مفعول به . (ب) رفع بدل. (ج) نصب مستثنى (د) رفع نعت
4- ( كم مساكين أطعمتهم ثم كسوتهم فكان لك الأجر والمثوبة )
– ميز – مما يلي – علامة إعراب كلمة (مساكين).
(أ) مجرورة بالكسرة (ب) منصوبة بالفتحة. (ج) مجرورة بالياء (د) مجرورة بالفتحة
5- قال الشاعر: يا واهب الأمن النفوس ولم تكن لتصيب أمنا أو تطيق قرار
– أعرب كلمة (النفوس) في الشطر الأول.
(أ) مفعول به أول . (ب) مضاف إليه (ج) مفعول به ثان (د) نعت
6- ( يبذل الكثير منا الجهد في بناء الوطن وبخاصة الأوفياء ) – أعرب كلمة (الأوفياء).
(أ) مضاف إليه. (ب) مبتدأ مؤخر. (ج) مفعول به. (د) خبر
7- قال شوقي : كان صهيل الخيل ناع مبشر تراهن فيها ضُحّكا وهي نُحب
– بين – مما يلي :خبر الناسخ ونوعه.
(أ) (تراهن) جملة فعلية. (ب) (ناع) مفرد (ج) (فيها) شبه جملة. (د) (هي تحب) جملة اسمية.
8- ( من اغتنم وقت فراغه فاستثمره جيدا فلا ريب يبلغ مبتغاه ) – بين مما يلي – سبب اقتران جواب الشرط بالفاء
(أ) مبدوء بنفي. (ب) مبدوء بالسين. (ج) طلبة (د) اسمية
9- قال شوقي: يَا سَاكِنَا قَلْبِي المُعَنَّى وليس فيه سواه ثاني – بين نوع المنادى في البيت السابق.
(أ) منادى مضاف (ب) نكرة غير مقصودة (ج) شبيه بالمضاف (د) نكرة مقصودة.
10- ( تواصل ذوو الأرحام فكان الحب والوئام ) – صغ من فعل الجملة السابقة أسلوب تعجب.
(أ) ما أعظم وصال ذوي الأرحام. (ب) ما أعظم اتصال ذوي الأرحام.
(ج) ما أعظم مواصلة ذوي الأرحام. (د) ما أعظم تواصل ذوي الأرحام.
11- (يا مصر، نهديك أغلى ما تملك ) – بين الصياغة الصحيحة عند بناء الفعل في الجملة للـمجهول
(أ) تهدي. (ب) تهدين. (ج) هديت (د) هوديت
12- ( الشاعر المهموم بوطنه أعظم شاعر ) – صغ المثنى المذكر من الجملة السابقة
(أ) أعظم شاعران (ب) أعظما شاعرين (ج) أعظم شاعرين (د) أعظما شاعرين.
13- ( ارض بما قسم الله تكن أغنى الناس ) – بين الصياغة الصحيحة عند جعل الخطاب للمفردة المؤنثة
(أ) ارض بما قسم الله تكني أغنى الناس. (ب) ارض بما قسم الله تكونين أغنى الناس.
(ج) ارضي بما قسم الله تكنين أغنى الناس (د) ارضي بما قسم الله تكوني أغنى الناس.
14- ( ليس المتصدق السخي المخلص بذي مَنْ يُذكر ) – ميز الصباغة الصحيحة عند حذف حرف الجر.
(أ) ذي. (ب) ذو (ج) ذا (د) ذوا
15- ( من يتق الشبهات يحم نفسه من الزلل ) – الصياغة الصحيحة للفعل (يحم) عند اقتران جواب الشرط بالفاء.
(أ) فسيحم (ب) فيحمي (ج) فسيحمي (د) فيحم
16- ( راقني طلاب جادون في أداء واجباتهم ) – ميز الصياغة الصحيحة عند تحويل النعت إلى حال.
(أ) الطلاب جادون (ب) الطلاب وهم جادون (ج) الطلاب الجادين (د) الطلاب وهم جادين
17- ( حذار من الكذب فإن عاقبته وخيمة ) – عبر عن مضمون العبارة السابقة بأسلوب تحذير، وأعرب المحذر منه.
1- قال أحمد شوقي:- إن الذي ملأ اللغات محاسنا جعل الجمال وسره في الضــاد
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (جعل الجمال) في الشطر الثاني.
(أ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب. (ب) في محل نصب نعت
(ج) اعتراضية لا محل لها من الإعراب. (د) في محل رفع خبر إن.
2- قال أحمد محرم : شعب الكنانة ليس من أخلاقه أن يخذل الموقين من نصرائه
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول في البيت السابق.
(أ) مضاف إليه. (ب) اسم ليس مؤخر. (ج) مبتدأ (د) خبر ليس
3- ( ما زلتُ أحب الأدب الروائي وخاصة أدبا يتخذ الفضيلة مذهبًا ) – أعرب كلمة (أدبا ) .
(أ) خبر (ب) مفعول به (ج) تمييز (د) بدل
4- ( كم ليال قضيتها أرقا) – بين مما يلي نوع (كم) و إعراب تمييزها في الجملة السابقة.
(أ) استفهامية – تمييز مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. (ب) استفهامية – تمييز مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة.
(ج) خبرية – تمييز مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة. (د) خبرية – تمييز مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
5- قال امرؤ القيس:فقالت يمين الله مالك حيلة وما إن أرى عنك الغواية تنجلي
– بين المحذوف وحكمه في الشطر الأول من البيت السابق.
(أ) الخبر – واجب. (ب) الخبر – جائز (ج) المبتدأ – واجب. (د) المبتدأ – جائز.
6- قال أبو الأسود الدؤلي: لا تنه عَنْ خُلُقٍ وَتأْتِي مِثْلَهُ عَارٌ عَلَيْكَ إِذَا فَعَلْـت عظـيم
– ميز إعراب الفعل المضارع (تأتي) الوارد في الشطر الأول.
(ا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة. (ب) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
(ج) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. (د) مجزوم، وعلامة جزمه حذف النون.
7- قال الشاعر:ولست بِبَاسِــــط كفي لأني أرى الأفلاك تقصر عــن منالي – أعرب كلمة (كفي) في الشطر الأول.
(أ) خبر ليس (ب) اسم ليس مؤخر (ج) مضاف إليه. (د) مفعول به.
8- ( يا فتى لا تنس بر والديك تفز برضائهما ) – بين الصياغة الصحيحة عند جعل الخطاب للمفردة المؤنثة.
(ا) لا تنسي بر والديك تفزي برضائهما . (ب) لا تنسين بر والديك تفوزين برضائهما.
(ج)لا تنسي بر والديك تفوزي برضائهما . (د) لا تنسين بر والديك تفوزي برضائهما.
9- قال البوصيري: وانظر فليس كمثل الله من أحد ولا كقول أتـى مـن عنده قـيــل
– تعرب كلمة (مثل) الواردة في البيت السابق.
(أ) اسم ليس مؤخر مرفوع وعلامة الرفع الضمة (ب) مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا.
(ج) خبر ليس مقدم مجرور لفظا منصوب محلا. (د) فاعل من مجرور لفظا مرفوع محلا.
10- ميز أسلوب التحذير الصحيح مما يلي .
(أ) إهمال المذاكرة؛ فإن المذاكرة سبيلك لبلوغ غايتك (ب) إهمال المذاكرة يطفئ جذوة الأمل.
(ج) الحذر الحذر من إهمال المذاكرة (د) إهمال المذاكرة عاقبته وخيمة.
11- قال الشاعر : أنا الدمشقي لو شرحتم جسدي لسال منه عناقيد وتفاح
– بين نوع اللام الواردة في الشطر الثاني من البيت السابق.
(ا) التوكيد. (ب) الجحود (ج) التعليل. (د) رابطة لجواب الشرط.
12- ( أيها الطبيبان، لقد ناقشتما نظراء كم بالحجة والدليل عند عرض الآثار الجانبية للدواء الجديد )
– بين الصباغة الصحيحة عند بناء الفعل في الجملة السابقة للمجهول.
(أ) نوقش نظراءكم. (ب) نوقشتم نظر ائكم. (ج) نوقش نظراؤكم. (د) تنوقش نظراؤكم.
13- ( تحقق قاضيا المحكمة من صحة الأدلة ) – صغ من فعل الجملة السابقة أسلوب تعجب.
(أ) ما أروع تحقق قاضيين المحكمة…! (ب) أروع بتحقيق قاضي المحكمة….!
(ج) ما أروع تحقق قاضيي المحكمة …! (د) أروع بتحقيق قاضيين المحكمة ….!
14- ( الصادقة الوفية أعظم امرأة ) – صغ المثنى من الجملة السابقة
(أ) عظمى امرأتين (ب) أعظما امرأتين (ج) عظميا امرأتين. (د) أعظم امرأتين.
15- قال الشاعر : يا مدعي السلوان عن أحبابه أين السلو، وأين منك أو أنه
– بين الصياغة الصحيحة عند جعل المنادى في البيت السابق شبيها بالمضاف
(أ) يا مدعياً، أين السلوان للأحباب ؟ (ب) يا مدعيا السلوان عن أحبابه
(ج) يا مدع، أين منك أوان السلوان؟ (د) يا مدع السلوان عن أحبابه .
16- بين – مما يلي – الجملة التي بها اسم ممنوع من الصرف لعلة واحدة.
(أ) احترم من هم أكبر منك سنا. (ب) توافد الفائزون إلى المؤتمر مثنى وثلاث
(ج) في أيام أخر يمكننا زيارتكم (د) هذا كتاب يملأ الدنيا حياة
17- قال الشاعر: يمين الله لا تنسى الخطايا ولا نعفو سوى عمن يلين – حدد المحذوف في البيت السابق، وقدره.
1- قال الشاعر: فما لكم لا تنظمون نثيرها فيصبح منها حليكم والتمائم
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (لا تنظمون ) في الشطر الأول.
(ا) في محل جر مضاف إليه. (ب) في محل نصب حال. (ج) لا محل لها من الإعراب. (د) في محل رفع خبر .
2- قال الشاعر : من عنده نشب لا مجد يعضده فإن عندك مجدا ما له نشب
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (ما له نشب) في الشطر الثاني.
(ا) في محل جر مضاف إليه. (ب) في محل نصب حال. (ج) في محل نصب نعت. (د) في محل رفع خبر .
3- قال الشاعر : من عنده نشب لا مجد يعضده فإن عندك مجدا ما له نشب
– ميز المحل الإعرابي للاسم الموصول الوارد في البيت السابق
(أ) مبتدأ. (ب) مفعول به. (ج) فاعل (د) خبر إن.
4- ( وقّع الخليفة هارون الرشيد إلى عامله على خراسان، عندما بلغه أن الناس صاروا يتذمرون منه
قائلا: ( داو ) جرحك لا يتسع ) – ميز – مما يلي – إعراب الفعل ( داو ) في المقولة السابقة.
(ا) مجزوم بالسكون (ب) مبني على حذف النون. (ج) مبني على السكون (د) مبني على حذف العلة
5- ميز بيت الشعر الذي ورد فيه اسم فعل قياسي.
(أ) وقلنا: صدقت، رسول المليك هلـم إلينا، وفينا أقم
(ب) خلائِقُه مَوَاهِـب دُونَ كُسب و شتان المَوَاهِبُ والكُسُوبُ
(ج) هي الدنيا تقول بملء فيها حذارِ حَذارِ من بطشي وفتكي
(د) فلما أضاء الصُّبحُ قمنا جماعة لتشيعها نخفي خطانا على رسل
6- قال أحمد محرم: أعلل نفسي بالعواقب أرتجي الأدواء قـومـي مــــن يـــد الله شافيا – سبب نصب كلمة ( شافيا ) :
(أ) حال (ب) مفعول به (ج) تمييز . (د) نائب عن المفعول المطلق
7- قال الشاعر: خَليلَي إن لا تبكياني التمس خليلا إذا أَنزَفتُ دمعي بكى ليا
– ميز – مما يلي – الإعراب الصحيح للمنادى الوارد في البيت السابق.
(أ) مبني على الياء في محل نصب. (ب) منصوب وعلامة النصب الياء.
(ج) مبني على الضم في محل نصب. (د) منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدرة.
8- ( إلا تنظموا أوقاتكم من أول العام وتبذلوا قصارى جهدكم فقد تثاقلتم وتوانيتم عن أداء واجباتكم )
– بين جواب الشرط في الجملة السابقة.
(أ) تنظموا أوقاتكم. (ب) محذوف جوازا. (ج) فقد تثاقلتم (د) توانيتم عن أداء واجباتكم.
9- قال قيس بن الملوح : ويوم كظل الرمح قصرت ظله بليلي فلهاني وما كنت لاهيا
– ميز نوع (الواو) في البيت السابق.
(أ) واو رب. (ب) واو العطف (ج) واو القسم (د) واو الاستئناف
10- ميز أسلوب الإغراء الصحيح مما يلي .
(أ) الوفاء الوفاء من شيم أصحاب القلوب النقية. (ب) الوفاء يرسم بسمة الرضا على وجوه الأحبة.
(ج) الوفاء؛ فإنه من شيم النفوس الحرة الأبية. (د) الوفاء بالعهد باقي أثره عند الناس زمنا طويلا.
11- بين – مما يلي – الجملة التي بها اسم ممنوع من الصرف لعلتين :
(أ) هذه الدنيا ليال أنت فيها العمر. (ب) الغرر هي :ثلاث ليال من بداية كل شهر قمري
(ج) آسيا أكبر القارات وأكثرها سكانا (د) أثار الإعلام ضجة كبرى من لا شيء.
12- قال الشاعر: وذي خَطَل في القول يَحْسب أَنَّهُ مُصِيبٌ فمـا يلمم به فهو قَائله – أعرب كلمة (ذي) في الشطر الأول.
(أ) اسم مجرور بعد واو القسم، وعلامة جره الياء. (ب) اسم معطوف مجرور وعلامة جره الياء.
(ج) مبتدأ مجرور لفظا، وعلامة جره الياء. (ج) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء
13- قال الشاعر: وقلت لها: اعتلت بغير ذنب وشـــر الناس ذو العلل البخيل
– بين المفضل في البيت السابق.
(ا) ذو العلل . (ب) البخيل (ج) الناس (د) ذنب
14- ( أعظم بأن يتعالى أبناؤنا عن الصغائر )
– صغ عبارة ( أن يتعالى أبناؤنا ) بعد تحويل المصدر المؤول إلى مصدر صريح في سياق الجملة السابقة.
(أ) اعتلاء أبناؤنا (ب) علو أبناؤنا (ج) تعالي أبنائنا. (د) تعال أبنائنا.
15- ( لم يتنافس في إعانة المحتاجين …………… )
– املأ الفراغ في الجملة السابقة بالصبغة الصحيحة.
(أ) خلا أولو الفضل (ب) إلا أولي الفضل (ج) إلا أولو الفضل (د) سوى أولو الفضل.
16- ( ابتسم الطالب المجد حين رأى ورقة الامتحان ………………).
– املأ الفراغ في الجملة السابقة باسم هيئة من الفعل (ابتسم ) .
(أ) ابتسامة. (ب) ابتسامة الواثق (ج) ابتسامة واحدة. (د) ابتساما هادئا
17- ( أسعى إلى النجاح راغبا في بلوغ الغاية ) – ( أسمى إلى النجاح رغبة في بلوغ الغاية )
– أعرب ما تحته خط في العبارتين السابقتين على
1- بين – مما يلي – أسلوب الاختصاص الصحيح.
(أ) أيتها الأمهات إنكن مصدر الدفء والحنان. (ب) معشر الأنبياء أنتم مصابيح الهداية.
(ج) أنتم أصحاب حق تنافحون من أجله. (د) بكم أيها الأنبياء يهتدي الناس إلى الحق.
2- ( إنما يعلو شعور ذوي الهمم بالحب والعطاء ) – صغ من فعل الجملة السابقة تعجبا قياسيا.
(ا) ما أعلى شعور الحب إلا العطاء. (ب) أعظم بعلو شعور الحب مع ذوي الهمم
(ج) أروع بشعور الحب مع ذوي الهمم (د) ما أجمل إعلاء شعور الحب.
3- ( الكوكبان كلاهما ذو بريق لامع في السماء ) – بين التغيير الصحيح بعد إدخال (إن) على الجملة السابقة.
(أ) الكوكبان كلاهما ذوي بريق (ب) الكوكبين كلاهما ذو بريق.
(ج) الكوكبين كليهما ذو بريق. (د) الكوكبان كلاهما ذوا بريق
4- ( ما باح الصديق الحق بالسر )
– صغ من الفعل في الجملة السابقة اسم مفعول.
(ا) ما مبوح بالسر (ب) ما مباح السر. (ج) ما مبوح الصديق الحق بالسر (د) ما مبيح الصديق الحق بالسر
5- ( إن كنت – لا شك – عابرا طريقا للنجاح فثابر حتى تصل إلى مبتغاك )
– ميز – مما يلي سبب نصب كلمة ( طريقا )
(ا) مفعول به (ب) خبر لا النافية للجنس (ج) خبر كان. (د) نعت
6- يقول الشاعر : كفى بالمرء شرا أن تراه بعيد الود مقترب الحبال
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول الوارد في البيت السابق
(أ) مفعول به (ب) مبتدأ مؤخر. (ج) فاعل (د) نعت.
7- ( ما من خليقة أعظم من الصدق، فكن مقتديًا بمآثر الصالحين متحليا بمكارم الخلق القويم )
– بين الاسم المجرور بحرف جر زائد في المقولة السابقة.
(أ) من خليقة. (ب) بمآثر. (ج) من الصدق (د) بمكارم
8- بين – مما يلي – الجملة التي بها كلمة ( أروع ) معربة بعلامة فرعية.
(أ) ضرب الشعب أروع مثال في البطولة. (ب) أثنيت عليه بمقال أروع من كل مقال.
(ج) القصص الواقعية من أروع القصص. (د) شرق وغرب فلن تجد أروع من وطنك
9- ( لا يسمع ذو الخلق الحميد إلا الحق ) – صغ من الفعل الوارد بالمقولة السابقة اسم فعل موجها لمفردة مؤنثة.
(أ) سماعا. (ب) سماعي. (ج) سماع. (د) سمعا
10- ( ليس ذو الفضل بالناكر للجميل ولا بالمانع العطاء عن مستحقه )
– بين الصياغة الصحيحة عند إدخال (لا) النافية للجنس بدلا من (ليس).
(أ) لا ذا الفضل ناكر. (ب) لا ذي فضل ناكرا.
(ج) لا ذا فضل ناكر. (ج) لا ذو فضل ناكرا
11- ( أَعْلٍ قدرَ مَنْ يفي بعهوده ) – صغ الجملة السابقة بحيث تكون (من) شرطية.
(أ) مَنْ يفي بعهوده أعل قدره. (ب) أعل قدر مَنْ يف بعهوده.
(ج) من يفي بعهوده فأعلي قدره. (د) من يف بعهوده فأعل قدره.
12- ( إن أصدقاءنا آسون جراحنا وقت الشدة ) – بين الصياغة الصحيحة عند وضع ( عسى ) مكان (إن)
(أ) عسى أصدقاءنا يأسوا (ب) عسى أصدقاؤنا أن يأسوا .
(ج)عسى أصدقائنا أن بأسوان (د) عسى أصدقاؤنا أسين.
13- قال الشاعر:فتى لا يبيت على دمنة ولا يشرب الماء إلا بـدم – المحل الإعرابي لحملة ( لا يبيت على دمنة).
(ا) لا محل لها . (ب) .نعت (ج) مضاف إليه. (د) خبر
14- قالت الخنساء:وَإِنْ ذُكِر َ الْمَجْـد ألفيتـه تَأَزَّرَ بِالْمَجْــد ثم ارتدى
– ميز – مما يلي – الفعل المتعدى المفعولين الوارد في البيت السابق
(أ) ذكر. (ب) تازر (ج) ألفيته. (د) ارتدى.
15- قال الشاعر:مالت على الماء الغصون بزهرهــا فــلا فاتـنــا تركــت ولا مفتونــــا
– كلمة (فاتنا) الواردة في الشطر الثاني
(أ) اسم لا . (ب) حال (ج) تمييز (د) مفعول به.
16- ( لكل فعل ردة فعل بل ردّات فما فتئ لكل معروف ثمرة بل ثمرات ) – إعراب كلمة (ثمرة).
(أ) مضاف إليه مجرور (ب) اسم ما فتئ مرفوع (ج) خبر ما فتئ منصوب. (د) مبتدأ مؤخر مرفوع
17- ( أكرمنا المعلمين – أكرمنا المعلمون ) – ميز إعراب الضمير المتصل في الجملتين السابقتين على الترتيب.
1- قال الشاعر: وغرور دنياك التي تسعى لها دار حقيقتها متاع يذهب
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (حقيقتها متاع ) في الشطر الثاني
(أ) في محل رفع خبر. (ب) في محل جر مضاف إليه.
(ج) في محل رفع نعت. (د) لا محل لها من الإعراب.
2- ( أوشكت على الانتهاء من المراجعة النهائية، وشرعت في حل أسئلة كثيرة على كل أبواب المنهج، بعد أن أنشأت في تنظيم
وقتي بعناية، والحمد لله بدأت أشعر بأنني قريب جدا من هدفي ) – ميز – مما يلي – الفعل الناقص الوارد في العبارة السابقة.
(أ) أوشك. (ب) شرع. (ج) أنشأ. (د) بدأ.
3- قال الشاعر: ورد تألق في ضاحي منابته فازداد منه الضحى في العين إشراقا
– ميز سبب نصب كلمة ( إشراقا ) الواردة في الشطر الثاني.
(أ) مفعول به (ب) تمييز. (ج) حال (د) نائب عن المفعول المطلق
4- قال أبو العتاهية : مَا زِلْتُ مُذْ كانَ فِي الرُّوحُ منقبضاً يَمُوتُ في كلّ يَوْمٍ مر بي بعضي
– ميز – مما يلي – إعراب كلمة ( منقبضا ) الواردة في الشطر الثاني
(أ) خبر كان. (ب) خبر ما زال. (ح) مفعول به (د) حال.
5- ميز مما يلي – الجملة التي بها فعل مضارع منصوب بعد لام الجحود.
(أ) ما كنا يوما لتدافع عن الكذب والكاذبين. (ب) ما كان للكسول مكانة بين المبدعين
(ج) لم يكن في بلادنا للمتخاذل مكانة (د) لم يكن للإخلاص وجود عند الخائنين.
6- ( ما مقدر الجيران إلا الخيرون ) – أعرب كلمة الجيران
(أ) فاعل (ب) مفعول به (ج) نائب فاعل (د) خبر
7- قال الشاعر : ما كلف اللهُ نَفْسًا فَوْقَ قدْرِهَا لا تبتئس، فكل إنسان وجهده
– أعرب كلمة «كل» في الشطر الثاني من البيت السابق
(أ) خبر والمبتدأ محذوف وجوبًا. (ب) مبتدأ والخبر محذوف وجوباً.
(ج) مبتدأ مؤخر وخبره لا تبتئس. (د) خبر مقدم والمبتدأ جهده».
8- ( اجتهد ما استطعت إلى ذلك سبيلا فلن تندم ) – بين نوع ( ما ) الواردة في المقولة السابقة.
(أ) موصولة. (ب) شرطية. (ج) كافة. (د) مصدرية.
9- ( من أخلص الود للآخرين فله المثل على وفائه )
– بين – مما يلي – سبب اقتران جواب الشرط بالفاء في الجملة السابقة.
(أ) اسمية. (ب) طلبية. (ج) مبدوءة بجامد (د) منفية
10- بين – مما يلي – أسلوب التفضيل .
(أ) تجاوز الأحزان ولو كنت في أشد المواقف. (ب) أرخص بالعمر في سبيل الدفاع عن الوطن.
(ج) تعلم العلم وما أجمل أن تعمل على نشره. (د) أكرم بمن يدي إليك النصح ويهتم بأمرك.
11- صغ (سنون) في تركيب لغوى تكون فيه مخصوصا بالمدح.
(أ) أعوام الرخاء نعم السنون. (ب) نعم السنون سنوات النماء والازدهار.
(ج) نعم السنين سنة تملأها الأفراح. (د) نعم السنون سنو النماء والازدهار.
12- ( أخو النضال ذو كرامة ) . – بين الصياغة الصحيحة بعد إدخال (ليت )على الجملة السابقة
(أ) أخو النضال ذا كرامة. (ب) أخو النضال ذو كرامة.
(ج) أخا النضال ذو كرامة. (د) أخا النضال ذا كرامة.
13- ( قال بعض الحكماء : كثرة العتاب إلحاف، وتركه استخفاف ) – بين المصدر السماعي الوارد في الجملة السابقة
(أ) العتاب (ب) إلحاف. (ج) تركه. (د) استخفاف
14- ( اعطف على جارك الأدنى؛ فهو الأولى بالإحسان ) – بين – مما يلي – التغيير الصحيح عند جمل العبارة للجمع المذكر.
(أ) الأدنون – الأولون. (ب) الأدنين – الأولون. (ج)الأدنين – الأولين . (د) الأدنون – الأولين.
15- ( بني …………، صادقًا وأمينا يرضَ الله عنك ) – املأ الفراغ بفعل أمر مؤكد بالنون.
(أ) كانن. (ب) كُن (ج) كنن (د) كونن
16- ( ليس الوفي بناء عن الحق ) – ميز الصياغة الصحيحة بعد استبدال ( لا )النافية للجنس بـ ( ليس ) :
(أ) لا وفي نائي عن الحق. (ب) لا وفي نائيا عن الحق.
(ج) لا وفي ناء عن الحق. (د) لا وفيا ناء عن الحق.
17- ( حم الغلام ) – ( توفي الغلام ) – أعرب كلمة الغلام في الجملتين السابقتين.
1- قال الشاعر: كأن سواد الليل والفجر ضاحك يلوح ويخفى أسود يتبـسم
– ميز – مما يلي – المحل الإعرابي لجملة (والفجر ضاحك) في الشطر الأول.
(أ) في رفع خبر (كأن). (ب) في محل نصب حال. (ج) لا محل لها من الإعراب. (د) في محل جزم.
2- قال الشاعر: وإن فاض دمعي لا أزال أريقه فمن كبد تصلى ومن لوعة تصلي
– ميز – مما يلي – الفعل اللازم الوارد في البيت السابق
(أ) فاض (ب) لا أزال. (ج) أريقه (د) تصلى
3- قال العباس بن الأحنف : هي الشمس مسكنها في السماء فعز الفؤاد عزاء جميلا
– بين سبب نصب كلمة ( عزاء ) الواردة في الشطر الثاني
(أ) مفعول به (ب) تمييز (ج) حال (د) نائب عن المفعول مطلق .
4- قال علي بن أبي طالب : وكل الذي يأتي به الدهر زائل سريعا فلا تَجْزَعْ لِمَا هُوَ زائِلُ
– ميز – مما يلي – إعراب كلمة ( زائل ) الواردة في الشطر الأول
(أ) مبتدأ مؤخر (ب) فاعل. (ج) خبر (د) مضاف إليه.
5- ميز – مما يلي – الجملة التي بها فعل مضارع منصوب بعد فاء السببية.
(أ) ليتني فعلتُ الخير فأفوز بثواب الله. (ب) إذا سمعت النصيحة فاستجب لها.
(ج) متى تسعد الناس فستنال الرضا (د) إن تُرِد الفضيلة فلا تتردد في طلبها.
6- قال الشاعر: كم لام فيهــا مـن مـؤد نصيحة فقلتُ له: أقصر، فغير مصيب
– أعرب كلمة «نصيحة» الواردة في الشطر الأول
(أ) فاعل. (ب) مفعول به. (ج) نعت (د) مضاف إليه.
7- قال الشاعر: فـصـبر جـميل فالمقدر كائن فقد كان أمر الم تجد منه مهربا
– أعرب كلمة «صبر» في الشطر الأول من البيت السابق.
(أ) مبتدأ والخبر محذوف وجوبًا. (ب) مبتدأ وخبره لم تجد منه مهربا».
(ج) مبتدأ وخبره المقدر كائن (د) خبر والمبتدأ محذوف وجوبًا.
8- ( مَن يَفعَلِ الخَيْرَ لا يُعدم جوازِيَهُ ) – بين نوع من الواردة في المقولة السابقة.
(أ) شرطية. (ب) موصولة (ب) استفهامية (د) زائدة
9- ( إذا لم يتألم المرء فلن يتعلم ) – بين – مما يلي – سبب اقتران جواب الشرط بالفاء في الجملة السابقة
(أ)) طلبية. (ب) مبدوءة بجامد. (ج) اسمية (د) منفية
10- بين – مما يلي – أسلوب الاختصاص:
(أ) الحق ميزان فبه – أيها الأبناء – تستقيم الحياة. (ب) أنتم – أيها الأبناء – أمل المستقبل.
(ج) الحياة فيها آلام؛ وهي – أيها الأبناء – بجدكم تهون (د) العلماء نبراس الأمم فبهم – أيها الأبناء – نقتدي
11- صغ ( أهلون ) في تركيب لغوى تكون فيه متعجبا منه .
(أ) أهلونا أحق بالبر والإحسان. (ب) ما أكرم الأهلين إلا بارون.
(ج) أروع بأهلينا أهل الخير. (د) ما أعظم أن يُكرم الأهلون
12- ( أخو الأسفار ذو همة عالية ) – بين الصباغة الصحيحة بعد إدخال ليت على الجملة السابقة.
(أ) أخا الأسفار ذا همة عالية. (ب) أخو الأسفار ذو همة عالية.
(ج) أخو الأسفار ذا همة عالية. (د) أخا الأسفار ذو همة عالية.
13- ( التربية الأخلاقية تعتمد على الفضائل تزكية للإنسان كي يتحمل المسئولية )
– بين المصدر الصناعي الوارد في الجملة السابقة.
(أ) التربية. (ب) الأخلاقية. (ج) تزكية. (د) المسئولية.
14- ( إن تكن الساعي إلى الرفعة تصبح الأسمى منزلة ) – بين – مما يلي – التغيير الصحيح عند جعل العبارة للمثنى المؤنث.
(أ) الساعيين – الأسميين. (ب) الساعين – السمين (ج) الساعيتين – السمييين . (د) الساعيتين – السميتين .
15- ( بني، اصنع المعروف………. ) – املأ الفراغ بمضارع مجزوم في جواب الطلب.
(أ) فتلقاه (ب) تلقه. (ج) تلقاه (د) تلقيه.
16- ( ليس الأمين بداع إلى خيانة ) – ميز الصياغة الصحيحة بعد استبدال ( لا ) النافية للجنس بـ «ليس».
(أ) لا أمين داعيا إلى خيانة (ب) لا أمين داع إلى خيانة.
(ج) لا أمينا داع إلى خيانة. (د) لا أمين داعي إلى خيانة.
17- (كيف النجاة، ولنا في كل ساعة أحوال لا ترضي الساعين من أجل التقدم )
– ما حكم تقديم الخبرين الواردين بالعبارة السابقة على الترتيب؟
1- ( مصر أكرمها بنوها المخلصون إكراما لم يكرموه لغيرها )
– بين من المقولة السابقة المحل الإعرابي لضمير الغائب البارز المتصل بالفعلين على الترتيب.
(أ) الأول نصب نائب عن المفعول المطلق والثاني نصب مفعول به. (ب) كلاهما نصب نائب عن المفعول المطلق
(ج) الأول نصب مفعول به والثاني نصب نائب عن المفعول المطلق (د) كلاهما نصب مفعول به
2- ( هذا دواء غير ناجع فلا عليلا يرى ولا مريضا يشفي ) – بين سبب نصب كلمة (عليلا) في المقولة السابقة.
(أ) اسم لا . (ب) تمييز (ج) حال. (د) مفعول به
3- قال ابن زيدون : لم يشف منك العين أول نظرة لولا المهابة رَاجَعَتْ تزداد
– ميز المحل الإعرابي الجملة ( لولا المهابة) في الشطر الثاني
(أ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب. (ب) جملة اسمية خبر في محل رفع.
(ج) استئنافية لا محل لها من الإعراب. (د) حالية في محل نصب.
4- ( تروّى العاقل قبل أن ينطق ) – صغ من الجملة السابقة أسلوب تفضيل
(أ) العاقل أشد ترو. (ب) اشد بتروي العاقل. (ج) العاقل أشد ترويا. (د) العاقل أشد تروية.
5- قال الشاعر: كفى بصفاء الود رقا لمثله وبالقرب منه مفخرا للبيان
– بين الاسم المجرور بحرف جر زائد في البيت السابق.
(أ) بصفاء. (ب) بالقرب (ج) لمثله (د) منه
6- ( إذا تخايل شخص معجبا بنفسه فلن يرضى برد فعل الناس )
– ميز إعراب الفعل المضارع يرضي، الوراء في العبارة السابقة
(أ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة (ب) مجزوم، وعلامة جزمه السكون
(ج) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة. (د) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
7- قال الشاعر: وَلَستُ بمبد للرجال سريرتي وما أنا عن أسرارهم بسائل – أعرب كلمة(سريرتي) في الشطر الأول.
(أ) خير ليس. (ب) اسم ليس مؤخر. (ج) مضاف إليه. (د) مفعول به
8- الجملة التي وردت بها كلمة (منحاز) مصدر ميميا.
(أ) ساحة القضاء منحاز المتخاصمين عند النزاع. (ب) الحق منحاز إليه من المنصفين ومحبي السلام
(ج) القاضي المنصف غير منحاز لأي من الطرفين. (د) انـجاز القاضي لأدلة البراءة منحاز المنصفين.
9- ( ما أعظم أن يرني أبناؤنا بحقوق مصر كاملة )
– صغ عبارة (أن يوفي أبناؤنا) بعد تحويل المصدر المؤول إلى مصدره الصريح في سياق الجملة
(أ) وفاء أبناءنا. (ب) إيفاء أبنائنا. (ب) توفية أبنائنا (د) موافاة أبناؤنا
10- قال الشاعر: لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان – ميز مما يلي – الخبر ونوعه
(أ) لكل شبه جملة (ب) تم – جملة فعلية. (ج) نقصان – مفرد. (د) فلا يغز – جملة فعلية.
11- ( من ينه نفسه عن الغي يكن حكيما ) – الصباغة الصحيحة للفعل (يكن) عند اقتران جواب الشرط بالفاء:
(أ) فيكون (ب) فيكن. (ج) فسيكون (د) فيكن
12- قال الشافعي : ومن هاب الرجال تهيبوه ومن حقر الرجال فلن يهابا
– بين مما يلي – إعراب الفعل (تهيبوه) ماض مبني على القسم.
(أ) أمر مبني على حذف النون. (ب) مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون.
(ج) مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون. (د) ماض مبني على الضم
13- قال الشاعر: لكل جديد لذة غير أنني وجدت جديد الموت غير لذيذ
– أعرب كلمة (غير) الواردة في الشطر الأول
(أ) مستثنى منصوب (ب) مضاف إليه. (ج) مبتدأ مؤخر مرفوع (د) نعت مجرور
14- ( مد يد العون للمحتاجين ) – الصياغة الصحيحة عند جعل الخطاب لجمع المؤنث
(أ) امددن (ب) مدين (ج) مدون (د) امددوا
15- قال طرفة : لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى لكالطول المرخى وثنياه باليد
بين نوع اللام في قوله: (لكالطول) في الشطر الثاني
(أ) القسم. (ب) التوكيد (ج) التعليل (د) الجر.
16- ( سأرتدي في زفاف ابنتي رداء سهرة جديدا ) – بين الصيغة الصحيحة عند تثنية كلمة (رداء) في الجملة السابقة.
(أ) رداوي سهرة جديدان. (ب) رداءا سهرة جديدان. (ج) رداءي سهرة جديدين (د) رداءين سهرة جديدين
17- قال الشاعر: حريص إذا أعطى، نذير إنا أفضى وسباق للمعالي في الورى حذر
– ميز من العبارة السابقة – صيغة المبالغة المشتقة من فعل رباعي.
1- قال الشاعر يا فتنة الدنيا يذمك معشر والحق كل الحق في أن يحمدوا
– ميز – مما يلي – إعراب كلمة (كل ) الواردة في الشطر الثاني
(أ) نائب عن المفعول المطلق (ب) مبتدأ ثان (ج) خبر (د) نعت
2- قال الشاعر : فما بك من خير أتوه فإنما توارثه آباء أبائهم قبل
– بين – مما يلي سبب اقتران جواب الشرط بالفاء
(أ) جملة اسمية مثبتة. (ب) جملة فعلية سبقت بـ (ما)
(ج) جملة اسمية منفية. (د) جملة فعلية فعلها جامد.
3- قال الشاعر : هَجَرتُ الكرى مذ نمت عن ذكر موعدي لئلا أرى إخلاف وعدكً في الغمض
– ميز إعراب الفعل المضارع ( أرى ) الوارد الشطر الثاني
(أ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة. (ب) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
(ج) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. (د) مجزوم، وعلامة جزمه السكون.
4- قال حافظ: أنا البحر في أحشائه الدر كَامِنٌ فَهَلْ سَاءلُوا الغوَّاصَ عَنْ صَدَفاَتي
– فسر سبب رفع كلمة (كامن) الواردة في الشطر الأول.
(أ) مبتدأ خبره في أحشاته). (ب) خبر مبتدؤه (أنا) (ج) خبر مبتدؤه (الدر) . (د) خبر مبتدؤه (البحر).
5- ( ذوو الأرحام هم الأولى بالمعروف ) – صغ الجمع المؤنث من الجملة السابقة
(أ) ذوات الأرحام هن الولييات بالمعروف (ب) ذوي الأرحام هن الأوليات بالمعروف.
(ج) ذوو الأرحام من الأولين بالمعروف. (د) ذوات الأرحام من الوليات بالمعروف.
6- قال الشاعر: فتى لم ينكبه الشباب من الحجى وَلَمْ يَنسَ عهد اللهو والشيب شامل
– ميز المحل الإعرابي لجملة: (لم ينكبه الشباب)
(أ) لا محل لها من الإعراب. (ب) في محل نصب بدل.
(ج) في محل نصب نعت. (د) في محل رفع نعت.
7- ( فاز في تصفيات مسابقة التحدث بالفصحى …………………… . متسابقة )
– املأ الفراغ في الجملة السابقة بالصيغة الصحيحة للعدد
(ا) ثمانية وعشرين (ب) ثمانية وعشرون (ج) ثمان وعشرون (د) ثماني وعشرين.
8- قال علي بن أبي طالب : يديمون المودة ما رأوني ويبقى الود ما بقي اللقاء – نوع ( ما ) الواردة في المقولة السابقة.
(أ) شرطية. (ب) موصولة (ج) مصدرية ظرفية. (د) نافية
9- ( صل الأقارب ترض نفسك ) – بين الصياغة الصحيحة عند جعل الخطاب للجمع المؤنث
(أ) صلن الأقارب ترضين. (ب) صلن الأقارب ترضون
(ج) صلوا الأقارب ترضين. (د) صلين الأقارب ترضن.
10- ( قام المصارع قبيل المباراة بـ ………… تحية لخصمه ) – املأ الفراغ في الجملة السابقة باسم هيئة من الفعل (انحنى)
(أ) انحناء. (ب) انحناءة. (ج) انحناءة خفيفة. (د) انحناءا عظيما.
11- قال الشاعر : وأبخل أرض بالرجولة بقعة يُضام الفتى فيها ولا يتبرم – بين المفضل في البيت السابق
(أ) أرض. (ب) بقعة. (ج) محذوف. (د) الفتى
12- ( طاف الحجاج حول الكمية في موسم الحج الأكبر ) – صغ من الفعل في الجملة السابقة اسم مفعول.
(ا) الكعبة مطوف بها. (ب) موسم الحج مطاف الحجاج.
(ج) الكعبة مطيف بها. (د) الكمية مطاف الحجاج.
13- أبو العتاهية: لَعَمْرُكَ ما تهب الريح، إلا نعاك مصرحا ذاك الهبوب – سبب نصب ( مصرحا ).
(أ) نائب عن المفعول المطلق. (ب) حال. (ج) ب مفعول لأجله. (د) مستثنى
14- بين مما يلي – أسلوب الشرط.
(أ)متى تصبر على الأذى فتسمو منزلتك عند الله وتفوز برضاه.
(ب) سل الله العفو والعافية في كل أمر وإلا تخسر أشد الخسران
(ج) ما يجزع أحد جزع امرئ حزن واكتأب واغتم ومنه الشر. لا محالة.
(د) من لا يدفع الهم والبلاء بالتضرع والدعاء خاسر .
15- ( بنونا ذوو قلوب يملؤها الإيمان ) – بين الصياغة الصحيحة بعد إدخال حرف الرجاء (لعل) على الجملة السابقة.
(أ) لعل بنينا ذوي قلوب يملؤها الإيمان. (ب) ب لعل بنونا ذوي قلوب يملؤها الإيمان.
(ج) لعل بنينا ذوو قلوب يملؤها الإيمان (د) لعل بنونا ذوا قلوب يملؤها الإيمان.
16- قال الشاعر: محن الزمان كثيرة لا تنقضي وسروره يأتيك كالأعياد – بين حكم تأنيث الفعل ( تنقضي ) :
(أ) يجوز. (ب) يقل. (ج) يجب (د) يكثر
17- ( ينالك الناس بسوء ) – ( إلى الله المشتكى ) – ربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة مناسبة، مغيرا ما يلزم تغييره .
1- بين أسلوب الإغراء الصحيح مما يلي :
(أ) القناعة تعز بها النفوس وتسمو بها الأخلاق. (ب) القناعة القناعة رضا تطيب به الحياة.
(ج) القناعة رأس الغنى والشرف والخير. (د) القناعة تعش ملكا بين الناس، و بها ترضى وتهنا
2- قال الشاعر: – إن شر الجناة في الأرض نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا
– بين المفضل في البيت السابق.
(أ) في الأرض (ب) شر الجناة (ج) نفس. (د) الرحيل
3- ( ما للجندي يقظا ليله حذرًا أعداءه ) – ميز سبب نصب كلمة (حذرًا) الواردة في المقولة السابقة.
(أ) حال. (ب) تمييز (ج) نعت (د) مفعول به
4- ( ما أحسن الكسول ) – أعرب (الكسول).
(أ) مضاف إليه . (ب) مفعول به. (ج) فاعل (د) خبر
5- ( يا مصر، سنرعى أمانيك من ذا سيفدي أمانيك يوما………… ؟ ) – املأ الفراغ في الجملة السابقة بالصيغة الصحيحة.
(أ) إلا أوفيائك. (ب) سوى أوفياءك (ج) غير أوفيائك (د) خلا أوفياؤك
6- ( لعل من أنبل المشاعر الإنسانية التي تنشر الود في المجتمع أن توقظ نحن شعور المحبة بيتنا )
بين – في العبارة السابقة – اسم الناسخ لـ (لعل) ونوعه.
(أ) المشاعر الإنسانية – اسم ظاهر معرب (ب) نحن – ضمير بارز مبني
(ج) شعور المحبة – اسم ظاهر معرب (د) أن توقظ – مصدر مؤول.
7- قال جرير : وأقرضت ليلى الود ثُمت لم ترد لتجزي قرضي والقروض ودائع
– ميز المحل الإعرابي لجملة (لم ترد )
(أ) جر نعت. (ب) نصب حال (ج) لا محل لها. (د) رفع بالعطف
8- قال الشافعي:- قالوا سكت وقد خوصمت قلتُ لهم إن الجواب لباب الشر مفتاح
– والصمت عن جاهل أو أحمق شرف وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
– ميز سبب نص كلمة (أيضا).
(أ) نائب عن المفعول المطلق. (ب) مفعول مطلق الفعل محذوف
(ج) مفعول به لفعل محذوف (د) تمييز منصوب
9- قال الشاعر:- وإن يكن قدر قد عاق عن وطرٍ فلا مرد لما يأتي به القدر
– بين سبب اقتران جواب الشرط بالفاء.
(أ) جملة اسمية. (ب) جملة طلبية. (ج) مبدوءة بقد. (د) مبدوءة بجامد
10- قال الشاعر: – وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
– ميز مما يلي – المحل الإعرابي للمصدر المؤول الوارد في البيت.
(أ) مضاف إليه. (ب) نعت (ج) مفعول به (د) نائب عن المفعول المطلق.
11- قال الشاعر: ورزقت لما أن سعيت إلى العلا فاسعوا كما أني سعيت لترزقوا
– ميز علامة بناء الفعل (فاسعوا ) في البيت السابق.
(أ) حذف حرف العلة. (ب) حذف النون. (ج) الضم (د) السكون
12- قال الطغرائي: – كونوا جميعا بابي إذا اعترى خطب ولا تفرقوا أحادا
– ميز الإعراب الصحيح لكلمة (جميعا ) في البيت السابق.
(أ) تميز (ب) خير كان. (ج) حال (د) مفعول به.
13- ( وا رأساه ، تتداعى ذكريات طفولتي وكأنها بالأمس ) – صغ من الفعل في المقولة السابقة تعجبا قياسيا
(أ) ما أحلى تداع ذكريات طفولتي. (ب) ما أحلى أن تدعي ذكريات طفولتي
(ج) ما أحلى ادعاء ذكريات طفولتي. (د) ما أحلى تداعي ذكريات طفولتي.
14- قال الشاعر:- لا تلحقن إلى الإساءة أختها شر الإساءة أن تسيء معاودا – أعرب كلمة (أختها).
(أ) بدل. (ب) مفعول به . (ج) مضاف إليه . (د) مبتدأ مؤخر.
15- (تستقيم الحياة وطاعة الله ) – بين الصباغة الصحيحة للجملة السابقة عند تحويل المفعول معه إلى حال.
(أ) تستقيم الحياة ونحن طائعون الله. (ب) تستقيم الحياة ونحن طائعين الله.
(ج) تستقيم حياة تطيع الله فيها. (د) تستقيم الحياة والطاعة الكاملة لله.
16- (تصيب في قولك – تنال مرادك ) – بين التغيير الصحيح عند الربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة.
(أ) متى تصيب – تنل . (ب) متى تصب – تنال
(ج) متى تصيب – فستنال. (د) متى تصب – تنل .
17- ( ابتسم الرجل ابتسامة ثم جال عقله جولة فقال: لو استقام الناس استقامة المؤمن، ما رأوا عثرة في حياتهم )
– استخرج من العبارة السابقة اسم هيئة.
1- قال الشاعر: ولا خير في قوم تذل كرامهم ويعظم فيهم نذلهم ويسود – الموقع الإعرابي لجملة «تذل كرامهم » :
(أ) نصب حال. (ب) رفع خبر «لا» (ج) جر نعت (د) رفع نعت.
2- «أخذ العلماء في العطاء بلا حدود». – عند جعل الفعل (أخذ) ناقصا في جملة نقول :
(أ) أخذ العلماء يعطوا بلا حدود. (ب) أخذ العلماء أن يعطون بلا حدود.
(ج) أخذ العلماء يعطون بلا حدود (د) أخذ العلماء أن يعطوا بلا حدود.
3- – قال الشاعر:- ونفس الشريف لها غايتان ورود المنايا ونيل المـنى – إعراب كلمة «ورود » :
(أ) مبتدأ مرفوع (ب) بدل مرفوع . (ج) نعت مرفوع (د) خبر مرفوع
4- «إن لك في الحياة لرؤية تختلف عن رؤى الآخرين». – إعراب « لرؤية »:
(أ) خبر « ان » مرفوع . (ب) اسم «إن » مؤخر منصوب. (ج) اسم مجرور (د) بدل مجرور.
5- «أنت تسمو بأخلاقك ». – عند خطاب المفردة المؤنثة بالجملة السابقة تصبح :
(أ) أنت تسموين بأخلاقك. (ب) أنت تسمى بأخلاقك.
(ج) أنت تسمَين بأخلاقك. (د) أنت تسمِين بأخلاقك.
6- «حقق المتسابق إنـجازه في ثواني قليلة، وأصاب كثيرًا من دواعٍ الفوز» – تصويب الخطأ في الجملة السابقة :
(أ) حقق المتسابق إنـجازه في ثوانٍ قليلة، وأصاب كثيرًا من دواعِ الفوز.
(ب) حقق المتسابق إنـجازه في ثوانٍ قليلة، وأصاب كثيرًا من دواعي الفوز.
(ج) حقق المتسابق إنـجازه في ثواني قليلة، وأصاب كثيرًا من دواعي الفوز.
(د) حقق المتسابق إنـجازه في ثوانٍ قليلة، وأصاب كثير من دواعي الفوز.
7- قال الشاعر :- ملك رضاه رضا الملوك وسخطه حتف العدى ورَدَاهُم المُتوقع – إعراب « رضا »:
(أ) مفعول مطلق منصوب (ب) خبر مرفوع (ج) توكيد مرفوع (د) بدل مرفوع
8- «يجب أن نذود عن حمى الوطن». – لجعل الفعل ( تذود ) مجزوما تصبح الجملة :
(أ) تاللهِ لتَذُودَنَّ عن حمى الوطن. (ب) ما كُنَّا لنذود إلا عن حمى الوطن.
(ج) نحن على استعداد لتذود عن حمى الوطن. (د) لنذد عن . حمى الوطن
9- لجعل «التحلي بالصبر» منصوبا في أسلوب نحوى صحيح :
(أ) نعم الخلق التحلي بالصبر. (ب) التحلي بالصبر؛ فإنه مفتاح الفرج
(ب) التحلي بالصبر نعمة . (د) أكرم بالتحلي بالصبر.
10- «أمست وسائل التواصل الاجتماعي في يومنا هذا من الضروريات الأساسية لإنسان القرن الحادي والعشرين».
– خبر الناسخ في العبارة السابقة :
(أ) وسائل التواصل الاجتماعي (ب) من الضروريات الأساسية.
(ج) في يومنا هذا. (د) لإنسان القرن الحادي والعشرين
11- يا ساكنين مصر، لا والله ما لكم شوقي الذي لذعَتْ قَلبي لَوَاعِجه – عند جعل المنادى – في البيت – مبنيا يصبح :
(أ) يا ساكنين مصر (ب) يا ساكنا (ج) يا ساكنين . (د) يا ساكنون
12- قال الشاعر :- السيف أصدق إنباء من الكتب في حده الحد بين الحمد واللعب – إعراب « إنباء/ الحد »بالترتيب
(أ) مفعول لأجله منصوب – نعت مجرور (ب) تمييز منصوب – مبتدأ مؤخر مرفوع
(ج) حال منصوبة – مضاف إليه مجرور (د) مضاف إليه مجرور – بدل مجرور
13- « لا باذلين معروف مذمومين بين الناس ». – عند تصويب الخطأ تصبح الجملة :
(أ) لا باذلي معروف مذمومين بين الناس. (ب)لا باذلين معروفا مذمومان بين الناس.
(ج) لا باذلي معروفاً مذمومان بين الناس (د) لا باذلين معروفً مذمومين بين الناس.
14- « الكريم …… من غيره». – اسم التفضيل المناسب من الفعل ( أعطى ) في الجملة السابقة :
(أ) أكثر إعطاء. (ب) أكثر تعاطيا. (ج) أكثر عطاء (د) عطاء
15- «هل تعلم أن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بمقدار (27) درجة ». الصباغة الصحيحة بعد كتابة العدد بالحروف :
(أ) سبع وعشرين. (ب) سبعة وعشرين. (ج) سبع وعشرون (د) سبعًا وعشرين
16- قال الشاعر : – رُبَّ ليل كأنه الصبح في الحسن وإن كان أسود الطيلسان – إعراب « ليل » :
(أ) مضاف إليه مجرور (ب) اسم مرفوع لفظا مجرور محلا (ج) خبر مرفوع (د) مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا.
17- صغ من كلمة «أقوى » جملتين؛ بحيث تكون في أولاها مجرورة بالكسرة، وفي الثانية مجرورة بالفتحة.
1- «متى تكن في عون الآخرين تصبح الأعلى قدرًا » . – لخطاب المثنى المذكر نقول :
(أ) متى تكونا في عون الآخرين تصبحا الأعلين قدرا (ب) متى تكونا في عون الآخرين تصبحا الأعليان قدرا.
(ج) متى تكونا في عون الآخرين تصبحا الأعلان قدرًا (د) متى تكونا في عون الآخرين تصبحا الأعليين قدرا
2- قال الشاعر: إذا قلت في شيءٍ نعم فأتمه فإن نعم دين على الحر واجب – كلمة «واجب» مرفوعة في البيت لأنها :
(أ) خبر «إن ». (ب) خبر المبتدأ. (ج) مبتدأ مؤخر (د) نعت
3- قال ذو الرمة : أسقيه حتى كاد مما أبثه تكلمني أحجاره وملاعبه – جملة «تكلمني» في محل :
(أ) نصب حال. (ب) رفع نعت (ج) نصب خبر (كاد). (د) جر مضاف إليه.
4- «لو يسعى الإنسان في الخير يثاب من الله ». – عند وضع (إن) الشرطية بدلا من (لو) يصبح الفعلان في الجملة :
(أ) إن يسعى – يثاب. (ب) إن يسع – يثاب (ج) إن يسع – يثب (د) إن يسعى – يثب.
5- «إن أمة دبت فيها روح الوطنية وطمحت نفسها للتغيير لا تموت أبدا». – جملة « لا تموت أبدا » في محل :
(أ) نصب نعت (ب) نصب حال. (ج) رفع نعت (د) رفع خبر إن
6- «ليست الأقوال التي أدلى بها هؤلاء الشهود بمقنعة للقاضي ». – نوع خبر الناسخ في المقولة السابقة :
(أ) جملة اسمية. (ب) شبه جملة (ج) مفرد (د) جملة فعلية
7- «قرأت (13) كتابا، و (12) مجلة في الإجازة الصيفية ». – عند استبدال الحروف العربية بالأرقام تصبح :
(أ) قرأت ثلاثة عشرة كتابا واثنتي عشرة مجلة (ب) قرأت ثلاثة عشرة كتابا واثني عشر مجلة
(ج) قرأت ثلاث عشرة كتابا واثنتا عشرة مجلة (د) قرأت ثلاثة عشر كتاباً واثنتي عشر مجلة
8- «أحب العلماء وبخاصة زويل» . – إعراب كلمة (زويل) في الجملة السابقة :
(أ) خبر مرفوع (ب) مبتدأ مؤخر مرفوع (ج) بدل منصوب (د) مفعول به منصوب
9- «حرمت المدارس والجامعات بأفضل التمنيات الحديثة وأعظم الكوادر العلمية الإحداث نهضة علمية كبرى » .
– الممنوع من : المجرور بالفتحة فى العبارة السابقة :
(أ) المدارس (ب) أفضل (ج) الكوادر (د) كبرى
10- «يعرض عباد الرحمن ويرقون بأنفسهم ما بدا لهم السفهاء » . – نوع (ما) في الجملة السابقة :
(أ) نافية (ب) موصولة (ج) ظرفية (د) شرطية
11- قال الشاعر :- بابنة اليم ما أبوك بخيل ماله مولعا جمع وحتى – إعراب كلمة (مولعا) :
(أ) مفعول به (ب) حال (ج) تمييز (د) مفعول لأجله
12- قال الشاعر :- يا مصر كم حلت إليك قلوب وكم ارتوى من راحتيك حبيب – نوع( كم) وتمييزها في الشطر الثاني :
(أ) خبرية – ارتوى (ب) استفهامية – ارتوى. (ج) خبرية – محذوف (د) استفهامية – حبيب
13- قال الشاعر :- فإن تك قد ساءتك منى خليقة فسلى ثيابي من ثيابك لنسل – الكلمة المسندة إلى ضمير نصب :
(أ) مني (ب) فسلي (ج) ساءتك (د) ثيابك
14- (إن كلتا الحضارتين: المصرية والعربية ضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ). – بين التغيير عندما تصبح (كلتا ) توكيدا:
( أ ) كلتيهما ضاربة. ( ب ) كلتاهما ضاربة. ( ج ) كلتاهما ضاربتان. ( د ) كلتيهما ضاربتان.
15- « ليس ذو الإيمان الصادق بالقانط من رحمة الله » . – بين الصياغة الصحيحة عند وضع (لا ) النافية للجنس بدل ( ليس ) :
(أ) لا ذا الإيمان الصادق قانط (ب) لا ذو إيمان صادق قانطا
(ج) لا ذي إيمان صادق قانطا (د) لا ذا إيمان صادق قانط
16- «إن المُنْبَتْ لَا أَرْضًا قَطعَ وَلَا ظَهْرًا أبقى». – سبب نصب كلمة ( أرضًا ) فى الأثر السابق :
(أ) اسم «لا» مبني (ب) حال. (ج) مفعول به. (د) تمييز
17- قال الشاعر : فَلا تَحْسَبَانِي أُذُرِفُ الدَّمْعَ عَادَةً وَلَا تَحسَبَانِي أَنشد الشَّعْرَ لَا هيا – إعراب كلمة (تَحْسَبَانِي) :
1- «حارس الحديقة يدفع اللصوص عنها ليحميها». عند جعل المبتدأ للمثنى المذكر تصبح الجملة :
(أ)حارسا الحديقة يدفعان اللصوص عنها ليحميانها .. (ب) حارسان الحديقة يدفعان اللصوص عنها ليحمياها.
(ج) حارسا الحديقة يدفعان اللصوص عنها ليحمياها. (د) حارسين الحديقة يدفعان اللصوص عنها ليحمياها.
2- «لقد اهتدى الإنسان إلى الحق » . اسم الفاعل من «اهتدى»:
(أ) هادي. (ب) مهتد (ج) هاد. (د) مهتدى .
3- قال الشاعر: – إلى الرسول لدور يستضاء به مهند من سيوف الله مسلول – خبر «إن» في البيت :
(أ) مفرد (ب) جملة اسمية. (ج) شبه جملة . (د) جملة فعلية.
4- «كن قائلا حقا». – « حقا » منصوبة : لأنها :
(أ) خبر ثان لـ ( كان ) . (ب) نعت (ج) مفعول به . (د) تمييز.
5- «كرمت الفائقين كل التكريم». – إعراب كلمة « كل »:
(أ) مفعول به (ب) مفعول مطلق. (ج) توكيد. (د) نائب عن المفعول المطلق.
6- قال الشاعر :- وأفضل الناس ما بين الورى رجل تقضي على يده للناس حاجات – جملة «تقضى على يده »:
(أ) في محل رفع خبر (ب) في محل نصب حال. (ج) في محل رفع نعت. (د) لا محل لها من الإعراب.
7- قال الشاعر :- من ظل في التجميع يُنفق عُمرَهُ فمتى يكون بأكله استمتاعه ؟! – جملة « يُنفق عُمرَهُ » في محل:
(أ) رفع خير (ب) نصب خبر « ظل » (ج) نصب حال. (د) جر نعت
8- الجملة التي اشتملت على فعل يجوز جزمه :
(أ) تجنب المفسدين تسلم من شرورهم. (ب) لا تصاحب سفيها يمقته الناس.
(ج) لا تركن إلى الظالمين تمسك النار. (د) أطعم فقيرا يرجو صدقتك.
9- «لا تتمادى في مجادلة أحمق ير الباطل حق». – عند تصويب ما ورد في الجملة السابقة من أخطاء تصبح :
(أ) لا تتمادى في مجادلة أحمق ير الباطل حقا. (ب) لا تتماد في مجادلة أحمق يرى الباطل حقا.
(ج) لا تتماد في مجادلة أحمقا يرى الباطل حق. (د) لا تتمادى في مجادلة أحمق ير الباطل حق.
10- قال الشاعر :- نزلت مقدمة المصيف حميدة ويد الثناء جديدة لا تسكر – إعراب كلمة « حميدة »:
(أ) مفعول به . (ب) تمييز (ج) مفعول لأجله. (د) حال
11- قال الشاعر :- كل دار أَحَقُ بالأهل إلَّا في خبيث من المذاهب رجس
– الحالة التي ورد عليها اسم التفضيل «أحق» – فى البيت – وحكم مطابقته :
(أ) مجرد من (أل) والإضافة – وجوب الإفراد والتذكير والتفكير (ب) مضاف إلى معرفة – جواز المطابقة
(ج) مجرد من (أل) والإضافة – وجوب المطابقة . (د) مضاف إلى نكرة – وجوب المطابقة
12- لجعل كلمة «أفصح » مجرورة بالفتحة في جملة :
(أ) ما أنت بأفصح زملائك. (ب) ما أنت بأفصح من زملائك.
(ج) ما أنت بالأفصح بين زملائك. (د) قدم زملاء ك: فما أنت بأفصحهم.
13- قال الشاعر :- حسبك مما تبتغيه القوتُ ما أكثر القوت لمن يموت – نوع « ما » على الترتيب :
(أ) شرطية – استفهامية . (ب) استفهامية – موصولة. (ج) موصولة – تعجبية. (د) مصدرية – نافية.
14- «اقترب انشغال الناس بمواجهة الأزمات عن تحصيل الأقوات ». عند التعبير عن المعنى السابق بناسخ مناسب تصبح :
(أ) لعل انشغال الناس بمواجهة الأزمات صارفهم عن تحصيل الأقوات.
(ب) أنشأ انشغال الناس بمواجهة الأزمات يصرفهم عن تحصيل الأقوات.
(ج) جعل انشغال الناس بمواجهة الأزمات يصرفهم عن تحصيل الأقوات.
(د) أوشك انشغال الناس بمواجهة الأزمات أن يصرفهم عن تحصيل الأقوات.
15- «يرسم الإنسان لنفسه سُبل الهداية والرشاد كلما حرص على أن يتمسك بطاعة مولاه وينأى بنفسه عن اقتراف المعاصي».
– الفعل المتعدى الوارد في العبارة السابقة:
(أ) برسم. (ب) يتمسك. (ج) حرص (د) ينأى
16- « أضحت التنمية الاقتصادية وخصوصًا الزراعية أمرًا حتميًّا في الفترة الراهنة». – إعراب كلمة « الزراعية »:
(أ) خبر منصوب (ب) مفعول به منصوب (ج) بدل مرفوع (د) مضاف إليه مجرور
17- « طرح على طاولة البحث اثني عشر قضايا ملحة». – صوب ما فوق الخط في الجملة السابقة
1- قال الشاعر:- مَنْ حَسَدَ الناس على مالهم تحَمَلَ الْهَمَّ بِأَعْبَائه – جملة «تحمل الهم »في البيت :
(أ) في محل جر نعت. (ب) في محل جزم جواب شرط. (ج) في محل نصب حال. (د) لا محل لها .
2- «تساند الحكومة الفئات الأولى بالرعاية خصوصًا ذوى الهمم والاحتياجات الخاصة». – إعراب « ذوى » :
(أ) مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الواو. (ب) مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء.
(ج) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء. (د) بدل منصوب وعلامة نصبه الياء.
3- في المثل السائر: «إياك وما يعتذر منه » . – المحل الإعرابي لـ (ما) في المثل :
(أ) لا محل لها . (ب) رفع مبتدأ. (ج) نصب مفعول به. (د) نصب اسم معطوف .
4- قال الشاعر:- لَا تَعْتِبَنَّ على الزَّمَانِ فَمَا عِنْدَ الزَّمَانِ لِعَاتِبِ عُتْبَى – إعراب «تعتبن » في البيت :
(أ) مرفوع بثبوت النون. (ب) مبنى على الفتح في محل جزم.
(ج) منصوب بالفتحة. (د) مبنى على السكون
5- عند صياغة اسم فاعل من الفعل «اختار» في جملة مفيدة :
(أ) معرض الكتاب مختار الباحثين عن المعرفة (ب) كتب الأدب مختارة من أولئك الباحثين
(ج) وقت السحر مُختار العُبَّاد. (د) الباحث مختار ما يُريد من الكتب.
6- أسلوب الاختصاص الصحيح :
(أ) لكم رجال الأمن مكانة في القلوب (ب) أيها الجنود أنتم حراس الوطن.
(ج) معشر الجنود محبتكم محفورة في القلوب (د) أنتم رجال أمن تحرسون الوطن.
7-«القوات المسلحة والشرطة كلاهما ذُو قدرة على حماية التخوم والثّغُور». – التغيير الصحيح بعد إدخال (إن) :
(أ) كليهما ذو قدرة. (ب) كلاهما ذوى قدرة. (ج) كلاهما ذى قدرة. (د) كليهما ذوا قدرة.
8- «كفى بهؤلاء الجشعين وزرا أن يتاجروا بأقوات الناس ». – سبب نصب كلمة (وزرا ) أنها :
(أ) تمييز. (ب) حال (ج) مفعول به . (د) مفعول لأجله.
9- «اسمع نداء وطنك». – عند الصياغة من الفعل الوارد بالمقولة السابقة اسم فعل موجها للمفردة مؤنثة :
(أ) سَمَاع . (ب) سَمَاعِي . (ج) سماعا. (د) اسمعي.
10- قال الشاعر:- ولرب مزحة ناطقِ بَرزَتْ من لفظة وكأنها أفعى – إعراب كلمة « مزحة » في البيت :
(أ) مضاف إليه مجرور (ب) مبتدأ مرفوع محلا (ج) خبر مرفوع (د) نعت مجرور
11- قال الشاعر : – حقًّا لَقَدْ سَعِدَتْ ومَا شقِيتُ نَفْسُ امرئ رضيتُ بِمَا تُعطى – نوع «ما» بالترتيب في البيت السابق :
(أ) شرطية – مصدرية . (ب) مصدرية – زائدة (ج) رائعة – شرطية. (د) نافية – موصولة.
12- لعل أصفياءنا مسدون لنا النصح الجميل». – الصياغة الصحيحة عند وضع ( بدأ ) مكان (لعل ) :
(أ) بدأ أصفياؤنا يُسدون. (ب) بدأ أصفياء نا يُسدوا . (ج) بدأ أصفيائنا أن يسدوا . (د) بدأ أصفياؤنا مسدين
13- «ارض بما يقضى الحكماء الثقات». – عند صياغة الجملة السابقة بحيث تكون (ما) شرطية :
(أ) ما يقضى الحكماء الثقات فارضى به . (ب) ما يقض الحكماء الثقات فارضَ به.
(ج) ارض بما يقضى الحكماء الثقات. (د) ما يقضى الحكماء الثقات مرضى به.
14-«ليس ذو العزيمة بالمتكاسل ولا المتخاذل ». – الصياغة الصحيحة عند إدخال (لا) النافية للجنس بدلا من (ليس):
(أ) لا ذا العزيمة متكاسل (ب) لا ذى عزيمة متكاسلاً (ج) لا ذو عزيمة متكاسلا. (د) لا ذا عزيمة متكاسل
15- قال الشاعر:-إِنَّ الغَنى هُو القَنُوعُ بعَيْنِهِ مَا أَبْعَدَ الطَّمِعِ الحَرِيص من الغنى – إعراب « القَنُوعُ / الطَّمِعِ » بالترتيب :
(أ) خبران مرفوع – مضاف إليه مجرور (ب) نعت مرفوع – خبر مرفوع
(ج) خبر المبتدأ مرفوع – مفعول به منصوب . (د) بدل مرفوع – مبتدأ مؤخر مرفوع
16- الجملة التي ورد فيها اسم معرب بعلامة فرعية :
(أ) ليست المغريات في عالمنا المعاصر بالقليلة (ب) للشخصية المصرية خصائص وسمات فريدة.
(ج) ما أرقَ نسائم الفجر وهى تبعث البشر والأمل في الأنفس! (د) إن في الطبيعة لمجالات وميادين لا زالت بكرا.
17- صغ من الفعل « استثمر» مصدرًا ميميًا واسم مكان في جملتين من إنشائك .
1- «لا تصاحب الأشرار تنج من المهالك وتسعد في حياتك وتنل المكانة العليا». – الفعل المعرب بعلامة فرعية هو :
(أ) تنج . (ب) تصاحب (ج) تنل . (د) تسعد.
2- « محمد أكثر الطلاب خلقًا» . – حكم اسم التفضيل :
(أ) يلزم الإفراد والتذكير (ب) يجوز مطابقته للمفضل في النوع والعدد
(ج) يجب مطابقته للمفضل في النوع والعدد (د)يجب جره بـ «من».
3- قال الشاعر:- كل امرئ يُولى الجميل مُحبَّبُ وكل مكان يُنيتُ العز طيب – الموقع الإعرابي لجملة«ينبت العز»:
(أ) جر نعت (ب) رفع خبر (ج) رفع نعت. (د) نصب حال.
4-«أنت وأخوك ذوا فضل على الناس». – عند دخول (إن) على الجملة السابقة تصبح :
(أ) إنك وأخوك ذوى فضل على الناس. (ب) إنك وأخاك ذوو فضل على الناس.
(ج) إنك وأخاك ذوا فضل على الناس. (د) إنك وأخوك ذوا فضل على الناس.
5- الجملة التي تحتوى على اسم الفاعل من الفعل «اختار» :
(أ) الطريق القويم مختار الفضلاء (ب) السائق مختار الطريق الأفضل.
(ج) مختار عالم متميز بارز (د) أمختار العلماء لمواجهة التحديات ؟
6- «إنَّ من بواعث اليقظة والنشاط أن ينام المرء مبكرًا ويستيقظ مبكرًا».- عند تحويل المصدر المؤول إلى مصدر صريح يصبح :
(أ) منام (ب) نومَ. (ج) نومُ. (د) نومِ .
7- عند وضع «المعلمون» في أسلوب اختصاص تصبح الجملة :
(أ) المعلمون هم مصابيح الهداية والرشاد. (ب) أنتم المعلمين مصابيح الهداية والرشاد.
(ج) أكرم بالمعلمين : إنهم مصابيح الهداية والرشاد. (د) أيها المعلمون أنتم مصابيح الهداية والرشاد.
8- عند وضع كلمة « ميادين » في جملة ؛ بحيث تكون مجرورة بالفتحة تصبح :
(أ) برع المصريون في شتى ميادين المعرفة (ب) برع المصريون في الميادين الحضارية المختلفة.
(ج) برع المصريون في ميادين عديدة. (د) برع المصريون في ميادين من العمارة والتشييد.
9- « ذاق طعم النجاح أصحاب الهمم العالية». – عند التعبير عن مضمون الجملة السابقة بأسلوب استثناء تصبح :
(أ) ما ذاق طعم النجاح إلا أولى الهمم العالية. (ب) ما ذاق طعم النجاح غير أولى الهمم العالية.
(ج) ما ذاق طعم النجاح عدا أولو الهمم العالية. (د) ما ذاق طعم النجاح سوى أولو الهمم العالية.
10- « قدَّمْتُ اثنا عشر بحثاً في ثلاث مؤتمرات». عند تصويب الخطأ في الجملة تصبح :
(أ) اثني عشر – ثلاثة (ب) اثنا عشرة – ثلاثة (ج) اثنتي عشرة – ثلاثة (د) اثنتا عشر – ثلاثة
11-« لا تؤذ أخاك وترجو رضاه». – (الواو) – في الجملة – هي واو :
(أ) الحال. (ب) العطف (ج) المعية. (د) الاستئناف
12- الجملة التي تحتوي على ( مفعول به ) لفعل محذوف جوازا :
(أ) نعم الجمال جمال الطبيعة الخلاب (ب) شباب الوطن، أنتم نـجومنا الزاهرة.
(ج) الحياء؛ فإنه من الإيمان. (د) أنتن – أيتها النساء – مصانع الرجال.
13- «إنما لديكم فانٍ ويبقى العمل الصالح ». نوع «ما» و إعراب « فانٍ » على الترتيب :
(أ) كافة / مبتدأ مؤخر . (ب) موصولة / خبر إن . (ج) شرطية/ فاعل . (د) زائدة / مبتدأ مؤخر .
14- «بادأني الصديق بالتحية » . إذا بنيت الجملة للمجهول تصبح :
(أ) بودئت التحية للصديق (ب) بدئ الصديق بالتحية. (ج) بودئت بالتحية. (د) بدأ بالتحية.
15- «سرى رجال ساعون في إصلاح ذات البين». – الصياغة الصحيحة عند تحويل النعت في الجملة السابقة إلى حال :
(أ) الرجال ساعون. (ب) الرجال الساعين (ج) الرجال وهم ساعين. (د) الرجال وهم ساعون.
16- «ذو القيم الرفيعة أفضل صديق». – التغيير الذي يحدث لما فوق الخط عند جعل الجملة للمثنى المذكر :
(أ) أفضلان صديقين. (ب) أفضل صديقين. (ج) أفضل صديقان. (د) أفضلا صديقين.
17- قال إبراهيم ناجي :- يَا شَافِي النداءِ قَدْ أَوْدى بك الداء أنا لِهَذَا الهُمَا القتال إزوَاءُ ؟!
– اجعل المنادى في البيت السابق شبيها بالمضاف ، ثم أعرب الاسم الذي بعده.
